المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11404 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) حجّة الله يوم القيامة
2024-04-26
امساك الاوز
2024-04-26
محتويات المعبد المجازي.
2024-04-26
سني مس مربي الأمير وزمس.
2024-04-26
الموظف نفرحبو طحان آمون.
2024-04-26
الموظف نب وعي مدير بيت الإله أوزير
2024-04-26

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


سباق القمر  
  
449   09:32 صباحاً   التاريخ: 2023-06-03
المؤلف : مايكل جيه نيوفلد
الكتاب أو المصدر : رحلات الفضاء
الجزء والصفحة : ص47–52
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / تاريخ وعلماء علم الفلك /

وقعت أزمتان في أبريل تمخضتا عن لي ذراع كينيدي: رحلة جاجارين والفشل الذريع للغزو الكوبي الذي تم على يد جماعة من الكوبيين المنفيين بدعم من وكالة الاستخبارات المركزية بعدها بخمسة أيام فطالب كينيدي نائبه ليندون جونسون بأن يجد جانبًا من جوانب سباق الفضاء «نستطيع الفوز فيه». وكانت إجابة وكالة ناسا بالفعل: «إرسال إنسان ليهبط على سطح القمر وإعادته سالما إلى الأرض»، وفقًا لما قاله كينيدي في خطابه يوم 25 مايو أمام الكونجرس. وخمَّن جيمس ويب مدير ناسا الجديد، أنَّ أيَّ شيءٍ أقل من رحلة فضاء ذهاب وعودة يهبط بها إنسان على سطح القمر، لن يضمن حصول الولايات المتحدة على فرصة للفوز على الاتحاد السوفييتي. وسيكون الصاروخ المطلوب كبيرًا جدًّا بحيث يتفوق فعليًّا على أفضلية السوفييت في قوَّة الحمل. عندما نجحت رحلة شيبارد في 5 مايو، أضافت زخمًا جديدًا للقرار. كانت الميزانية المقدرة 20 إلى 40 مليار دولار، وهو ما كان مبلغًا هائلًا بمعايير ذلك الوقت. وكان الجدول الزمني أيضًا مذهلًا: «قبل مضيّ هذا العقد» وفقًا لما قاله كينيدي، وهو ما يعني 1969 أو ربما 1970. إلا أنَّ الكونجرس وافق بشدَّة لدرجة أنه صادق على زيادة ميزانية وكالة ناسا زيادةً ضخمة. مرة أخرى، اجتمعت المنافسة الدولية وحوادث التاريخ لتعجيل الجدول الزمني، فوطئت أقدام البشر على سطح القمر بعد ثماني سنوات فحسب من رحلتي جاجارين وشيبارد القصيرتين.14

غير هدف الوصول إلى القمر وكالة ناسا تغييرا جذريًا؛ فبحلول عام 1966، تضاعفت نفقات الوكالة خمس مرَّاتٍ حتى وصلت إلى 5 مليارات دولار؛ إذ مولت ازدهار صناعة الفضاء الجوي، لا سيما في كاليفورنيا، ودفعت مقابل بناء مرافق جديدة ضخمة عبر جنوب الولايات المتحدة. ومنها مركز مركبات الفضاء المأهولة (الذي سُمِّي لاحقًا مركز جونسون للفضاء) في هيوستن بتكساس، بالإضافة إلى توسع ضخم في مركز مارشال لبعثات الفضاء الذي كان يُديره فون براون في ألاباما، والمراكز التي انبثقت منه لاحقًا، مثل مركز فلوريدا للإطلاق الذي حمل اسم كينيدي تمجيدًا له بعد اغتياله عام 1963، ومرفق اختبار الصواريخ في ميسيسيبي (يُطلق عليه حاليًّا ستينيس). وأصبحت رحلات الفضاء المأهولة هي مهمة وكالة ناسا الأساسية. وعندما آل ازدهار مشروع «أبولو» إلى نهاية مفاجئة في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات من القرن العشرين، كان اعتماد الميزانية والبنية التحتية عليه سيصير مشكلة.

شكل: يوري جاجارين، أول إنسان في الفضاء، يُحيِّيه الزعيم السوفيتي نيكيتا خروتشوف في الميدان الأحمر في موسكو بعد رحلته التاريخية ذات المدار الواحد في 12 أبريل 1961. أضافت سلسلة من الإنجازات السوفييتية الرائدة زخمًا لسباق الفضاء الأمريكي السوفيتي المبكّر وحفّزت الرئيس كينيدي ليقترح إرسال رُوّاد فضاء إلى القمر بحلول نهاية الستينيات (المصدر: متحف سميثسونيان الوطني للطيران والفضاء).

 

لكن بدا أنَّ هذا سيكون في المستقبل البعيد. في 1961-1962، اختارت الوكالة مركبة إطلاق، «ساتورن 5»، وطريقة هبوط، ملتقى القمر المداري، وكان هذا يعني أنها تحتاج إلى تطوير مركبة هبوط مُخصَّصة على سطح القمر لـ «أبولُّو»، بالإضافة إلى مركبة الفضاء الأساسية. كما قرر مركز هيوستن برئاسة روبرت جيلروث، رئيس برنامج «ميركوري»، أنه بحاجة إلى جسر يوصله من مركبة الفضاء الأولى المأهولة بالبشر التي صنعها إلى «أبولو»: فصنع مركبة الفضاء «جميني» ضمن برنامج «ميركوري» وكانت تسع طاقما مكونا من شخصين. وكان الهدف الأساسي من هذه المركبة هو التعرُّف بدرجة أكبر على ملتقى القمر المداري وطريقة إرساء المركبة والسير في الفضاء والتأثير الصحي لرحلات الفضاء عندما تستمرُّ أربعة عشر يومًا وجميع المعلومات اللازمة للقيام برحلة ناجحة إلى سطح القمر. ونفَّذت وكالة ناسا، رغم مواجهتها القليل من الأزمات والمشاكل، عشر بعثات مأهولة على مثن المركبة «جميني» في غضون عشرين شهرًا في 1965-1966، محققة أهدافها كافة. كانت تلك هي الفترة التي لحقت فيها الولايات المتحدة برَكْبِ الاتحاد السوفييتي في سباق القمر، بل سبقتها فيه.15

لم يتّضح هذا التفوق للعيان على الفور؛ لأنَّ فريق كوروليف حاز قصب السبق مرات قليلة أخرى. في أكتوبر 1964، أرسل السوفييت ثلاثة رواد فضاء في «فوسخود 1»، وفي مارس 1965، أرسلوا رائِدَي فضاء في «فوسخود 2». وكان أحد رائدي الفضاء في الرحلة الأخيرة، أليكسي ليونوف، هو أول شخص يسير في الفضاء. ونجح السوفييت في إخفاء مدى خطورة هاتين الرحلتين عن العالم بأسره. لكي يحافظ كوروليف على مركز الصدارة لصالح خروتشوف، عدل مركبة الفضاء «فوستوك» بإزالة مقعد القذف ليستطيع تكديس المزيد من رواد الفضاء في المركبة. وعليه، إذا حدث أي عطب في المعزّز، فلن يتمكن رواد الفضاء من النجاة. واجه ليونوف أزمة خطيرة أثناء سيره في الفضاء عندما انتفخت بذلته أكثر مما ينبغي فأصبح من الصعب عليه الرجوع إلى غرفة معادلة الضغط القابلة للنفخ على متن المركبة «فوسخود 2». كما عانت المركبة الفضائية من مشاكل في السيطرة عليها، ومن ثَمَّ هبطت بعيدًا جدًّا عن مسارها. في الواقع، أجبر ليونيد بريجنيف وأليكسي كوزيجين وغيرهما من قادة الحزب، خروتشوف على تقديم استقالته بعد يوم أو يومين من «فوسخود 1». كان سير ليونوف في الفضاء في مارس 1965 آخر عمل مثير من الطراز القديم. تلا ذلك فجوة مُحيّرة، لم يُرسل فيها أي رائد فضاء لمدة سنتين. وكافح مكتب تصميمات كوروليف في الخلفية لتصميم مركبة فضاء جديدة متقنة الصُّنع باسم «سويوز» (أو الاتحاد) وملحقاتها على سطح القمر. 16

