أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-7-2016
1747
التاريخ: 21-1-2016
1469
التاريخ: 25-7-2016
2300
التاريخ: 30-3-2021
2976
|
إن أحد الأعمال المقبولة هو دفع الأشخاص الذين يريدون العيش عن طريق مشروع، إلى العمل، وكذلك تشجيع من يملكون أموالاً أن ينشئوا مؤسسات ويوجدوا أعمالاً للأفراد الأقوياء وأمثال هؤلاء الأشخاص، في رأي الإسلام، ينالون توفيقاً كبيراً وحياة حسنة.
قال علي بن شعيب دخلت على أبي الحسن الرضا (عليه السلام) فقال لي: (يا علي من أحسن الناس معاشاً؟ قلت أنت يا سيدي أعلم به مني، فقال ـ عليه السلام ـ: يا علي من حسٌن معاش غيره في معاشه) (1).
إن العمل والنشاط الاقتصادي يبعثان على الإعتماد على النفس ويقويان الشخصية، ويمنحان الإنسان العزة والشرف. كما أن السعي للحصول على ضروريات العيش دليل على معرفة الواجب الإجتماعي والاستغناء عن الآخرين.
إن العمل والجهاد في سبيل تأمين الحياة الشريفة سبب للفخر وعامل من عوامل التفاهم العائلي والاجتماعي. وإن الشخص الذي يكد ويجتهد لتأمين حياته وحياة زوجته وأبنائه فله عند الله عز وجل أجر ويحظى لدى عائلته وفي مجتمعه بالتكريم والإحترام.
وأما الذين يرفضون العمل، وهم في حياتهم عبء على الآخرين، أمثال هؤلاء يعيشون في ذل وحقارة، ويفتقرون لأية قيمة في نظر عائلتهم ومجتمعهم، وينظر الناس إليهم نظرة احتقار.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ تحف العقل، ص 448.
|
|
الصحة العالمية: شركات التبغ تستهدف جيلا جديدا بهذه الحيل
|
|
|
|
|
بكل عزيمة ونشاط.. كيف يمكن للطلبة مواجهة الامتحانات؟
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف يعلن عن قرب إطلاق ثلاثة مؤلفات تراثية
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تقيم فعاليات مخيم (بنات العقيدة) الواحد والعشرين
|
|
قسم الشؤون الفكرية ومكتبة العتبة العلوية يبحثان سبل تطوير أنظمة المكتبات
|
|
بالصور: وعد فأوفى.. بعد ان افتتحه ممثل المرجعية العليا مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة يستقبل ويعالج مراجعيه مجانا
|