[1]سورة الشّورى مكّيّة، و هي ثلاثة آلاف و خمسمائة حرف و ثمانون حرفا ، و ثمانمائة و ستّ و ستّون كلمة، و ثلاث و خمسون آية، قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة حم عسق كان ممّن تصلّي عليه الملائكة و يستغفرون له و يسترحمون له‏] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏5/440.

   [2]سُورَة الشّورى، الآية : 1.

   [3]سُورَة الشّورى، الآية : 2.

   [4]تفسير القمي:‏2 /267.

   [5]>الْحَلِيمُ< عن معاني الأخبار ، وذكر في الهامش: في بعض النسخ‏[ الحكيم‏].

   [6]معاني الأخبار : 22 ، عن الصادق(عليه السلام).

   [7]تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة :528 ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ.

   [8]تفسير القمي:‏2 /268 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام).

   [9]سُورَة الشّورى، الآية : 5.

   [10]تفسير مقاتل بن سليمان:‏3 / 763 ، و تفسير غريب القرآن: 338 ، ومجاز القرآن :‏2/199.

   [11]سُورَة الشّورى، الآية : 7.

   [12]شمس العلوم :‏8 /5152.

   [13]مفردات ألفاظ القرآن :633.

   [14]سُورَة الشّورى، الآية : 11.

   [15]الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية:2 /286.

وفي تهذيب اللغة :‏15 /5 : قال أبو إسْحَاق: المَعْنَى: يَذْرَؤكم‏ به، أي يُكَثّركم، يَجْعله منكم و من الأَنْعام أَزْوَاجاً.

   [16]سُورَة الشّورى، الآية : 12.

   [17]تفسير العز بن عبد السلام:‏2 /180 ، وزاد : أو مفاتيحها.

   [18]سُورَة الشّورى، الآية : 20.

   [19]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /79.

وفي المحيط في اللغة :‏3 /73 : الحَرْثُ‏ في قَوْلِ اللَّهِ عزَّ و جلَّ: {مَنْ كانَ يُرِيدُ حَرْثَ‏ الْآخِرَةِ} : الثَّوَابُ و النَّصِيْبُ.

   [20]سُورَة الشّورى، الآية : 23.

   [21]تفسير مقاتل بن سليمان :‏3 /769 ، و تفسير غريب القرآن: 340  ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏5 /449 ، و تفسير غريب القرآن لابن الملقن:356 ، وزاد :أو يعمل.

وفي الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4/ 221 : ً عن السدّى أنها المودّة في آل رسول اللّه صلى اللّه عليه و [اله]سلم.

   [22]سُورَة الشّورى، الآية : 32.

   [23]جامع البيان فى تفسير القرآن:‏25/21 ، و التبيان في تفسير القرآن:‏9/166 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:‏9/49 ، ومابين المعاقيف أثبتهُ منهم.

   [24]سُورَة الشّورى، الآية : 32.

   [25]تهذيب اللغة :‏2 /254.

وفي كتاب العين :‏2 /152: العَلَم‏: الجبل الطويل، و الجميع: الأَعْلَام‏. قال‏ :

قال ابن صانعة الزروب لقومه‏             لا أستطيع رواسي‏ الأَعْلَام‏

و منه قوله [تعالى‏]:{فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ‏ }، شبه السفن البحرية بالجبال.

   [26]سُورَة الشّورى، الآية : 33.

   [27]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏5 /452.

وفي تفسير غريب القرآن :340 : اي سواكن على ظهر البحر.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏6 /749 : الرَّواكد: الأثافىّ، مُشتق من ذلك لثباتها.

   [28]سُورَة الشّورى، الآية : 34.

   [29]جامع البيان فى تفسير القرآن :‏25/22 ، والتفسير الكبير :‏27 /602.

وفي تهذيب اللغة :‏9 /265 : أي يحبسهنّ، يعني الفُلْك و رُكبانها، فيهلكوا غرقاً.

   [30]سُورَة الشّورى، الآية : 38.

   [31]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5/83.

   [32]سُورَة الشّورى، الآية : 45.

   [33]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏4 / 231.