أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-7-2022
![]()
التاريخ: 2024-07-07
![]()
التاريخ: 12-3-2021
![]()
التاريخ: 4-7-2020
![]() |
قال (عليه السلام) : (الشفيع جناح الطالب)
إذا استعصى امر على الانسان فإنه يلجأ إلى ابتغاء حله بعدة طرق وأشكال، فإذا كان الامر المستعصي متعلقا بإنسان آخر يحاول ان يطلب عون ثالث ويسمى الشفيع ليؤثر في حل القضية وانجازها.
وهذه قضية عرفية قل ان يخلو منها مجتمع من المجتمعات المتحضرة او غيرها ولكن من الامور التي تواجه المعين (الشفيع) هو الرد والرفض وعدم الإحسان له بقبول سعيه وتمرير القضية لأجله.
فالدعوة إلى ان يتعقل المشفوع لديه القضية ويتقبل الشفاعة لأن بالشفيع يصل المستشفع إلى مراده فهو بمنزلة الجناح الذي له دور كبير في عملية طيران الطير، فكذلك الشفيع له دور فعال في انجاح المساعي فلابد للأطراف الثلاثة صاحب الحاجة والمستشفع لديه والشفيع ان يقدروا الحالة و يتجاوبوا بالمقدار الممكن من دون ما عرقلة او طرح مثبطات مما تحكم على المطلوب بالفشل.
وايضا عدم تناسي دور المحسن (الشفيع) ليتشجع على فعل المعروف والتجاوب مع أصحاب الحوائج وطالبي الشفاعة الآخرين.
فلإبراز دور (الشفيع) واهميته مهما كان مستواه الاجتماعي او اهمية العمل المنجز كانت هذه الدعوة الكريمة فليتنا نستوعبها عمليا ونسير على منهجها.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|