المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12655 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أهمية توفير درجات الحرارة المطلوبة أثناء الفترات الأولى من حياة الكتاكيت  
  
12301   01:23 مساءاً   التاريخ: 24-4-2016
المؤلف : د. محمد سعيد محمد سامي
الكتاب أو المصدر : انتاج دجاج اللحم للمشاريع الصغيرة والكبيرة
الجزء والصفحة : ص 108-114
القسم : الزراعة / الانتاج الحيواني / الطيور الداجنة / الدواجن /

أهمية توفير درجات الحرارة المطلوبة أثناء الفترات الأولى من حياة الكتاكيت

أثناء الأيام القليلة الأولى من حياة الكتاكيت تكون درجة حرارة التدفئة أحد العوامل ذات الأهمية القصوى. عدم توفير درجات الحرارة المرغوبة أثناء الفترات المختلفة من حياة الطائر يمكن أن يؤثر كثيرا على نمو وتطور الطيور. وتوفير احتياجات الطيور من مسطح الأرضية، مسطح المعالف ومسطح المساقي والتطهير والتهوية يجب أن يصاحبها توفير درجات الحرارة المناسبة أثناء مرحلة الحضانة بغرض الوصول الى النتائج المرغوبة.

أولا : تأثير درجة حرارة التحضين على الوظائف الفسيولوجية للطائر

عبر المئات من السنوات من الأبحاث والخبرة العملية تم التوصل الى أنسب درجات حرارة لحضانة الكتاكيت . درجة حرارة الجسم للكتكوت عمر يوم أقل بمقدار 3فْ عن الطائر البالغ وبعد عشرة أيام تصل درجة جسم الكتكوت الى درجة حرارة جسم الطائر البالغ . ودرجة حرارة جسم الدجاج تتباين بين الأنواع الزراعية المختلفة ، على سبيل المثال كتاكيت  دجاج اللجهورن " دجاج بيض " تكون أعلى في درجة حرارة الجسم أثناء الأسابيع الأولى من عمرها عن بعض الأنواع الأخرى " الثقيلة "  من الدجاج .

الكتكوت لا يكون قادرا على تنظيم درجة حرارة جسمه في المراحل الأولى من العمر. أثناء الأسبوع أو الأيام العشرة الأولى من حياة الكتكوت لا يستطيع أن يسرع من عملياته الحيوية لرفع درجة حرارة جسمه بعكس الحال بعد ذلك. ونفس الحال فيما يتعلق بإبطاء التمثيل الغذائي لخفض درجة حرارة الجسم. على ذلك فدرجة حرارة البيئة (التي تحيط بالطيور) الأقل أو الأكثر من اللازم أثناء الأسبوعين الأولين قد تسبب في تأثيرات ضارة للكتاكيت. درجات حرارة البيئة المرتفعة إذا عرضت لها الطيور لمدة طويلة فإن درجة حرارة الجسم تصل الى نقطة مميته ويحدث النفوق . وحيث إن النفوق يمكن أن يحدث بسبب درجات الحرارة المرتفعة ، فإنه يمكن أن تحدث أضرار بسبب البرد أو الحرارة الأكثر من اللازم دون أن يتبع ذلك بنفوق . ودرجات الحرارة التي تعيش فيها الطيور 95فْ أو أعلى تتسبب في انخفاض معنوي في ضخ القلب وضغط الدم . وعند تعريض الطيور لدرجات حرارة 110 فْ لمدة 6 ساعات دون وجود ماء للشرب فإن النمو يتأثر والطيور البالغة يمكن أن تظل على قيد الحياة عند التعريض لدرجة 105 فْ لمدة 7 ساعات ولكن تموت الكتاكيت إذا ظلت لهذه المدة على درجة 110فْ.

والكتكوت الصغير يتحمل أكثر بقدر بسيط لدرجات الحرارة المرتفعة عن الطائر الكبير ، عندما تكون الرطوبة النسبية 65% أو أكثر فإن درجات الحرارة المرتفعة يكون لها تأثير في غاية الضرر . ويتعرض لمدة أقل من ساعتين لدرجة حرارة 110 فْ ورطوبة نسبية 65% أو أكثر فإن درجات الحرارة المرتفعة يكون لها تأثير في غاية الضرر. ويتعرض لمدة اقل من ساعتين لدرجة حرارة 110فْ ورطوبة نسبية 65% فإن درجة حرارة جسم الطيور تصل الى 110 فْ أو تزيد . ومع الحقيقة أن معظم هواء مساكن دجاج اللحم يحتوي على رطوبة نسبية 70% فإنه يحدث متاعب كثيرة مع درجات الحرارة المرتفعة في بيئة الطيور .

وحيث ان بيض التفريخ يحضن عند درجات 99-99.5 فْ فمن المنطقي أن تكون درجات حرارة تحضين الكتاكيت قريبة من الدرجات السابقة في الأيام القليلة الأولى من حياة الكتكوت ، وتؤكد نتائج الأبحاث والخبرة العملية صحة هذا الافتراض .

والكتاكيت تتطور لديها المقدرة لإمكانية التنظيم الذاتي لدرجة حرارة الجسم كلما كبرت في العمر . ويمكن تخفيض درجة حرارة تحضين الكتاكيت عندما تستبدل غطائها الزغبي بالريش .

ونوع المسكن المستعمل للكتاكيت له تأثير كبير على درجة حرارة التحضين وعلى البيئة التي تحيط بالطيور مباشرة . وفي عمليات الحضانة التجارية يستعمل عادة نوعان من المساكن : المسكن العادي (المفتوح) ذات التهوية الطبيعية بتدفق الجاذبية غير المعزول أو ذات العزل الجزئي ، حيث إن درجة حرارة المسكن تتذبذب بتغير درجات الحرارة ، والمسكن (المقفول) ذات درجة الحرارة المضبوطة مع نظام تهوية ميكانيكي وعزل كاف للمحافظة على درجة حرارة موحدة بصرف النظر عن التغيرات في درجة الحرارة خارج المسكن .

درجات حرارة تحضين الكتاكيت

عادة ما يجري قياسها عند ارتفاع ظهر الكتكوت وعلى بعد 30 سم من حالة المدفأة.

وفي المساكن المفتوحة تضبط منظمات حرارة المدافئ أعلا بقدر قليل عن درجة الحرارة المطلوبة بغرض توفير منطقة مريحة تعود إليها الكتاكيت بعد التجول في المناطق التي تكون باردة . وفي المساكن المقفولة حيث يحافظ على درجة حرارة موحدة خلال المسكن ، يمكن ضبط منظمات حرارة المدافئ على درجات حرارة أقل قليلا .

ثانيا : بيئة الكتكوت ودرجة حرارة المسكن

تؤثر درجة حرارة المسكن على بيئة الكتكوت مثل التهوية أو التبادل الغازي .

تعتبر التهوية ضرورية لتوفير الأكسجين والتخلص من ثاني اكسيد الكربون والغازات الأخرى والرطوبة والروائح. وعموما كلما ارتفعت درجة حرارة المسكن يتطلب الأمر زيادة التهوية، وكلما انخفضت درجة حرارته تخفض التهوية.

ومقدرة الهواء على الإمساك بالرطوبة يعتمد على درجة حرارته. تسمى هذه الخاصية " الرطوبة النسبية " وهي النسبة المئوية لتشبع الهواء عند درجة حرارة معينة.

الهواء الدافئ يمكن أن يمسك رطوبة أكثر من البارد.

والجدول التالي بين وزن المياه في قدم مكعب من الهواء التام التشبع (100% رطوبة نسبية ) عند مستويات عديدة من درجات الحرارة.

باستعمال البيانات السابقة يمكن حساب حجم الهواء المطلوب للتخلص من رطل الرطوبة عند مستويات حرارة ورطوبة مختلفة.

مثال:

عند درجة حرارة 50فْ، 70% رطوبة نسبية

أي أن 2381 قدما مكعبا من الهواء سيحمل رطلا واحدا من المياه عند درجة الحرارة والرطوبة هذه.

وهذه النظرية وكذلك مع معرفة الرطوبة الناتجة عن الطيور قد مكنت المختصين من استخلاص بعض المعدلات الموصي بها للتهوية .

للطائر                حد أدنى                              حد أقصى

              0.1 قدم مكعب في الدقيقة         0.6 قدم مكعب في الدقيقة

وكل ارتفاع مقداره 18 الى 20فْ في درجة الحرارة فإن مقدرة الهواء للإمساك بالرطوبة تتضاعف أو العكس ، فكل انخفاض مقداره 18 الى 20 فْ في درجة الحرارة يقلل مقدرة الهواء للإمساك بالرطوبة الى النصف . وزيادة درجة حرارة الهواء في المثال من 70فْ الى 90فْ سيمكن من إزالة 2 رطل من المياه بنفس مقدار هواء التهوية . على ذلك فإن التهوية تكون في غاية الأهمية وتصير في غاية الحساسية في الطقس البارد الرطب . يجب تصميم نظام التهوية مع أخذ هذه الفكرة في الاعتبار ويجب على المربي تفهم ذلك حتى يمكنه أن يستفيد من درجة الحرارة كوسيلة لتنظيم رعاية الكتاكيت .

وبصفة عامة مع الأخذ في الاعتبار عمر الطيور ونوع معدات التحضين فإن مدى المناسب لدرجات حرارة التحضين يكون ضروريا بغرض :

1. منع الاجهاد .

2. الوصول لأقصى نمو وتطور.

3. زيادة كفاءة تحويل الغذاء .

4. الحصول على تهوية جيدة .

5. الحفاظ على ظروف بيئية جيدة .

المصدر: د. محمد سعيد محمد سامي.2000. انتاج دجاج اللحم للمشاريع الصغيرة والكبيرة.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم