المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6856 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تـحديـد سـعـر التحـويـل بالتـكلفـة فـي المـصارف
2024-05-09
طبيعـة أسعـار التـحويـل فـي المــصرف وأنـواعـها
2024-05-09
تكنولوجيا تصنيع الحلاوة الطحينية
2024-05-09
تخليل الملفوف (صناعة مخلل الملفوف)
2024-05-09
المسيح عبد الله
2024-05-09
صفات المتقين / وقور
2024-05-09

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ماهية الظاهرة الاجتماعية  
  
1829   04:04 مساءً   التاريخ: 2023-02-21
المؤلف : صلاح محمد عبد الحميد
الكتاب أو المصدر : الإعلام الجديد
الجزء والصفحة : ص 33-36
القسم : الاعلام / السمعية والمرئية / اعلام جديد /

ماهية الظاهرة الاجتماعية 

يكاد العلامة الفرنسي إميل دور كايم ينفرد دون غيره من علماء الاجتماع بأنه بذل قصارى جهده في تشخيص الظاهرة الاجتماعية وإبراز خصائصها النوعية وما تمتاز به من صفات وذلك حتى يخلق لعلم الاجتماع منطقة نفوذ خاصة . ولكن ما تعريف الظاهرة الاجتماعية لدى دور كايم والتي أطلق عليها المصطلح الفرنسي Le Fait Social .

وجد دور كايم أن ثمة ظواهر معينة في الحياة الاجتماعية يتعذر تفسيرها في ضوء التحليل النفسي أو الطبيعي، فهناك أنماط من السلوك وضروب من التفكير وحالات من الشعور تتميز بأنها خارجة عن الفرج أي أنها لها وجوداً خاصاً ومستقلاً عن الصور التي تظهر في الحالات الفردية كما أنها تتمتع بقوة وتباشر نوعاً من القهر على الأفراد وقد قسم دور كايم الظاهرة أو الظواهر الاجتماعية إلى نوعين :

النوع الأول: ويشمل الظواهر الاجتماعية العامة التي تفرض نفسها على كافة شرائح المجتمع

النوع الثاني: ويضم الظواهر الاجتماعية الخاصة التي تظهر في بعض شرائح المجتمع تحت ظروف اجتماعية خاصة وفي فترة زمنية محددة.

والأمثلة التي يمكن أن نعطيها للظواهر الاجتماعية عديدة ومن أهم الظواهر التي يمكن أن نذكرها قواعد الأخلاق، الأسرة، الممارسات الدينية قواعد السلوك المهني مثل هذه الحقائق من ظواهر اجتماعية من وجهة نظر دور كايم وهي التي تشكل لديه الميدان الحقيقي لعلم الاجتماع وبهذا فإن علم الاجتماع لدي درو كايم هو إذن دراسة الظواهر الاجتماعية ويمكن الكشف عن الظواهر الاجتماعية لدى دوركايم بطريقتين :

* الطريقة الأولى: وذلك من خلال القوة القاهرة والملزمة التي تمارسها على الأفراد والتي تتجلى عموماً في الجزاءات المصاحبة لأنماط السلوك

* أما الطريقة الثانية: فتتمثل في انتشارها وعموميتها في الجماعة وتأصيلاً على رؤية دور كايم لهذه الظواهر الاجتماعية فإنه يخرج المحاكاة من دائرة الظواهر الاجتماعية ؛ لأنه يرى أن المحاكاة عملية فردية تكمن في الفرد ذاته برغم ما قد يترتب عليها من نتائج اجتماعية وقد اختلف جبرييل تارد ( 1864 – 1904 ) مع دوركايم في شأن المحاكاة حيث اعتبرها تارد ظاهرة اجتماعية ونحن نتفق وتارد في أن المحاكاة ظاهرة اجتماعية فالمحاكاة من وجهة النظر الاجتماعية النفسية قد يكون لها من القوة والانتشار ما يجعلها تشكل سلوكاً عاماً في مجتمع، ما.

خلاصة القول هنا هي اعتماد المدرسة النفسية في تفسيرها للحياة الاجتماعية على التقليد والمحاكاة التي تأخذ ثلاث مراحل هي :

* مرحلة الصعود: أي بداية المحاكاة

* مرحلة الانتشار: والتي يكون فيها التقليد قوياً وفعالاً

* مرحلة الانحدار: والتي تشير إلى انتهاء فترة التقليد والمحاكاة والتي تمهد لاختفاء الظاهرة موضوع المحاكاة في المجال الاجتماعي

وترى المدرسة النفسية أيضاً أنه يمكن دراسة المجتمع بشكل علمي إلا إذا درسنا تكرار سلوك الفرد وتماثله في المجتمع، ومفهوم التقليد عند هذه المدرسة يعني " النفس في الذاكرة"، والعادة التي تنتقل للفرد من خلال إعجابه بنماذج فردية تطمح إلى تقليدها وبهذه الصورة يصنف التقليد على أنه ظاهرة اجتماعية من وجهة نظر هذه المدرسة النفسية حيث يمكن أن نستخلص من ذلك أن هذه المدرسة لا تفرق بين الظواهر الاجتماعية والنفسية إلى جانب أنها تنظر للحياة الاجتماعية على أنها:

* عملية تقليد دائمة التوسع لاستيعاب ابتكارات جديدة

* عملية معارضة وحركات صراع لهذا التقليد.

* ظهور ابتكارات جديدة من داخل هذه الصراع تصبح بدورها مركزاً وموضوعاً جديداً للتقليد.

نحن أذن نأخذ برأي تارد حيث نرى أن المحاكاة والتقليد من الظاهرات الاجتماعية بالرغم من أنها قد تشكل أحياناً "هوجة" أو بأسلوب أخر "موضة" تظهر لفترة محدودة بالنسبة لأفراد المجتمع وما تلبث أن تختفى بعد فترة طالت هذه الفترة أو قصرت والأمثلة عديدة لتوضيح ذلك وأبسطها قص شعر الرأس تمثلاً بأحد أبطال الأفلام السينمائية أو التشبه بأخر من حيث إطلاق اللحية بشكل خاص أو ارتداء زي معين أو حتى استخدام لكنة ما أو مفردات لغة غير معروفة من قبل ..... هذا وإن كنا لا نرى خروجاً في ذلك عن خصائص الظاهرة الاجتماعية لدى دوركايم الذي يأخذ بوجود ظواهر عامة وأخرى خاصة.

 




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.



كلية الصيدلة في جامعة العميد تحتفي بتخرج الدفعة الأولى من طلبتها
قسم شؤون المعارف يعلن عن استمراره باستلام بحوث مؤتمر الإمام الكاظم (عليه السلام)
قسم الشؤون الفكرية يعلن عن تنظيم دورة تخصّصية حول التوحيد والشبهات المعاصرة
وفد حكومي من ميسان يطّلع على مشاتل العبّاسية