المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12678 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
حرمة زواج زوجة الاب
2024-05-01
{ولا تعضلوهن}
2024-05-01
{وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الـموت}
2024-05-01
الثقافة العقلية
2024-05-01
بطاقات لدخول الجنة
2024-05-01
التوبة
2024-05-01

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


زراعة القمح وخدمة المحصول بعد الزراعة  
  
2288   09:08 صباحاً   التاريخ: 25-7-2016
المؤلف : د. حسين علي موصللي
الكتاب أو المصدر : الحبوب الغذائية
الجزء والصفحة : ص 17-19
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الحبوب / محصول القمح /

زراعة القمح

يتطلب الأمر فلاحة الأرض مباشرة بعد حصاد المحصول الذي يسبق زراعة القمح، ثم إجراء فلاحة ثانية قبل الزراعة بهدف تأمين المهد المناسب للبذور، ولا ضرورة لإضافة السماد العضوي. وقد أوصت وزارة الزراعة بإضافة الأسمدة الآتية أثناء الفلاحة الثانية:

أ- في الزراعة البعلية تكون الكميات:

- 60 كيلوغرام / للهكتار من السماد المركب 18/46 عندما يكون القمح وفير الغلة.

- 50 كيلوغرام / للهكتار من السوبر فوسفات 46% عندما يكون القمح محلياً.

ب- في الزراعة المروية تكون الكميات:

- 90 كيلوغرام / للهكتار من السماد المركب 18/46.

- 80 كيلوغرام/ للهكتار من سوبر الفوسفات 46%.

وفيما يتعلق بموعد الزراعة، ففي الزراعة البعلية يجب ان تكون قبل موسم هطول الأمطار، اما في الزراعة المروية فإنها تبدأ من شهر تشرين الأول وحتى كانون الأول.

اما بالنسبة لكمية البذار فهي بحدود 100 كيلوغرام للهكتار، اما في المناطق التي تقل امطارها عن 400 ملم / سنوياً فهي بحدود 70 كيلوغرام للهكتار.

وطرق الزراعة تتم بإحدى الطرائق الثلاثة الآتية:

أ- نثراً باليد ثم تغطية البذور بالدسك، وهي طريقة قديمة، من مساوئها:

- استهلاك كميات أكبر من البذور.

- عدم تجانس توزيع البذور وبالتالي عدم تجانس الإنبات.

- صعوبة إجراء عملية الخدمة بعد الزراعة.

- قلة الإنتاجية بصورة عامة.

ب- طريقة التلقيط وراء المحراث:

وهي أيضاً طريقة قديمة حيث يتم وضع البذور باليد وعلى مسافات شبه متساوية في بطن الخط المفتوح ثم تطمر البذور بعد عودة المحراث أثناء فتح الخط الثاني الموازي له.

ج- الزراعة بالبذارات:

هي الطريقة الحديثة، إذ تعمل على نثر البذور وتغطيتها بشكل منتظم دون ظهور اي عيب من العيوب المذكورة في الطريقتين السابقتين.

الخدمة بعد الزراعة:

تنحصر عمليات الخدمة بعد الزراعة في:

1- إزالة أو إبادة الأعشاب.

2- إضافة الأسمدة الآزوتية.

3- الري (في الزراعة المروية).

1- إزالة أو إبادة الأعشاب الضارة :

ينمو في العادة بين بادرات القمح العديد من الأعشاب الضارة نذكر منها الشعير البري والشوفان البري والحنيطة والزيوان والعليق وغيره ... هذه الأعشاب أن تركت تنمو بين البادرات فإنه ستشاركها غذاءها وبالتالي إضعافها، لذا يجب العمل على إبادتها ومن الطرائق المتبعة في ازالتها : يدوياً أو آلياً عن طريق العزاقات أو استخدام المواد الكيميائية إذ يوجد العديد من المبيدات الكيميائية نذكر منها:

- مكسيتوك  Teik – oltra Mexitek : وهو يستعمل قبل الإنبات.

- برومينال Brominal : يستخدم في مرحلة الإشطاء.

ومن الضروري عند استخدام أي كيميائية قراءة نشرة التعليمات وتطبيقها بدقة.

2- إضافة الأسمدة الآزوتية:

تضاف الأسمدة الآزوتية في الربيع عند الإشطاء وذلك على نحو التالي:

أ- في الزراعة البعلية:

- 140 كيلوغرام للهكتار من نترات الأمونيوم 33% إذا كان القمح وفير الغلة.

- 70 كيلوغرام للهكتار من نترات الأمونيوم 33% إذا كان القمح محلياً.

ب- في حال الزراعة المروية:

- 190 كيلوغرام للهكتار من نترات الأمونيوم إذا كان القمح وفير الغلة.

- 100 كيلوغرام للهكتار من نترات الأمونيوم إذا كان القمح محلياً.

المصدر

موصللي، حسين علي (2006)، الحبوب الغذائية.. انتاجها – تخزينها – تصنيع منتجاتها.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد