أقرأ أيضاً
التاريخ: 17/12/2022
812
التاريخ: 13-7-2022
1239
التاريخ: 13-6-2017
6488
التاريخ: 14-11-2016
1894
|
الأطفال الذين لم يتذوقوا لذة الثناء والاطراء، ولم يطبقوا عيناً في منازلهم على اشادة من والديهم، هم في الغالب يعانون من الإحباط المعنوي، وليس لديهم الاطمئنان في عملهم ومواصلة برامجهم، فكم من هؤلاء من يظن ان ما من عمل منهم يحظى بالقبول لدى الآخرين، فيشعرون عندئذ بالضعة والمهانة.
وكم من الأطفال الذين يودون ان يكونوا جيدين ويكفوا عن التصرفات غير المحمودة، لكنهم يفتقرون لجرأة هذا الأمر، وعدم اهتمام والديهم بالثناء عليهم والاشادة بهم يؤدي الى بقاء هؤلاء على حالهم السابقة ليعتادوا عليها شيئاً فشيئاً.
أجل، ونحن نعتقد كذلك ان الإطراءات والإشادات تكون في بعض الموارد مضرة بالطفل، ولكنها على أي حال تشتمل على اضرار ادنى من اضرار اللوم والتقريع والنهر. فالطفل جراء ذلك يحصل على راحة البال، ويواصل مرغماً هذا الطريق والمنهج بغية صيانة كرامته وشرفه، ويألف السلوك الصحيح.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورة تعليم مناسك الحج
|
|
العتبتان المقدستان العلوية والعباسية تبحثان تعزيز التعاون في مجال خدمة الزائرين
|
|
منها الشبابيك والأبواب.. أعمال فنيّة عدّة ينفذها قسم الصناعات والحرف
|
|
قسم شؤون المعارف يصدر العدد الخامس عشر من مجلة تراث البصرة
|