أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-5-2018
![]()
التاريخ: 20/12/2022
![]()
التاريخ: 21-4-2016
![]()
التاريخ: 24-11-2020
![]() |
إن عاقبة الإسراف والتبذير لها بعدان : مادي ، ومعنوي: فهما لا يؤديان فقط إلى الفقر ، بل إلى أخوّة الشيطان !.. ومع شدة هذه العاقبة ؛ إلا أنها قد لا تكون سبباً كافياً ـ عند بعض الناس ـ لترك هذه الصفة المذمومة ، فعند رؤية ألوان المتاع ينسون تلك العاقبة !.. ولهذا فإن العلاج الأساس لعدم الإسراف والتبذير ، هو التعالي عن متاع الدنيا ، وهذا لا يكون إلا نتيجة تغيّر في الباطن ، وذلك بأن يمتلك الإنسان حالة من الإعراض والزهد ، بحيث لا يعود المتاع الدنيوي يجتذبه كثيراً.. فإذا وصل الزوجان إلى هذه الدرجة من الرؤية النظرية: أي أنه لا يستهويهم ما عند الآخرين ما داموا يملكون ما يكفيهم ؛ فهذا الأمر يتحوّل إلى سلوك عملي على شكل قناعة في العيش ؛ وعندئذ لا يقعان في الإسراف والتبذير ؛ فيسدا بذلك على أنفسهما باباً من أبواب الضيق في الرزق .
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|