المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6465 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ميكانيكية مقاومة اللهب
2024-04-29
دور مركبات الكلور والبروم كمواد مقاومة للحريق
2024-04-29
مقاومة الحريق في البوليمر
2024-04-29
الثبات الحراري للبوليمرات
2024-04-29
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أسـالـيـب تـقيـيـم المـبيعـات  
  
146   11:51 صباحاً   التاريخ: 2024-03-27
المؤلف : باسم محمد الحميري
الكتاب أو المصدر : ادارة المبيعات (المنهجية والتطبيق)
الجزء والصفحة : ص217 - 219
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / ادارة التسويق / مواضيع عامة في ادارة التسويق /

أساليب التقييم

يعتمد أسلوب التقييم إلى حد بعيد على طبيعة النشاط الذي يمارسه البائع وعلى نوع المعايير المستخدمة في ذلك. وقد أشرنا في أعلاه إلى ضرورة اعتماد مجموعتين من المعايير في تقييم أداء البائع، معايير كمية وأخرى نوعية.

وأشرنا أيضاً الى أن المعايير الكمية هي معايير مناسبة لقياس أداء البائع في مجالات حجم المبيعات ، عدد طلبات الشراء، المعدل اليومي للاتصالات، والزيارات التي يقوم بها البائع. ونلاحظ ان نوع الأداء الذي يؤديه البائع في هذه المجالات هو أداء قابل للقياس، من خلال الرجوع الى بيانات المنشأة في هذا الصدد. وإن لم تكن جميع البيانات متاحة، يمكن اتخاذ اجراءات أو تعديلات بسيطة داخل المنشأة كي يتاح توفرها بانتظام .أما المعايير النوعية فهي معايير لقياس أداء البائع في مجالات مثل مهارات البيع، الخصائص الشخصية للبائع، ومهارات إدارة منطقة مناطق البيع المكلف بها البائع، موقف البائع تجاه التدريب. ونلاحظ هنا صعوبة قياس أداء البائع قياساً كمياً كما هو الحال في المعايير الكمية. وبناءً على ذلك، يمكن اعتماد الأسلوبيين التاليين معاً في تقييم أداء البائع :

ـ الرجوع إلى بيانات المنشأة

 يناسب هذا الأسلوب تقييم الأداء القابل للقياس بسهولة حيث يمكن لمدير المبيعات الرجوع الى بيانات أداء البائع الفعلية ( حجم المبيعات، عدد طلبات الشراء، المعدل اليومي للاتصالات والزيارات التي يقوم بها البائع ) ومقارنتها مع الأهداف الموضوعة .

ـ الإستنارة برأي الزبائن والوسطاء

يناسب هذا الأسلوب تقييم الأداء النوعي والسلوكي للبائع. وبما ان الزبائن هم أكثر من يتعامل مع البائع، فهم أكثر من يعرفه. تجمع آراء الزبائن والوسطاء التجاريين بواسطة :

ـ استبيان رأي الوسطاء والزبائن الرئيسين عن مجموعة فقرات منها رأي الوسيط أو الزبون بخدمات البائع. يمكن ان يجرى هذا الاستبيان بظرف مغلق أو بواسطة البريد الالكتروني المباشر مع مدير المبيعات. كما يمكن ان يجرى مثل هذا الاستبيان أثناء عقد اللقاءات أو الندوات الدورية التي تعقد لوسطاء المنشأة، حيث يمكن ان يوزع عليهم الاستبيان ليملأ ويرجع الى الادارة بظرف مغلق .

ـ اللقاءات الشخصية المباشرة التي تتم بين الوسيط التجاري ومدير المبيعات أو أحد مساعديه، حيث يمكن أن يثار موضوع تقييم البائع بشكل عفوي أو مباشر، وفقاً لما يراه مدير المبيعات وعندها يستطيع مدير المبيعات ان يستمع الى ما يراه الوسيط في البائع. 

وتجدر الاشارة الى ان مدير المبيعات وبحكم موقعه يستطيع أن يكوّن بنفسه  إنطباعات عن كل بائع فيما يتعلق بنشاطه النوعي والسلوكي. فبالرغم من الاستعانة والاستنارة بأراء الزبائن والوسطاء تبقى هناك بعض الجوانب السلوكية التي لا يمكن تحسسها الا من قبل مدير المبيعات نفسه، مثل :

ـ  مبادرات البائع بتزويد الادارة بمعلومات عن مستجدات السوق والمنافسين .

ـ المقترحات البناءة لتطوير العمل .

ـ الموقف الإيجابي من التدريب.




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم