المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
خلية النحل Bee Hive معالجـة قـروض الشـركـاء المـديـنـة وفـوائـدهـا في شركات التـضامـن مـعالجـة قـروض الشـركاء الدائـنـة وفـوائـدها فـي شركـات التضامن معالجة فائدة المسحوبات في شركات التضـامـن الطرق المختلفة في حبّ الأطفال / الصبر على مصيبة فقدان الولد دور الأُسرة في المجتمع الإسلامي شروط ومواصفات حب الله / الخشية لله إنشاء أو تأسيس المنحل Establishment of Apiary فتح خلايا النحل - الغرض من فتح الخلايا والادوات المستخدمة - تحضير 1-(4-نيترو فنيل) -3- (3,2 – ثنائي هيدروكسي فنيل) -2- بروبين-1- اون (31) تحضير 1-(4-كلورو فنيل)-3- (3,2 – ثنائي هيدروكسي فنيل)-2- بروبين-1- اون (30) تحضير 1- فنيل -3- (3,2 – ثنائي هيدروكسي فنيل) -2- بروبين-1- اون (29) تحضير 1-(4-نيترو فنيل)-3- (4,3– - ثنائي هيدروكسي فنيل) -2- بروبين -1- اون (28) تحضير 1-(5,2- ثنائي هيدروكسي فنيل) -3- فنيل -2- بروبين -1- اون (27) تحضير 1-(4-كلورو فنيل)-3- (3,2 – ثنائي ميثوكسي فنيل)-2- بروبين -1- اون (26)


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


سعد بن الحارث الخزاعي  
  
1135   11:30 صباحاً   التاريخ: 9-10-2017
المؤلف : السيد محسن الامين.
الكتاب أو المصدر : أعيان الشيعة.
الجزء والصفحة : ج 7 -ص221
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من التابعين /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-7-2017 1067
التاريخ: 23-11-2017 1896
التاريخ: 19-8-2016 1149
التاريخ: 19-8-2016 1172

سعد بن الحارث الخزاعي مولى أمير المؤمنين علي ع قال بعض المعاصرين ممن لا يوثق بنقله في كتاب له ان له ادراكا لصحبة النبي ص وكان على شرطة أمير المؤمنين علي ع بالكوفة وولاه أذربيجان وانضم بعده إلى الحسن ثم إلى الحسين ع وخرج معه إلى مكة ثم إلى كربلاء ونال درجة الشهادة بين يديه اه‍ وليس له ذكر في الاستيعاب وأسد الغابة والإصابة ولو كان له ادراك للصحبة لذكره أحدهم وانما ذكروا سعد بن الحارث بن الصمة.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)