تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
محطات لتوليد طاقة المد والجزر
المؤلف:
د. سعود يوسف عياش
المصدر:
تكنولوجيا الطاقة البديلة
الجزء والصفحة:
105
3-6-2021
2190
محطات لتوليد طاقة المد والجزر
ان دراسة ملاءمة موقع ما لأنشاء محطات طاقة تعمل على الفرق في منسوب المياه أثناء المد والجزر هي الخلوة لأولى في الطريق الى الهدف النهائي وهو الاستفادة من هذا المصدر وتوليد الطاقة الكهربائية، ويقتضي توليد الطاقة الكهربائية تركيب توربينات تقوم بتشغيل مولدات كهربائية لهذا الغرض، وهناك مجموعة أفكار حول الطرق المختلفة التي يمكن اتباعها للحصول على الطاقة الكهربائية، ويتوقف اختيار طريقة معينة على مجموعة العوامل الفيزيائية للموقع وعلى العوامل الاقتصادية، ويتوقف كذلك على طبيعة الاستهلاك الكهربائي القائم في المنطقة موضع الدراسة.
أن حركة المد والجزر تحدث بشكل دوري، وأن النموذج النظري يتوقع أن تصل المياه الى أعلى منسوب لما مرة كل 12 ساعة وه2 دقيقة، وهذا يعني أن أعلى منسوب للمد لا يصل في ذات الوقت من كل يوم بل ينحو لأن يتقدم 50 دقيقة يوميا، إن اهمية هذه الحركة تنبع من حقيقة أن الاستهلاك الكهربائي يتبع منحنيات معينة، فثلا يكون استهلاك الكهرباء في النهار أكثر منه في الليل وبشكل خاص خلال ساعات معينة منه، أما في الليل فان الاستهلاك يقل، ومع منتصف الليل ينحو الاستهلاك الى أن يصل الى أدنى مستوياته، ويتكرر هذا النمط من الاستهلاك بشكل دوري، ولذلك تستطيع محطات الطاقة الكهربائية التي تعمل على الوقود أن ترتب انتاجها الكهربائي اعتمادا على ما يتوفر لديها من معلومات واحصاءات، أما بالنسبة لطاقة المد والجزر فاها تحدث في أوقات تتغير باستمرار بالنسبة لنط حياتنا خلال الأربع والعشرين ساعة من كل يوم، وتبعا لذلك فلابد من الأخذ بالاعتبار حقيقة التغير هذه وادراجها ضمن الهيكل العام للاستهلاك الكهربائي.
الاكثر قراءة في المد والجزر
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
