الوضع الليلي
انماط الصفحة الرئيسية
النمط الأول
النمط الثاني
النمط الثالث
0
اليوم : الأثنين ١٩ ذو الحجة ١٤٤٦هـ المصادف ۱٦ حزيران۲۰۲٥م
اضيف حديثاً
من لم يحب عترتي فهو لاحدى ثلاث...
سلام عليكم طبتم...
أحمد الله على بادئ النعم...
لا يحبنا إلا من طابت ولادته...
علامات ولد الزنا ثلاث...
يا علي لا يحبك إلا من طابت ولادته...
يا علي طوبى لمن أحبك وصدق فيك...
شيعتنا يخرجون من قبورهم يوم القيامة ووجوههم كالقمر في ليلة البدر...
ولاية علي جواز على الصراط...
والذي بعثني بالحق لا يؤمنون حتى يحبوهم لي...
التفسير بالمأثور
الأخذ بالكتاب والسنة وترك البدع والرأي والمقاييس
الأخذ بالكتاب والسنة وترك البدع والرأي والمقاييس
الاخلاق والآداب
الاخلاق والآداب
الاستغفار والتوبة وأنواعها وشرائطها
الاستغفار والتوبة وأنواعها وشرائطها
الاسراء والمعراج
الاسراء والمعراج
الاسلام والايمان والكفر
الاسلام والايمان والكفر
التقوى والعمل والورع واليقين
التقوى والعمل والورع واليقين
التوحيد
التوحيد
الجنة والنار
الجنة والنار
الحديث والرواية
الحديث والرواية
الدعاء
الدعاء
الدنيا
الدنيا
الذنب والمعصية واتباع الهوى
الذنب والمعصية واتباع الهوى
الشيعة
الشيعة
العدل
العدل
العلم
العلم
الفتنة والفقر والابتلاء والامتحان
الفتنة والفقر والابتلاء والامتحان
الفقه وقواعده
الفقه وقواعده
القران الكريم
القران الكريم
القلب
القلب
المعاد
المعاد
الموت والقبر والبرزخ
الموت والقبر والبرزخ
المؤمن
المؤمن
الناس واصنافهم
الناس واصنافهم
أهل البيت (عليهم السلام)
أهل البيت (عليهم السلام)
تأويل الآيات والروايات
تأويل الآيات والروايات
سيرة وتاريخ
سيرة وتاريخ
عفو الله تعالى وستره ونعمته ورحمته
عفو الله تعالى وستره ونعمته ورحمته
أقوال متفرقة
النبوة
النبوة
الامامة
الامامة
التفسير بالمأثور/العدل/الإمام الصادق (عليه السلام)
الا امرأته قدرناها من الغابرين ...
تاريخ النشر :
2024-04-27
عن الحسن بن علي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول:
ويح هذه القدرية إنما يقرؤون هذه الآية: " إلا امرأته قدرناها من الغابرين " ويحهم من قدرها إلا الله تبارك وتعالى ؟
المصدر :
بحار الأنوار
المؤلف :
العلامة الشيخ محمد باقر المجلسي
الجزء والصفحة :
جزء 5 / صفحة [ 56 ]
تاريخ النشر :
2024-04-27
Untitled Document
دعاء يوم الأثنين
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ، الحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يُشْهِدْ أَحَداً حِينَ فَطَرَ السَّماواتِ وَالأَرْضَ، وَلا اتَّخَذَ مُعِيناً حِينَ بَرَأَ النَّسَماتِ، لَمْ يُشارَكْ فِي الاِلهِيَّةِ، وَلَمْ يُظاهَرْ فِي الوَحْدانِيَّةِ. كَلَّتِ الأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ، وَالعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ، وَتَواضَعَتِ الجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ، وَعَنَتِ الوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ، وَانْقادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ، فَلَكَ الحَمْدُ مُتَواتِراً مُتَّسِقاً ومُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً، وَصَلَواتُهُ عَلى رَسُولِهِ أَبَداً وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً، اللّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِي هذا صَلاحاً وَأَوْسَطَهُ فَلاحاً وَآخِرَهُ نَجاحاً، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ، وَأَوْسَطُهُ جَزَعٌ، وَآخِرُهُ وَجَعٌ. اللّهُمَّ إِنِّي أسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ، وَكُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ، وَكُلِّ عَهْدٍ عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ، وَأَسأَلُكَ فِي مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدِي، فَأَيُّما عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَو أَمَةٍ مِنْ إِمائِكَ كانَتْ لَهُ قِبَلِي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها إِيّاهُ فِي نَفْسِهِ، أَوْ فِي عِرْضِهِ أَوْ فِي مالِهِ أَوْ فِي أَهْلِهِ وَوَلَدِهِ، أَوْ غيْبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِها، أَوْ تَحامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوَىً أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِياءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غائِباً كانَ أَوْ شاهِداً، وَحَيّاً كانَ أَوْ مَيِّتاً، فَقَصُرَتْ يَدِي وَضاقَ وُسْعِي عَنْ رَدِّها إِلَيْهِ والتَحَلُّلِ مِنْهُ، فَأَسْأَلُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الحاجاتِ وَهِي مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيئَتِهِ وَمُسْرِعَةٌ إِلى إِرادَتِهِ، أَنْ تُصَلِّيَّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّي بِما شِئْتَ، وَتَهَبَ لِي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً، إِنَّهُ لا تَنْقُصُكَ المَغْفِرَةُ ولا تَضُرُّكَ المَوْهِبَةُ، يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. اللّهُمَّ أَوْلِنِي فِي كُلِّ يَوْمِ اثْنِينِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ: سَعادَةً فِي أَوَّلِهِ بِطاعَتِكَ، وَنِعْمَةً فِي آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ، يامَنْ هُوَ الإِلهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ.
متصفحك لا يدعم عنصر الصوت
زيارات الأيام
زيارة الحسن والحسين (عليهما السلام) يوم الإثنين
زِيارةُ الحَسَنِ (عليه السلام): اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ رَبِّ الْعالَمينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ فاطِمَةَ الزَّهْراءِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حَبيبَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِفْوَةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَمينَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صِراطَ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بَيانَ حُكْمِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ناصِرَ دينِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا السَّيِدُ الزَّكِيُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْبَرُّ الْوَفِيُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْقائِمُ الْاَمينُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْعالِمُ بِالتَّأْويلِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْهادِي الْمَهْديُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الطّاهِرُ الزَّكِيُّ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ السَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْحَقُّ الْحَقيقُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الشَّهيدُ الصِّدّيقُ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا مُحَمَّد الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ. زِيارة الحُسَينِ (عليه السلام) : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ اَشْهَدُ اَنـَّكَ اَقَمْتَ الصلاةَ وَآتَيْتَ الزَّكوةَ وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً وَجاهَدْتَ فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَعَلَيْكَ السَّلامُ مِنّي ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَعَلى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ، اَنَا يا مَوْلايَ مَوْلىً لَكَ وَلاِلِ بَيْتِكَ سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ وَجَهْرِكُمْ وَظاهِرِكُمْ وَباطِنِكُمْ لَعَنَ اللهُ اَعْداءَكُمْ مِنَ الْاَوَّلينَ وَالاْخِرينَ وَاَنـَا أبْرَأُ اِلَى اللهِ تَعالى مِنْهُمْ يا مَوْلايَ يا اَبا مُحَمَّد يا مَوْلايَ يا اَبا عَبْدِ اللهِ هذا يَوْمُ الْاِثْنَيْنِ وَهُوَ يَوْمُكُما وَبِاسْمـِكُما وَاَنـَا فيهِ ضَيْفُكُما فَاَضيفانى وَاَحْسِنا ضِيافَتي فَنِعْمَ مَنِ اسْتُضيفَ بِهِ اَنْتُما وَاَنـَا فيهِ مِنْ جِوارِكُما فَاَجيرانى فَاِنَّكُما مَأْمُورانِ بِالضِّيافَةِ وَالْاِجارَةِ فَصَلَّى اللهُ عَلَيْكُما وَآلِكُمَا الطَّيِّبينَ.
متصفحك لا يدعم عنصر الصوت
رسالة الحقوق للإمام السجاد (ع)
حق من سرّك الله به وعلى يديه
حق من أساء القضاء
حق ذي المعروف
حق أهل الملة
حق أهل الذمة
حق إمام الجماعة
حق الناصح
حق الهدي
حق المولى الجارية عليه نعمتك
حق المؤذن
حق المسؤول
حق المستنصح
حق المشير
حق المستشير
حق الخصم المدّعي عليك
حق الخصم المدّعى عليه
حق المال
حق الغريم
حق الصوم
حق الصلاة
الأخبار
رشفات
وثائقيات
إضاءات
أقلام
مفتاح
فتاوى
صور
فيديو
إتصل بنا
البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+
مختارات
المراد بالفطرة الإنسانية
واقعة الغدير.. دلالات وتأملات (1)
ماذا لو تخلى العرب عن لغتهم ؟
تصفح أقسام الموقع
القرآن الكريم
الفقه وأصوله
العقائد الإسلامية
سيرة الرسول وآله
الحديث والرجال والتراجم
الأخلاق و الأدعية
اللغة العربية
الأدب العربي
الأسرةوالمجتمع
التأريخ
الجغرافية
الإدارة والإقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الإعلام
EN
Attention
All rights reserved to the site
Electronic almerja for information
almerja©2024