وَأَمَّا حَقُّ فَرْجِكَ فَحِفْظُهُ مِمَّا
لَا يَحِلُّ لَكَ وَالِاسْتِعَانَةُ عَلَيْهِ بِغَضِّ الْبَصَرِ فَإِنَّهُ مِنْ
أَعْوَنِ الْأَعْوَانِ وَكَثْرَةِ ذِكْرِ الْمَوْتِ وَالتَّهَدُّدِ لِنَفْسِكَ
بِاللَّهِ وَالتَّخْوِيفِ لَهَا بِهِ وَبِاللَّهِ الْعِصْمَةُ وَالتَّأْيِيدُ
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِهِ.
تاريخ النشر : 2023-06-01