أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-1-2018
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 5-1-2023
![]()
التاريخ: 10/12/2022
![]() |
هناك عوامل مساعدة في تقوية هذا الأمر من السيئ إلى الأسوء وقد اخترنا بعضها:
- قبول كلامه بعنوان كلام صحيح وتأييده يعني الدفاع عنه.
- إبداء التعجب والاستغراب عند سماع كلامه، وهنا كلما ازداد التهيج والتعجب فان التبجح والجزاف في الكلام يكون أكثر.
- تبجح وتفاخر الآخرين بمثابة درس سيء للطفل، ومثال ذلك تبجح الأب والأم والمعلم والاصدقاء.
- المنّة والمقارنة تحفّز الطفل على البحث عن منزلة ومقام.
- الاهتمام بكلام الآخرين ونقله مع الثناء عليه تجعل السامع يحس بالحقارة.
- عدم الاهتمام به في المجتمع، وعدم إشراكه في اللعب وفي الحديث يدفعه إلى هذا السلوك.
- تشجيع وتأييد الحاضرين لذكائه ودركه وفهمه وأعماله المثيرة يكون حافزاً على تقوية صفة التفاخر.
- الإلقاء الخاطئ في ذهن الطفل من قبل والديه حول أهمية الطفل وكيل المديح والثناء عليه.
- الصدمات التي يتعرض لها غرور الطفل يجعله يتحرك إلى ترميمه بأية صورة شاء.
- وهنا فان الحسد له تأثير في هذا المجال. حيث ان الأطفال دائماً في حالة تسابق من أجل الحصول على مكانة لائقة.
- في بعض الأماكن التي يحسّ فيها منافع عظيمة له فإن شخصيته تصبح منقادة ومتأثرة بهذه الأماكن.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|