أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-5-2022
![]()
التاريخ: 11-4-2017
![]()
التاريخ: 18-10-2018
![]()
التاريخ: 4-1-2017
![]() |
إن المؤمن الذي تربّى في مدرسة أهل البيت (عليهم السلام) ، موجود وفي ، فهو يزداد حبّاً لزوجته مع مرور السنين ، لأنه يقدّر خدمتها وعطاءها ، ومعاناتها في الإنجاب والتربية ، ولو كان ولداً واحداً.. إذ يكفي ما تعانيه من آلام الطلق أثناء الولادة ، حتى تتمنى لو أنها ما حملت ، كما يعبّر القرأن الكريم : {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا} [الأحقاف: 15] ، فكيف لو أضيف على ذلك سنتا الإرضاع ، وسنوات التربية ، بل كيف لو أفنت عمرها وهي بين حمل وتربية ، لتُكثر من نسله !.. وما أقبح أن يكون الطلاق بعد سنوات طويلة من العشرة ، وبعد أن أعطته زهرة شبابها ، وأنجبت له ما تقرّ به عينه ؛ أنيساً وعوناً في الدنيا ، وصدقة جارية في الآخرة !..
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|