أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-11-2017
1804
التاريخ: 20/12/2022
678
التاريخ: 8-1-2016
2195
التاريخ: 22-9-2020
4095
|
إن بعض الآباء يُرزقون بأولاد معاقين عقلياً أو جسدياً ، فإذا كان الأمر قضاء وقدراً ، وليس بتقصير من الأبوين بأخذ دواء يوجب الإعاقة ، وعملاً بكل الآداب والسُّنن والمستحبات ودفع الصدقات ؛ فإنهما يحتاجان إلى شحنة قوية من الإيمان للصبر والرضا .. وليتذكرا قوله تعالى : {هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ} [آل عمران: 6] ، فهو الذي شاء أن يولد الطفل بهذا الشكل : أعمى ، أو مشلولاً ، أو غيرها من الإعاقات المعروفة .. والمؤمن مستسلم لإرادة ومشيئة خالقه ، ومن الجميل أن ينوي خدمة هذا المعاق قربة إلى الله تعالى ، فرعاية الأبوين لهكذا ابن ، أقرب للإخلاص والقربة ؛ لأنه لا يرجى منه المنفعة مستقبلاً بماله ووجاهته ، بل إن ما فيه من النقص في الخلقة ، يسبّب لهما الأذى النفسي والجسدي ، ويكون عقبة في مسيرة حياتهما سنوات طويلة .. وكم يكون لهذين الأبوين من الدرجات عند الله تعالى ،بما لا يخطر على البال ،جزاء لصبرهما سنوات محدودة!.. بالإضافة إلى أن لله تعالى تعويضات خاصة لذوي العاهات في الدنيا ، ولا شك في أنه لا ينسى الأبوين ومن مدّ لهم يد العون والحنان .
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف يدعو الباحثين إلى المشاركة في مؤتمر علمي حول السيدة الزهراء (عليها السلام)
|
|
قسم العلاقات العامة يقدم ورشة ثقافية لمنسقي فتية الكفيل في جامعة القادسية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يشارك في احتفالية تكريم الطلبة المتفوقين في العاصمة بغداد
|
|
جولات تعريف عن فعاليات المؤتمر العلمي الدولي السنوي الثالث عشر
|