المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


كيف تأسس موكب عزاء بني اسد .. تفاصيل تنشر لأول مرة


  

2629       03:12 مساءً       التاريخ: 2018-9-23              المصدر: imamhussain.org
شهدت مدينة كربلاء اليوم الاحد دخول مواكب العشائر العراقية لاحياء ذكرى دفن اجساد شهداء واقعة كربلاء.
وتنقل المصادر التاريخية, ان اول من وصل الى كربلاء لدفن الاجساد الطاهرة كانت قبيلة بني اسد ثم وصل الامام السجاد عليه السلام من الكوفة الى كربلاء ليقوم بتجهيز الامام الحسين واصحابه وحفر القبور ودفن الاجساد الشريفة.
ويعرف هذا اليوم في كربلاء بانه يوم انطلاق مواكب عزاء بني اسد والعشائر العراقية.
ويوضح المؤرخ الكربلائي سعيد زميزم للموقع الرسمي , اذ يقول ان "تاريخ مواكب العزاء الخاص بيوم الدفن يعود الى مطلع القرن العشرين, إذ بادر السيد جودة القزويني وهو احد اعيان مدينة كربلاء وقبره معروف في المدينة , بالتأسيس لهذه المراسيم، حيث قام بجمع العشائر الموجودة في كربلاء للذهاب الى قبر الامام الحسين واخيه العباس عليهما السلام على شكل مواكب تتقدمها عشيرة بني اسد".
ويضيف زميزم , استمرت هذه المراسيم حتى عام 1970 حيث بدأ التضييق عليها من قبل النظام البائد، وانتهت بشكل كامل".
 وبعد سقوط النظام الصدامي عام 2003 عادت هذه المواكب لتحيي مراسيم يوم 13 من محرم ولكن بشكل اكبر وبمشاركة جميع العشائر العراقية.


Untitled Document
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
حامد محل العطافي
مصاديق المكر الالهي
منتظر جعفر الموسوي
كيف استثمر أموالي استثماراً ناجحاً ؟
د. فاضل حسن شريف
مفهوم الزنا في القرآن الكريم (الزنى، الزاني، الزانية،...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة السادسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الخامسة
د. فاضل حسن شريف
کتاب مصباح الشريعة المنسوب للإمام الصادق والقرآن...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الرابعة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثالثة
د. فاضل حسن شريف
شبهة العصمة "لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ...
احمد الخرسان
مواعظ عن الموت / الموعظة الثانية
د. فاضل حسن شريف
کتاب الإمام الصادق علم وعقيدة لمؤلفه لاوند والقرآن...