المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11409 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
ونواقض الوضوء وبدائله
2024-05-02
معنى مثقال ذرة
2024-05-02
معنى الجار ذي القربى
2024-05-02
{واللاتي‏ تخافون نشوزهن}
2024-05-02
ما هي الكبائر
2024-05-02
شعر لأحمد بن أفلح
2024-05-02

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


لمَ يتسم الكون بهذا التجانس؟  
  
613   11:19 صباحاً   التاريخ: 2023-03-09
المؤلف : بول ديفيز
الكتاب أو المصدر : الجائزة الكونية الكبرى
الجزء والصفحة : الفصل الثالث (ص74 – ص75)
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / مواضيع عامة في علم الفلك /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-9-2020 1173
التاريخ: 3-3-2016 1472
التاريخ: 2023-08-08 467
التاريخ: 2024-03-26 192

من الظاهر لا يعد الانفجار الطريقة المثلى لخلق تمدد متناغم منظم؛ إذ إن الانفجارات عادة ما تكون فوضوية. إذا كان الانفجار العظيم غير منتظم، بحيث يفوق معدل التمدد في أحد الاتجاهات نظيره في اتجاه آخر، عندئذ مع الوقت سيتسم الكون بعدم التطابق في الشكل كلما زاد ابتعاد المجرات بعضها عن بعض، لكن ليس هذا ما نراه. فمن الجلي أن الانفجار العظيم كان بنفس القوة في جميع الاتجاهات، وفي جميع أنحاء الفضاء، ومتناغما بدرجة دقة هائلة. كان هذا سيعد لغزا قائما في حد ذاته، إلا أننا حين نتذكر وجود أفق سيبدو لنا أن هذا أمر مقصود. تخيل أن هناك منطقتين في الفضاء يقعان في جهتين متعاكستين من السماء، (أ) و (ب)، وكل منهما تبعد عن كوكب الأرض 10 مليارات سنة ضوئية. تبدو المنطقتان متماثلتين، وتحتويان على توزيعات متشابهة للمجرات مع إزاحات حمراء متشابهة. لكن بفعل وجودهما في أقصى طرفي الكون، يبدو لنا أن هاتين المنطقتين اللتين نراهما اليوم تفصلهما مسافة قدرها 20 مليار سنة ضوئية. لكن بما أن عمر الكون أقل من 14 مليار سنة ضوئية، من المؤكد أن الضوء لم يملك الوقت الكافي منذ الانفجار العظيم للانتقال من إحدى المنطقتين إلى الأخرى. إن قاطن المنطقة (أ) يعجز عن رؤية المنطقة (ب)، أو حتى يعلم بوجودها، رغم أن البشر، الموجودين في منتصف المسافة بين المنطقتين، يمكنهم رؤية كلا المنطقتين (انظر الشكل 3-2) إن الأفق المحيط بالمنطقة (أ) لم يتمدد بالقدر الكافي كي يصل إلى المنطقة (ب). ومن البديهي أن المنطقتين (أ) و (ب) تعجز إحداهما عن معرفة وجود الأخرى. يعني هذا أنهما ذات «وجود عرضي مستقل»، فلأنه لا يمكن لشيء أو قوة السفر بسرعة تفوق سرعة الضوء، فلن يمكن لأي تأثير فيزيائي أن يربط بين هاتين المنطقتين. إن ما حدث في المنطقة (أ) لا يمكنه (في هذه الصورة البسيطة) التأثير على ما حدث في المنطقة (ب)، والعكس صحيح. لماذا، إذن، تبدو المنطقتان (أ) و (ب) متماثلتين؟ كيف تمكن الكون من ضبط مَوْلِده الْمُتَفَجِّر بمثل هذه الدقة بحيث لا تكون هناك أي فوارق يمكن تمييزها بين أرجاء السماء، حتى بين المناطق التي لم يحدث بينها أي تواصل عرضي؟ يبدو الأمر كما لو أن فرقة مسرحية من راقصات الباليه العمياوات والصماوات يقدمن رقصة مثالية. ولتوضيح المشكلة بشكل أكبر نقول إنه في وقت انبعاث إشعاع الخلفية الكوني، كان الكون المرصود يحتوي على ملايين النطاقات المستقلة استقلالا عرضيا، ومع ذلك، كما أكدت، يتسم الإشعاع بقدر يثير الدهشة من الاتساق. كيف تعاون الكون بأكمله لتحقيق هذا الأمر؟ هل تم الأمر بمحض الصدفة؟ أم هل عملت قوة فيزيائية معينة في الكون المبكر للغاية على إحداث مثل هذه الظروف الخاصة؟

شكل 3-2: أفق من؟ تبحر ثلاث سفن على خط واحد يستطيع المراقب على السفينة جـ أن يرى السفينة أ إلى الأمام والسفينة ب (في الخلف. بيد أن الناظر من السفينة أ يعجز عن رؤية السفينة ب، والعكس بالعكس؛ إذ إن إحداهما تقع وراء أفق الأخرى. وبالمثل، في حالة الأفق الكوني، نستطيع من الأرض أن نرى المناطق البعيدة في الكون في أقصى طرفي السماء التي يبعد بعضها عن بعض بمسافات لم يتسن للضوء بعد أن يقطعها منذ الانفجار العظيم. لذا ينبغي اعتبار هذه المناطق منفصلة انفصالاً عرضيًّا.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




جمعيّة العميد وقسم الشؤون الفكريّة تدعوان الباحثين للمشاركة في الملتقى العلمي الوطني الأوّل
الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية السابق: جناح جمعية العميد في معرض تونس ثمين بإصداراته
المجمع العلمي يستأنف فعاليات محفل منابر النور في واسط
برعاية العتبة العباسيّة المقدّسة فرقة العبّاس (عليه السلام) تُقيم معرضًا يوثّق انتصاراتها في قرية البشير بمحافظة كركوك