المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الرجال و الحديث والتراجم
عدد المواضيع في هذا القسم 5934 موضوعاً
علم الحديث
علم الرجال

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أحمد بن محمد بن رميم المروزي النخعي  
  
1376   10:33 صباحاً   التاريخ: 14-9-2020
المؤلف : السيد حسن الأمين
الكتاب أو المصدر : مستدركات أعيان الشيعة
الجزء والصفحة : ج 3 - ص 111
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الثاني عشر الهجري /

أحمد بن محمد بن رميم المروزي النخعي بالبصرة ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع وقال: روى عن محمد بن همام وروى عنه ابن نوح.
361: السيد ناصر الدين أحمد بن السيد محمد بن السيد روح الأمين الحسيني المختاري السبزواري يروي بالإجازة عن شيخه الشيخ بهاء الدين محمد بن تاج الدين حسن بن محمد الاصفهاني المعروف بالفاضل الهندي وتاريخ الإجازة في رجب المرجب سنة 1130 ويروي عنه الميرزا إبراهيم القاضي الاصفهاني عن الفاضل الهندي. وقد وصفه الفاضل الهندي في الإجازة المذكورة على ما حكاه في الروضات وقد رأى تلك الإجازة بخطه بالفاضل المحقق المدقق البالغ إلى ملكة الاجتهاد. وقال الميرزا إبراهيم القاضي الاصفهاني فيما حكاه في الروضات وقد أذن لي في الرواية عنه يعني عن الفاضل الهندي السيد الفاضل الأمير ناصر الدين احمد ابن السيد محمد ابن الفاضل المشهور الأمير روح الأمين الحسيني المختاري اه.
استدرك المؤلف على الطبعة الأولى بما يلي:
وكتب الينا السيد شهاب الدين انه كان من أفاضل علماء الدولة الصفوية له تواليف شريفة منها شرح لطيف على احتجاج الطبرسي، شرح نهج البلاغة لم يتم، تفسير كبير، ديوان شعر، وهو من بني المختار أسرة قديمة جليلة من العلويين ينتهي نسبهم إلى عمر المختار أبي الفضائل بن مسلم الأحول أمير الحاج الفارس الأكبر بن محمد أمير الحاج بن محمد النقيب بن عبيد الله الثالث بن أبي الحسن علي الكوفي بن عبيد الله الثاني بن علي الصالح بن عبيد الله الأعرج وأكثرهم بالعراق ومنهم بنواحي سبزوار ومن اجلهم المير محمد قاسم السبزواري اخذ ناصر الدين وأخواه محمد وعبد الله العلم عن جماعة منهم والدهم وقبورهم بتخت فولاذ وقيل في نائين والمعتمد الأول.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




اللجنة التحضيرية للمؤتمر الحسيني الثاني عشر في جامعة بغداد تعلن مجموعة من التوصيات
السيد الصافي يزور قسم التربية والتعليم ويؤكد على دعم العملية التربوية للارتقاء بها
لمنتسبي العتبة العباسية قسم التطوير ينظم ورشة عن مهارات الاتصال والتواصل الفعال
في جامعة بغداد.. المؤتمر الحسيني الثاني عشر يشهد جلسات بحثية وحوارية