أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-1-2023
940
التاريخ: 18-1-2023
915
التاريخ: 2-1-2023
983
التاريخ: 21-3-2016
1687
|
تقسية شتلات الفلفل
أمكن بالتحكم في مستوى التسميد بالنيتروجين والفوسفور في المشتل (بجعل تركيزهما 50، و 15 مجم/لتر، على التوالى) إنتاج شتلات جيدة النمو تتحمل الشتل، بينما لا تتاخر في استعادة نموها بعد الشتل مثلما يحدث في الشتلات التي تتم تقسيتها في المشاتل بمنع التغذية عنها (Dufault & Schuluheis 1994).
وعندما سمدت بادرات الفلفل في الشتالات - حتى عمر 46 يوما – بمحاليل مغذية تباينت في محتواها الكلي من الأيونات بين 19.0، و 31.0 مللى مكافي/لتر، وفي نسبة ما تحتويه من نيتروجين أمونيومي إلى نيتروجين نتراتي بين صفر : 100، و 30 : 70، أدى المحتوى المنخفض من الأيونات الكلية (19 مللى مكافئ/لتر) إلى نقص قطر ساق البادرة، وطولها، وعدد أوراقها، وانخفاض محتواها من الكلوروفيل، ولكن لم تتأثر أي من تلك الصفات بنسبة النيتروجين الأمونيومي إلى النيتروجين النتراتي في المحلول المغذى. وأمكن إنتاج شتلات فلفل صالحة للتسويق باستعمال محاليل مغذية ينخفض فيها تركيز الأيونات الكلية حتى 25 مللى مكافئ/ لتر، وترتفع فيها نسبة النيتروجين الأمونيومي إلى النيتروجين النتراتي إلى 30 : 70 دون أن تحدث أية أضرار ( Jeong & Lee 1999).
هذا .. ولاتجدي معاملة شتلات الفلفل - برفق - باجسام صلبة (معاملة ال brushing) في تقسيتها، حيث أحدثت معاملة ال brushing 80 مرة يوميا زيادة كبيرة جدا في نسبة الشتلات التي ظهرت عليها أضرار ميكانيكية، حيث تراوحت بين 48%، و 93%. وعلى الرغم من أن تخفيض عدد الاحتكاكات إلى 40 مرة يوميا كان مصاحبا بنقص في معدل الأضرار الميكانيكية التي لحقت بالبادرات، إلا أن النقص في معدل نموها - حينئذ - لم يكن بذي قمة في تحسين صلاحية الشتلات للشتل .(Latimer 1994).
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|