التَّحَبُّبِ إِلَى النَّاسِ وَ التَّوَدُّدِ إِلَيْهِمْ - بحث روائي |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-7-2016
![]()
التاريخ: 2024-08-10
![]()
التاريخ: 22-7-2016
![]()
التاريخ: 22-7-2016
![]() |
1- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ جَمِيعاً عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) قَالَ : إِنَّ أَعْرَابِيّاً مِنْ بَنِي تَمِيمٍ أَتَى النَّبِيَّ (صلى الله عليه واله) فَقَالَ لَهُ أَوْصِنِي فَكَانَ مِمَّا أَوْصَاهُ تَحَبَّبْ إِلَى النَّاسِ يُحِبُّوكَ.
2- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ : مُجَامَلَةُ(1) النَّاسِ ثُلُثُ الْعَقْلِ.
3- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) ثَلَاثٌ يُصْفِينَ وُدَّ الْمَرْءِ لِأَخِيهِ الْمُسْلِمِ يَلْقَاهُ بِالْبِشْرِ إِذَا لَقِيَهُ وَ يُوَسِّعُ لَهُ فِي الْمَجْلِسِ إِذَا جَلَسَ إِلَيْهِ وَ يَدْعُوهُ بِأَحَبِّ الْأَسْمَاءِ إِلَيْهِ.
4- وَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه واله) التَّوَدُّدُ إِلَى النَّاسِ نِصْفُ الْعَقْلِ.
5- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عليه السلام) قَالَ : التَّوَدُّدُ إِلَى النَّاسِ نِصْفُ الْعَقْلِ.
6- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ مَنْصُورٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) يَقُولُ مَنْ كَفَّ يَدَهُ عَنِ النَّاسِ فَإِنَّمَا يَكُفُّ عَنْهُمْ يَداً وَاحِدَةً وَ يَكُفُّونَ عَنْهُ أَيْدِياً كَثِيرَةً.
7- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ زِيَادٍ التَّمِيمِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ قَالَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ (عليه السلام) الْقَرِيبُ مَنْ قَرَّبَتْهُ الْمَوَدَّةُ وَ إِنْ بَعُدَ نَسَبُهُ وَ الْبَعِيدُ مَنْ بَعَّدَتْهُ الْمَوَدَّةُ وَ إِنْ قَرُبَ نَسَبُهُ لَا شَيْءَ أَقْرَبُ إِلَى شَيْءٍ مِنْ يَدٍ إِلَى جَسَدٍ وَ إِنَّ الْيَدَ تَغُلُّ فَتُقْطَعُ وَ تُقْطَعُ فَتُحْسَمُ(2).
_______________
1- أي المعاملة بالجميل.
2- في النهاية الغلول : الخيانة في المغنم و السرقة من الغنيمة و كل من خان في شيء خفية فقد غل و سمى غلولا لان الأيدي فيها مغلولة مجعول فيها غل.
و قال حسمه أي قطع الدم عنه بالكي و منه الحديث : أنه أتى بسارق فقال : اقطعوه ثمّ احسموه أي اقطعوا يده ثمّ اكووها لينقطع الدم منها و لعلّ المراد بالتشبيه مجرد التنبيه على أنّه لا اعتماد على قرب القريب فانه قد يبعد أو من حيث أن يد السارق عدوه ، خائنة لصاحبها فمع غاية القرب تقطع و يحسم موضعها لئلا يعود او يحفظ الدم لمودته بالحسم أو المعنى الإنسان عدو يده فيصير سببا لقطعه.
و اللّه يعلم( آت) و قال الفيض رحمه اللّه : يعنى أن القرب الجسماني لا وثوق به و لا بقاء له و انما الباقي النافع القرب الروحاني ألا ترى إلى قرب اليد الصوري من الجسد كيف يتبدل بالبعد الصوري الذي لا يرجى عودة إلى القرب لاكتواء محلها المانع لها من المعاودة و ذلك بسبب خيانتها التي هي البعد المعنوي و في بعض النسخ[ تفل] من الفلول.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تقيم ندوة علمية عن روايات كتاب نهج البلاغة
|
|
|