أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-3-2022
![]()
التاريخ: 1-2-2016
![]()
التاريخ: 17-12-2015
![]()
التاريخ: 2-4-2022
![]() |
قال تعالى: {وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ}:
النَهْر، هو الزجر والردّ بغلظة. وذَكَر المفسِّرون في معنى الآية أقوالاً، هي:
• لا تنهر السائل، ولا تردّه إذا أتاك يسألك، فقد كنت فقيراً، فإمّا أن تطعمه، وإمّا أن تردّه ردّاً ليّناً.
• كما أعطاك الله ورحمك، وأنت عائل، فاعطِ سائلك وارحمه.
• المراد بالسائل، طالب العلم، وهو متّصل بقوله تعالى: {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}، والمعنى: علِّم مَنْ يسألك، كما علّمك الله الشرائع، وكنت بها غير عالم.
ويمكن حمل الآية على مطلق السؤال، وهو ما يساعد عليه إطلاق اللفظ وظهور السياق[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص385-386, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص311.
|
|
لشعر لامع وكثيف وصحي.. وصفة تكشف "سرا آسيويا" قديما
|
|
|
|
|
كيفية الحفاظ على فرامل السيارة لضمان الأمان المثالي
|
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل: مخيَّم بنات العقيدة يعزِّز القيم الدينية وينمِّي مهارات اتخاذ القرار لدى المتطوِّعات
|
|
|