إلكترونيات النانو = نانو + إلكترونيات، تهتم الإلكترونيات بما يلي: (1) التحكم في تدفق الإلكترونات من خلال الفراغ أو الغاز الخامل المحيط أو أشباه الموصلات في الحالة الصلبة لبناء الأجهزة مثل الثنائيات والترانزستورات (2) التصميم وتجميع الدوائر باستخدام المكونات المصنعة في الخطوة (1) للأداء المهام المعينة في معالجة المعلومات والحوسبة والاتصال وتكييف الطاقة الإلكترونيات النانوية مكرسة لتطبيق علم النانو وتكنولوجيا النانو إلى الإلكترونيات. باختصار، فإنه يمثل استخدام مفاهيم وأساليب النانو في الإلكترونيات. يستلزم التصميم والتصنيع وتطبيقات الأجهزة الإلكترونية والدوائر والأنظمة التي تكون أساس بنائها المكونات ذات الحجم النانوي. يهدف إلى زيادة قدرات الأجهزة الإلكترونية المعتادة بتقليل حجمها ووزنها واستهلاكها للطاقة. يطمح لتقليص حجم الترانزستورات في الدوائر المتكاملة وزيادة كثافة رقائق الذاكرة ذات الكثافة المتوقعة قبل أنظمة اليوم بكثير. الغرض هو حشو وظائف المعدات الحالية مثل أجهزة الكمبيوتر في راحة اليد. بصرف النظر عما سبق، يتم عرض الشاشات على الأجهزة الإلكترونية يتم تحسينها لجعلها أرق وأخف وزناً نسبيًا مما هي عليه حاليا تعمل الإلكترونيات النانوية بقوة على دفع تصغير الأجهزة إلى مدى ضرب حدودها الأساسية من وجهة نظر الفيزياء كما هو معروف، يتنبأ قانون مور بأن عدد الترانزستورات / بوصة ² دائرة متكاملة تتضاعف كل عام. تم تحديد ثلاث مجالات فرعية متميزة للإلكترونيات النانوية القدرات التي تم تحقيقها ككثافة تعبئة للأجهزة يستمر في الزيادة وفقًا لقانون مور. يعني دمج وظائف إضافية مثل المستشعرات والترددات اللاسلكية والقوة دوائر التكييف، التي لا تتسع وفقًا لقانون مور. يقع العنوان الفرعي CMOS في الأجهزة الأحدث مثل الترانزستورات أحادية الإلكترون والأجهزة الإلكترونية الجزيئية، والتي من المحتمل أن تتولى المسؤولية من CMOS لتحقيق مستويات تكامل أعلى من الممكن مع CMOS. والإلكترونيات الضوئية، والهندسة النانوية المخصصة لتطوير العمليات التكنولوجية الجديدة، والمحركات النانوية، والمحركات النانوية، والأجهزة النانوية، والأنظمة الميكانيكية الكهروضوئية الدقيقة (MEMS، MOEMS)، والدوائر الداخلية الكبيرة جدًا (ULCI)، والروبوتات النانوية، إلخ.

الشكل (7.1) شكل يوضح أحد الأشياء لنانو الكترونيك