أقرأ أيضاً
التاريخ: 10/12/2022
![]()
التاريخ: 22-7-2022
![]()
التاريخ: 9-06-2015
![]()
التاريخ: 2024-07-30
![]() |
قال تعالى : {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا } [الكهف : 109].
قد تطلق الكلمة مجازاً على معاني الالفاظ ، والموجودات العينية ، والعلم بالألفاظ ، كما ورد في حق عيسى ـ عليه السلام ـ {وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ } [النساء : 171] وقال الله تعالى {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ} [فاطر : 10].
وكما قيل : بسائط الموجودات حروف ، ومركباتها كلمات.
والمراد بالكلمات هنا متعلقات علمه تعالى ، وهي كعلمه تعالى غير متناهية. وماء البحر لكونه جسماً متناهياً ، لما ثبت من تناهي الابعاد ، فلو ضم مثله اليه لكان مجموعهما متناهياً.
لان الحاصل من حكم المتناهي الى المتناهي متناه ، ومعلوم ان المتناهي ينفد قبل نفاد غير المتناهي ، بل لا نفاد له ولا نسبة بينهما ، فالمفهوم هنا غير معتبر ، فتأمل.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل: مخيَّم بنات العقيدة يعزِّز القيم الدينية وينمِّي مهارات اتخاذ القرار لدى المتطوِّعات
|
|
|