رغم تصدر السوفييت سباق الفضاء بإطلاق بعثتين بالروبوتات إلى سطح القمر في 1966، كان منتصف الستينيات من القرن العشرين هو الفترة التي بدأ فيها برنامج الفضاء السوفييتي في الانهيار كانت أسباب الانهيار متعدّدة في فترة زخم الصواريخ الباليستية في أواخر الأربعينيات وفي الخمسينيات، كان كوروليف عبقريا في قيادة العديد من مصانع الصواريخ ومكاتب التصميمات والتنسيق بينها وبحلول الستينيات، كان نضج صناعة الصواريخ والفضاء يعني أنَّ هناك الآن العديد من المشروعات الكبرى تحت قيادة شخصيات مهمة تتنافس منافسة لدودة في أغلب الأحيان للحصول على استحسان المجمع الصناعي العسكري وقيادة الحزب. كان صاروخ «آر-7» الباليستي العابر للقارات الذي صنعه كوروليف غير عملي، ولذا فاز مكتب تصميمات ميخائيل يانجل بتقديمه تصميمات أفضل. كان ثمة خلاف بين كوروليف وفالنتين جلوشكو، مصمم أول محرك صواريخ بالوقود السائل، على اختيار الوقود للمُعزّز ن-1 العملاق الذي كان سيستخدم للهبوط على سطح القمر، ولذا أوكل كوروليف مهمة تصميم المحرك لشركة أخرى. ثارت خلافات تنافسية أخرى مع مُصمِّم الصواريخ فلاديمير شيلومي، الذي طور صاروخ «بروتون» بمحرك مُعزّز ووضع خططًا بديلة للبعثات المأهولة، بما في ذلك مشروع لإرسال رائدي فضاء للدوران حول القمر. نُقِلَ البرنامج الأخير إلى مكتب كوروليف، مما نجم عنه مشروعان قمريان وأدَّى ذلك إلى توزيع الموارد القليلة، وجعلها أقل.

يمكننا أن نقول إنَّ قرار السوفييت بمنافسة «أبولو» جاء متأخّرًا جدًّا. لم يوافق خروتشوف على برنامج إلا في أغسطس 1964. ويبدو أن سلسلة نجاحات السوفييت قد جعلت الجميع راضيًا عن نفسه. في بداية عام 1966، تُوفِّي السير سيرجي كوروليف إثر إجراء عملية جراحية فاشلة، مُخلّفًا فراغًا كبيرًا في قيادة برنامج الفضاء. ولكن الصراع المحتدم يُبيِّن أن دكتاتورية الحزب الواحد والاقتصاد المخطّط كانا أقل نجاحًا من النظام الرأسمالي الديمقراطي في الفوز بالمنافسة الاقتصادية الداخلية ووضع برنامج متماسك – على عكس – توقعات الغرب الحالية بأنَّ النظم الديكتاتورية هيا الأقرب لاتخاذ قرارات حاسمة. علاوة على ذلك كله، لم يملك الاتحاد السوفييتي اقتصادًا كبيرًا وفعالا بما يكفي لدعم سباق القمر ومنافسة الصواريخ مع الولايات المتحدة التي حشدَتْ إمكانياتها. قصر بريجنيف وكوزيجين في تمويل مشروعات الصعود إلى القمر وجعلوا الأولوية هي اللحاق بالولايات المتحدة في نظم التسليم النووي. وكانت أزمة الصواريخ الكوبية في أكتوبر 1962 مهينة؛ واضطر خروتشوف إلى إزالة الصواريخ الموضوعة هناك لتعويض الدونية الاستراتيجية السوفييتية.

في مستهل عام 1967، واجهت برامج الفضاء المأهولة الخاصة بكلتا القوتين العظميين عقبات كئودًا أدَّت كذلك إلى تعتيم الصدارة الأمريكية المتزايدة. وفي يناير، حدث حريق في منصة إطلاق مركبة الفضاء «أبولو» التي كانت تحمل طاقما مكونا من ثلاثة رواد فضاء – هم جس جريسوم وإدوارد وايت (الذي كان أول أمريكي يسير في الفضاء عام 1965) وروجر شافي – مما أسفر عن مقتل الثلاثة. وأدى ذلك ببرنامج «أبولو» إلى كارثة بعد أن انكشف النقاب عن عيوب مركبة الفضاء. بعد ثلاثة شهور، في أبريل، مات فلاديمير كوماروف في تحطّم مركبة الفضاء «سويوز 1»، بعد أن تشابكتْ مظلاته في نهاية الرحلة المنكوبة. وأحجمَتْ كِلتا الدولتين عن إرسال رواد فضاء حتى أواخر عام 1968.

أجبر هذا الحريق وكالة ناسا على إجراء فحص كامل دقيق لبرنامج «أبولو، مما أثْمَرَ عن سلسلة مذهلة من النجاحات بين أواخر 1967 وأواخر 1969. تبع الاختبار الأول الناجح لصاروخ «ساتورن 5» الضخم اختبار مداري مركبة الهبوط على القمر، ثُم خمس رحلات فضاء كاملة كان على متنها رواد فضاء بدأت في أكتوبر 1968. جدير بالذكر أنَّ فرانك بورمان وجيمس لوفيل وويليام أندرز قاموا بأول رحلة للفضاء العميق على متن المركبة «أبولو 8»، التي دارت حول القمر في عيد الميلاد. تلا ذلك بعثتان في مدار الأرض ومدار القمر بعد أن أصبحت المركبة الأم ومركبة الهبوط على سطح القمر متوفّرتين. كانت مركبة الفضاء «أبولو 11» هي ذروة النصر المؤزر عندما هبط نيل أرمسترونج وباز الدرين على القمر ووطئت أقدامهما أرضَه في 20 يوليو 1969، في حين دار مايكل كولينز فوقهما. وكانت عودتهم السالمة بأول عينات من جسم سماوي آخر بمثابة دليل قاطع على إنجاز كينيدي في تحدّي 1961. في وقتٍ مُتأخّر من نفس العام، انطلقت المركبة «أبولو 12» وهبطت بدقة بالقرب من «سيرفيور 3»، أحد المسابير الأمريكية الروبوتية، التي كانت هناك منذ 1967.

نفذ السوفييت عدة بعثات فضاء بمركبات «سويوز» في مدار الأرض المنخفض في الفترة نفسها، بما في ذلك إرساء مركبتين منهما. ولكن هذه البعثات، كان هدفها الرئيسي، بخلاف تطوير خبرة الفضاء، هو تغطية الفشل الذريع لبرامج الهبوط على سطح القمر. كان المقرر أن تحمل إحدى مركبات «سويوز» مُعِدَّة للدوران حول القمر على متنها رائدي فضاء قبل أن يفعلها الأمريكان كان النجاح الجزئي لاختبارات المركبات غير المأهولة سببًا في الظنِّ بأن الاتحاد السوفييتي كان منافسًا قويًّا لـ «أبولو 8». لكن لم يتم إطلاق أي رواد فضاء بسبب احتياج المركبة لإصلاحات، وبعد ذلك حازت الولايات المتحدة قصب السبق ونجحت في إرسال طاقم في مدار القمر، وليس فقط للدوران حوله. فشل الاختباران الأولان للصاروخ «إن - 1» – الذي كان حجمه يبلغ نفس حجم «ساتورن 5» – الذي كان من المقرَّر أن يُطلق مركبة الهبوط على سطح القمر، فشلا ذريعا كارثيا في 1969، بسبب تصميم المرحلة الأولى المبالغ في التعقيد والحد الأدنى من التجارب اللذين نجما عن نقص التمويل. استمر برنامج «إن - 1» في بداية السبعينيات، ولكن انتهت محاولتا إطلاق أُخريان نفس النهاية المؤسفة لسابقتيهما. وأنكر الاتحاد السوفييتي، في العلن، أنه امتلك أصلا برنامجًا للهبوط المأهول على سطح القمر.

________________________________________________________

هوامش

(14) John M. Logsdon, John F. Kennedy and the Race to the Moon (New York: Palgrave Macmillan, 2010); Michael R. Beschloss, “Kenney and the Decision to Go to the Moon,” in Spaceflight and the Myth of Presidential Leadership, edited by Roger D. Launius and Howard E. McCurdy (Urbana: University of Illinois Press, 1997), 51–67.

(15) A readable history of Mercury, Gemini, and Apollo from the engineers’ point of view is Charles Murray and Catherine Bly Cox, Apollo: The Race to the Moon (New York: Simon & Schuster, 1989).

(16) On the Soviet program in the sixties, see Siddiqi, Challenge to Apollo.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية