المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16439 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تخزين التفاح
2024-05-16
الشباب ولباس الشهرة
2024-05-16
مشكلة المثقف
2024-05-16
صفات المتقين / لا يخرج من الحق
2024-05-16
تخزين اللوزيات
2024-05-16
إرواء عطش القدرة
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة يوسف من آية (5-31)  
  
850   05:40 مساءً   التاريخ: 2024-01-14
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص203-207
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سورة يوسف (عليه السلام) [1]

قوله تعالى:{فَيَكِيدُوا} [2]: يحتالوا[3].

قوله تعالى:{نَحْنُ عُصْبَةٌ} [4]:جماعة[5].

قوله تعالى:{يَخْلُ لَكُمْ} [6]:يصفوا ويقبل[7].

قوله تعالى:{صَالِحِينَ} [8]:تائبين[9].

قوله تعالى:{غَيَابَتِ الْجُبِّ} [10]:قعر البئر[11].

قوله تعالى:{يَلْتَقِطْهُ} [12]:يأخذه[13].

قوله تعالى:{يَرْتَعْ} [14]:يكثر في أكل الفواكة وغيرها، أو يستأنس[15].

قوله تعالى:{يَلْعَبْ} [16]:الاستباق بالأقدام و الرَّمي[17].

قوله تعالى:{وَأَجْمَعُوا} [18]:عزمُوا[19].

قوله تعالى:{نَسْتَبِقُ} [20]:نتسابق في العَدْو[21].

قوله تعالى:{مَتَاعِنَا} [22]:حوائجنا[23].

قوله تعالى:{قَمِيصِهِ} [24]:ثوبه.

قوله تعالى:{سَيَّارَةٌ} [25]:رفقة[26].

قوله تعالى:{وَارِدَهُمْ} [27]:الّذي يرد الماءَ[28]،ويطلبه.

قوله تعالى:{يَا بُشْرَىٰ} [29]: الْبِشَارَةُ[30].

قوله تعالى:{وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً} [31]: أَخْفَوهُ للاتجار به[32]عن غيرهم.

قوله تعالى:{بَخْسٍ} [33]:ناقص[34]، قليل[35].

قوله تعالى:{الزَّاهِدِينَ} [36]:غير المغالين في ثمنه.

قوله تعالى:{وَرَاوَدَتْهُ} [37]:طلبت منه[38]، وأرادت[39].

قوله تعالى:{هَيْتَ لَكَ} [40]:أقبل وبادر[41].

قوله تعالى:{مَعَاذَ اللَّـهِ} [42]: أَعُوذُ بالله[43].

قوله تعالى:{إِنَّهُ رَبِّي} [44]:سيّدي قطفير[45].

قوله تعالى:{هَمَّتْ بِهِ} [46]:قصدت مخالطته[47].

قوله تعالى:{وَاسْتَبَقَا} [48]: تَسَابَقَا[49].

قوله تعالى:{قَدَّتْ} [50]:شقة طُولًا[51].

قوله تعالى:{أَلْفَيَا} [52]:صادفا[53].

قوله تعالى:{مِن كَيْدِكُنَّ} [54]:حيلتكنّ[55].

قوله تعالى:{أَعْرِضْ عَنْ هَـٰذَا} [56]: أكتمه ولا تذكرهُ[57].

قوله تعالى:{فَتَاهَا} [58]:غلامها[59]

قوله تعالى:{قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا} [60]: شق شغاف[61] قلبها[62].

قوله تعالى:{مُتَّكَأً} [63]:أترجّاً[64]،أو مجلس طعام[65].

قوله تعالى:{أَكْبَرْنَهُ} [66]:عظمّنه وهِبن حسنه[67].

 


([1])  سورة يوسف عليه السّلام مائة و إحدى عشرة آية، و ألف و تسعمائة و ستّة و ستّون كلمة، و تسعة آلاف و سبعمائة و ستّ و سبعون حرفا، و عن أبيّ بن كعب رضي اللّه عنه أنّه قال: [علّموا أرقّاءكم سورة يوسف، فأيّها مسلم قرأها و علّمها أهله أو ما ملكت يمينه، هوّن اللّه عليه سكرات الموت، و أعطاه من القوّة أن لا يحسد مسلما]  ،راجع: التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى) :‏3 /464.

([2])  سورة يوسف،الآية : 5.

([3])  مجمع البحرين :‏3 /139.

([4])  سورة يوسف،الآية : 8.

([5])  تهذيب اللغة :‏2 /29.

([6])  سورة يوسف،الآية : 9.

([7])  تفسير الصافي :‏3 /7.

([8])  سورة يوسف،الآية : 9.

([9])  الواضح فى تفسير القرآن الكريم:1/ 377 ,والكشف و البيان (تفسير الثعلبي):‏5 /200 ،و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/ 447.

([10])  سورة يوسف،الآية : 10.

([11])  التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبراني):‏3/ 469 ،ومجمع البيان في تفسير القرآن:‏5/ 325.

([12])  سورة يوسف،الآية : 10.

([13])  عيون التفاسير(للسيواسي ت 860 هـ) :‏2 /225 ،والسراج المنير:‏2/ 105.

([14])  سورة يوسف،الآية : 12.

([15])  جاء في تهذيب اللغة :‏2 /160 : قال أبو عبيدة: معنى‏ يَرْتَعْ‏: يلهو ،و قال في معنى قوله: أَرْسِلْهُ مَعَنا غَداً يَرْتَعْ‏ وَ يَلْعَبْ‏ أي يلهو و يَنعَم. و قال غيره: معناه: يسعى و ينبسط. و قيل معنى قوله‏ يَرْتَعْ‏: يأكل. و احتجّ بقوله:

و حبيب لي إذا لاقيته‏                        و إذا يخلو له لحمي‏ رَتَعْ‏

معناه: أكله. 

وفي معجم مقاييس اللغة:‏2 /486 : هى تدلُّ على الاتّساع فى المأكل. تقول: رَتَعَ‏ يَرْتَع‏، إذا أكل ما شاء، و لا يكون ذلك إلّا فى الخِصب.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم (الطبرانى):‏3 /470 : أي يذهب و يجي‏ء و ينشط؛ و يقرأ كلاهما بالنّون و الياء. و الرّتع: هو التردّد يمينا و شمالا للاتساع في الملاذ. و من قرأ (يرتع) بالياء فهو من يرتع؛ أي يرعى ماشيته، و اللّعب: هو الفعل الذي يطلب منه التّفريح من غير عاقبة محمودة، و هو على وجهين: مباح و محظور، كما قال عليه السّلام: [كلّ لعب حرام إلّا ثلاثة: ملاعبة الرّجل أهله، و نبله بقوسه، و تأديبه فرسه‏]

([16])  سورة يوسف،الآية : 12.

([17])  مجمع البيان في تفسير القرآن :‏5 /328.

([18])  سورة يوسف،الآية : 15.

([19])  مجمع البيان في تفسير القرآن:5/408.

([20])  سورة يوسف،الآية : 17.

([21])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/451 ،وزاد فيه : أو في الرمي.

وفي تهذيب اللغة :‏8 /317 : ذهبنا ننْتَضِلُ في الرَّمي.

([22])  سورة يوسف،الآية : 17.

([23])  كتاب العين :‏2 /83.

([24])  سورة يوسف،الآية : 18.

([25])  سورة يوسف،الآية : 19.

([26])  الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:‏1/541 ،والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:2/452.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏8 /572: السَّيَّارةُ: القَوْمُ‏ يَسِيرُونَ‏، أُنِّث على مَعْنَى الرُّفْقَة أو الجَمَاعة، فأما قِراءةُ من قَرَأ:{تلتقطه بعض‏ السّيّارة} [يوسف: 10]. فإنه أنَّثَ، لأن بعضها سَيَّارَةٌ.

وفي الصحاح :‏2 /691: السَّيَّارَةُ: القافلةُ.

([27])  سورة يوسف،الآية : 19.

([28])  تذكرة الأريب في تفسير الغريب( غريب القرآن الكريم لابن الجوزي ت597 هـ) :170.

([29])  سورة يوسف،الآية : 19.

([30])  مفردات ألفاظ القرآن :125.

([31])  سورة يوسف،الآية : 19.

([32])  سورة يوسف،الآية : 19.

([33])  تفسير المراغى:‏12/ 123.

([34])  جمهرة اللغة :‏1 /289 ،والقاموس المحيط :‏2 /317 ،وزاد فيه: والظُّلْمُ.

([35])  يقصد (رحمه الله) : قوله تعالى:{دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ} ،جاء في المحكم و المحيط الأعظم :‏5 /88: قال الزجاج: بخس‏,أي: ظلم؛ لأن الإنسان الموجود لا يَحل بَيعه.

جاء فى التفسير: أنه بِيع بعشرين درهما؛ و قيل باثنين و عشرين، أخذ كل واحد من إخوته درهمين؛ و قيل بأربعين درهما.

([36])  سورة يوسف،الآية : 20.

([37])  سورة يوسف،الآية : 23.

([38])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏3/160.

([39])  يقصد (رحمه الله): كناية عما تريد النساء من الرجال‏،راجع :مجمع البحرين :‏3 /55.

([40])  سورة يوسف،الآية : 23.

([41])  مجمع البيان في تفسير القرآن :‏5 /341 ،و أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/160.

وفي تهذيب اللغة :‏6 /208:{هَيْتَ‏ لَكَ}‏ فمعناه: هَلُمّ لك.

([42])  سورة يوسف،الآية : 23.

([43])  كتاب العين :‏2 /229.

([44])  سورة يوسف،الآية : 23.

([45])  الكشف و البيان (تفسير الثعلبي):‏5/ 228.

وقطفير أو أطفير، و هو العزيز الذي كان على خزائن مصر، و الملك يومئذ الريان بن الوليد رجل من العماليق. راجع : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏2 /453.

([46])  سورة يوسف،الآية : 24.

([47])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏3/160.

([48])  سورة يوسف،الآية : 25.

([49])  القاموس المحيط :‏3 /330.

([50])  سورة يوسف،الآية : 25.

 ([51])الصحاح :‏2 /522 ,والقاموس المحيط :‏1 /451 ,وزاد فيه :القَطْعُ المُسْتَأْصِلُ أو المُسْتَطيلُ.

([52])  سورة يوسف،الآية : 25.

([53])  جامع البيان فى تفسير القرآن:‏12/114 ،وبحر العلوم:‏2 /189 ,و زاد المسير فى علم التفسير:‏2 /432 ,والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2/458.

([54])  سورة يوسف،الآية : 28.

([55])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/161.

([56])  سورة يوسف،الآية : 29.

([57])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/161.

([58])  سورة يوسف،الآية : 30.

([59])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏3/161.

([60])  سورة يوسف،الآية : 30.

([61])  غشاء القلب. ينظر : كتاب العين :‏4 /360.

([62])  بحر العلوم :‏2 /190 ،و معانى القرآن  :‏2 / 42 ,وفيه : قد خرق شغاف‏  قلبها.

([63])  سورة يوسف،الآية : 31.

([64])  تفسير القمي :1 /343.

وهو ثمر ذهبيّ اللّون مختلف الشّكل معروف واحدته‏ تُرَنْجة و أُتْرَنْجة قشره حارّ يابس فى الثّانية مفرّح يطيّب النّكهة و يقوى المعدة و لحمه بارد رطب فى الأولى. راجع : كتاب الماء :‏1 /192.

([65])  الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏2 /463.

([66])  سورة يوسف،الآية : 31.

([67])  أنوار التنزيل و أسرار التأويل :3 /162.

وفي تهذيب اللغة :‏10 /120 : روي عن مجاهد أنه قال‏: أَكْبَرْنَهُ‏: حِضْنَ‏، و ليس ذلك بالمعروف في اللغة. و أنشد بعضهم:

نأتِي النِّسَاء على أَطْهَارِهنَّ و لا                        نأتِي النِّساءَ إذا أكبَرْنَ‏ إكبْارا

(قلت): و إن صحت هذه اللفظة بمعنى الحيض فلها مخرجٌ حسنٌ، و ذلك أنَّ المرأةَ إذا حاضتْ أوَّل ما تحيض فقد خَرجَتْ من حدِّ الصِّغَرِ إلى حدِّ الكِبَر.

فقيل لها: أَكبَرتْ‏ أي حاضت فدخلت في حدِّ الكبَر الموجبِ عليها الأمرَ و النّهْيَ ،و أخبرني المنذري عن أبي الهيثم أَنه قال: سأَلت رجلًا من طيئٍ،فقلت له: يا أَخا طيئٍ: أ لكَ زَوْجةٌ؟ قال: لا و اللَّه ما تزَوَّجت، و قد وُعِدْتُ في بنتِ عمٍّ لي ،قلت: و ما سِنُّها؟ قال: قد أكْبرَتْ‏ أو كَرَبَتْ ،فقال: حاضَتْ،(قلت): أنا: فَلُغَة الطَّائِيِّ تصحح أنَ‏ إِكْبَارَ المرْأَة أوَّلُ حيضها إلَّا أنَّ هَاءَ الكِنَاية في قولِ اللَّه‏ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ‏ أَكْبَرْنَهُ‏ ينفي هذا المعنى، فالصَّحيح أنَّهُنَّ لما رأين يوسفَ رَاعَهُنَّ جماله فأعظمنه.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



المجمع العلمي يقيم دورات تطويرية لمعلمي القرآن الكريم في صلاح الدين
معهد القرآن الكريم النسوي يطلق المرحلة الأولى من دوراته القرآنية الصيفية
ضمن فعّاليّات المؤتمر الدولي السادس لجمعيّة المكتبات في لبنان قسم الشؤون الفكرية يقدم ورقة بحثية عن توثيق التراث الثقافي ونشره
نقابة الأطباء: العتبة العباسية لها دور كبير في النهضة الصحية بكربلاء