المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
المتطفلات Parasites (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات) معنى قوله تعالى : وَلَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ معنى قوله تعالى : وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ معنى قوله تعالى : وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْ لا أَنْ رَأى بُرْهانَ رَبِّهِ من خطبة لأمير المؤمنين "ع" تسمى القاصعة من خطبة لأمير المؤمنين "ع" يحمد اللّه ويثني على نبيه ويوصي بالزهد والتقوى معنى قوله تعالى : وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ من خطبة لأمير المؤمنين "ع" يحمد اللّه ويثني على نبيه ويعظ بالتقوى معنى قوله تعالى : وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ معنى قوله تعالى : وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا مصدر الإصابة Cause of infections (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات) مقاييس تقييم الأداء في بيئة الأعمال المعاصرة العلامات المرضية Disease Sings (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات) مقيـاس القيمـة الاقتـصاديـة المـضافـة فترة حضانة المرض النباتي Latent Period (مصطلحات مهمة بشأن امراض النبات)

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 18611 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

البحث حول كتاب (تحف العقول).
2023-12-20
التطور اللغوي (العوامل الأدبية المقصودة)
23-4-2019
تعريف العصمة ومعناها
3-08-2015
متى تجب النفقة؟
4-1-2020
حمزة بن حمران
8-9-2016
تعريف جغرافية الحرب
17-1-2022


مغالطة ابليس في القياس  
  
352   05:13 مساءً   التاريخ: 2025-02-11
المؤلف : الفيض الكاشاني
الكتاب أو المصدر : تفسير الصافي
الجزء والصفحة : ج2، ص183
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / قصص الأنبياء / قصة نبي الله آدم /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-1-2021 2494
التاريخ: 11-10-2014 1649
التاريخ: 2023-02-11 1475
التاريخ: 11-10-2014 2116

قال تعالى: {قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ} [الأعراف: 12]

{قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ} : أي أن تسجد ويزاد - لا - في مثله لتأكيد معنى الفعل الذي دخلت عليه نظيره لئلا يعلم ، وفيه تنبيه على أن الموبخ عليه ترك السجود .

وقيل : الممنوع عن الشيء مضطر إلى خلافه فكأنه قيل : ما اضطرك إلى أن لا تسجد ؟ إذ أمرتك {قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ}: في الكافي : عن [الامام] الصادق (عليه السلام) أن إبليس قاس نفسه بآدم فقال : {خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ}، فلو قاس الجوهر الذي خلق الله منه آدم بالنار كان ذلك أكثر نورا وضيئا من النار .

وعنه (عليه السلام) : أن الملائكة كانوا يحسبون أن إبليس منهم ، وكان في علم الله أنه ليس منهم فاستخرج ما في نفسه من

الحمية فقال : {خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ}.

وفي الكافي ، والاحتجاج ، والعلل : عنه (عليه السلام) أنه دخل عليه أبو حنيفة فقال له : يا أبا حنيفة بلغني أنك تقيس ، قال: نعم أنا أقيس ، قال : لا تقس فإن أول من قاس إبليس حين قال : {خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ}، فقاس ما بين النار والطين ، ولو قاس نورية آدم بنورية النار عرف فضل ما بين النورين ، وصفاء أحدهما على الآخر .

وعنه (عليه السلام) في حديث طويل : إن أول معصية ظهرت : الأنانية من إبليس اللعين ، حين أمر الله ملائكته بالسجود لآدم فسجدوا وأبى اللعين أن يسجد ، فقال الله عز وجل : { مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ}؟ الآية فطرده الله عز وجل عن جواره ، ولعنه وسماه رجيما ، وأقسم بعزته لا يقيس أحد في دينه إلا قرنه مع عدوه إبليس في أسفل درك من النار .

والقمي: عنه (عليه السلام) كذب إبليس ما خلقه الله إلا من طين ، قال الله عز وجل : {الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا} [يس: 80]، قد خلقه الله من تلك الشجرة ، والشجرة أصلها من طين




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .