المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12781 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


صفات كتاكيت اللحم  
  
1499   11:58 صباحاً   التاريخ: 5-5-2022
المؤلف : د. مختار عبد الفتاح محمد و د. اسامة محمد الحسيني
الكتاب أو المصدر : الدواجن
الجزء والصفحة : ص 25-29
القسم : الزراعة / الانتاج الحيواني / الطيور الداجنة / دجاج اللحم /

صفات كتاكيت اللحم

١- سرعة النمو:

هي الصفة المرتبطة بصورة أساسية بإنتاج اللحم. وهي التي تحدد ما سوف نحصل عليه من لحم. والنمو بمعناه العام هو قدرة الكائن الحي على زيادة وزنه.

ويبدأ النمو بسرعة، ثم تقل السرعة مع زيادة العمر. ولذلك كلما كبر الجسم كلما بطأت سرعة النمو. وتقاس سرعة النمو بالمعادلة التالية:

                               و٢ - و١

سرعة النمو = ــــــــــــــــــــــــــــــــــ × ١٠٠

                        ٠,٥ (و١+ و٢)

حيث إن:

و١ = وزن الجسم في البداية.

و٢ = وزن الجسم التالي عند أي عمر.

وتتأثر سرعة النمو بحجم البيض الفاقس منه الكتكوت، والجنس والنوع والسلالة والكفاءة التحويلية. كذلك تتأثر بعوامل بيئية منها درجة حرارة الجو والمستوى الغذائي والحالة الصحية والرعاية والعمر.

٢- كبر الحجم والشكل:

تتخذ كتاكيت اللحم الشكل الكروي المندمج وتكون كبيرة الحجم وذلك لامتلاء منطقة الصدر ومنطقة الفخذين واتساع الضـلوع واستدارتا لتسمح بحيز مناسب. كذلك يكون الجسم عميقا والمسافة بين الظهر وأسفل القص واسعة. كما يكون القص طويلا وموازيا للظهر، وهذا يسمح بأن تكون عضلات الصدر كبيرة وممتلئة.

ويتحدد شكل الجسم وحجمه بطول فترة النمو وسرعة نمو العظام الطويلة، ومدى نمو عضلات الصدر وكمية توزيع الدهن. ومعدل الاختلاف في نمو العظام أقل من معدل الاختلاف في حجم الجسم، لذلك يتخذ مقياس بعض العظام دليلا على سرعة النمو (مثل طول عظمة القص).

وتلعب الوراثة دوراً كبيراً في حجم وشكل الجسم، أما العوامل البيئية فهي ذات تأثير طفـيف. وإذا كان الطائر قادراً على أن يصل إلى حجم معين وشكل معين فمن العسير جداً تغيير هذا المصير بيئيا، ولكن الممكن الإسراع إلى الدرجة المحددة له وراثيا. وأصل سلالة الآباء في معظم الأنواع التجارية لدجاج اللحم هو نوع الكورنيش حيث يمتاز بسرعة نمو عالية وصدر عريض وحجم جسم كبير.

٣- نسبة التصافي:

هي نسبة الذبيحة الهزة بالنسبة للوزن الحي.

أي نسبة وزن الطائر بعد ذبحه مطروحا منه وزن الدم والريش والأحشاء غير المأكولة والأطراف والرأس بالنسبة للوزن الحي.

                          وزن الذبيحة الهزة

نسبة التصافي = ـــــــــــــــــــــــــــ × ١٠٠

                            الوزن الحي

وتتأثر هذه الصفة بشكل الجسم، فالجسم الطويل غير العميق ذو الأرجل الطويلة أقل في التصافي من الجسم المستدير ذي الفخذ الطويل الممتلئ بال لحم. وفى الأعمار الأولى تكون نسبة التصافى منخفضة وتزداد مع تقدم العمر، كما تختلف نسبة التصافى حسب النوع.

٤- نسبة التشافي:

هي كمية اللحم الصافى أي الخالي من العظم منسوبة إلى وزن الذبيحة الهزة.

                             وزن الذبيحة

نسبة التشافى = ــــــــــــــــــــــــــ × ١٠٠

                            وزن اللحم الهزة

ويمكن تحديد نسبة التشافى من قياس عمق الجسم وكمية اللحم على عظمة القص. فإذا كان الجسم عميقا واللحم على الصدر كثيراً، دل ذلك على غزارة اللحم في الطائر. وفى الأعمار الأولى تكون نسبة التشافى قليلة وتبدأ في الزيادة تدريجياً حتى تكون إعلا ما يمكن عند بلوغ الوزن الكامل. وتختلف نسبة التشافى أيضا حسب النوع.

٥- الاستفادة من الغذاء:

الغذاء هو أكبر عنصر مكلف بالنسبة لكتاكيت اللحم، حيث يمثل ٦٦ % من جملة التكاليف. ولذلك يجب أن تكون الاستفادة من الغذاء أعلى ما يمكن. ومعامل الاستفادة من الغذاء هو عدد الكيلو جرامات من الغذاء الذي يستهلكه الطائر لزيادة وزنه كيلو جراما واحداً. ويكون معامل الاستفادة من الغذاء قليلاً (الاستفادة من الغذاء عالية) في خلال الفترة الأولى من العمر ويزداد (الاستفادة تقل) بتقدم العمر.

وقد وجد أن التحويل الغذائي يختلف حسب الموسم، وهذا يعتمد على حرارة الجو. ومعامل تحويل الغذاء لكتاكيت اللحم يكون كبيراً (كفاءة التحويل قليلة) أثناء الصيف عن الشتاء (الاختلاف يكون أكثر بمقـدار ٥ % أو أقل بمقدار ٥ % عن معامل تحويل الغذاء طوال العام) (جدول التالي). وعندما ترتفع حرارة الجو ينخفض كل من النمو وتحويل الغذاء (جدول التالي).

وعموما وجد أن الاستفادة من الغذاء تتأثر بالنوع والعمر والجنس ونوع العليقة والحالة الصحية للطيور.

جدول يوضح تأثير حرارة الجو على النمو ومعامل تحويل الغذاء لكتاكيت اللحم

٦- درجة نضج اللحم:

تكون درجة نضج اللحم منخفضة في المراحل الأولى من العمر ثم تزداد بتقدم العمر. لذلك يضطر المربى إلى الانتظار لفترة معينة قبل أن يكون الطائر قابلا للذبح أو يكون اللحـم صالحا للأكل المستساغ (لحم مرمري). لذلك تعطى الطيور علائق بها نسبة عالية من الطاقة في فترة النضح للانتهاء منها في أسرع وقت ممكن وللحصول على درجة نضج جيدة. كذلك وجد أن درجة نضج اللحم تتأثر بالنوع.

٧- نسبة النفوق (الحيوية):

تمثل نسبة النفوق عاملا هاما في نجاح أو فشل مزارع إنتاج اللحم. ومعظم النفوق يتسبب عن أخطاء في الرعاية والتغذية وقد ينشأ النفوق عن ضعف وعدم حيوية القطيع أو عدم مقاومته للأمراض أو مرض معين. والإصابة بالأمراض تقلل من سرعة النمو كما تقلل من الاستفادة من الغذاء وإنتاج اللحم.

وتقاوم الأمراض بالآتي:-

١- الوقاية والرعاية الصحية الجيدة.

٢- العلاج بالعقاقير واللقاحات اللازمة.

٣- الانتخاب لإيجاد سلالات مقاومة لبعض الأمراض.

ويجـب ألا تزيد نسبة النفوق عند المربى الناجح حتى عمر ٨ أسابيع عن ٢%. وعموما وجد أن نسبة النفوق تتأثر بالوراثة والنوع والتغذية والأمراض والرعاية.

٨- سرعة نمو الريش:

يعتبر اكتمال الريش لكل أجزاء الجسم من الصفات الهامة المرتبط ة بإنتاج كتاكيت اللحم، حيث يتسبب عدم اكتمال نمو الريش في بعض أجزاء الجسم في صعوبة تنظيف الريش من جسم الطائر عند التجهـيز مما يؤدى إلى تشوه الجسم وتقليل صفات الذبيحة، كما يؤدى إلى زيادة الزمن اللازم للتنظيف وما يتبعه من زيادة تكاليف التجهيز. كما وجد أيضا أن عدم نمو الريش يؤدى إلى زيادة الحرارة المفقودة من الجسم.

وتقاس سرعة الترييش بالآتي:

١- قياس طول ريش مقدم الجناح والريش المبطن له عند الفقس.

٢- عدد ريش مؤخرة الجناح المتصل بالجسم عند الفقس.

٣- قياس طول ريش الذيل وعدده بعد عشرة أيام من الفقس.

وكلما كان عدد ريش الجناح كثيراً وطويلا عند الفقس، وكلما كان ريش الذيل طويلا وعدده كثيراً بعد عشرة أيام من الفقس دل ذلك على سرعة نمو الريش. وربط استعداد الكتكوت للنمو بمقدار نمو الريش فيه إلا أن الكتكوت الذي تتوفر له جودة التربيش يكون أقدر كذلك على الاستفادة من الغذاء وتحويله إلى لحم. وتتأثر سرعة التربيش بالنوع والوراثة والتغذية ودرجة حرارة الجو.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك