المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12655 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


زراعة البطيخ الأصفر في مصر  
  
547   10:27 صباحاً   التاريخ: 14-3-2017
المؤلف : وصفي زكريا
الكتاب أو المصدر : زراعة المحاصيل الحقلية الجزء الثاني
الجزء والصفحة : ج2، ص 213-215
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الخضر / القرعيات / البطيخ /

زراعة البطيخ الأصفر المسقوية في مصر

تقسم الأرض المقصود زرعها على هذه الطريقة إلى مقاسم (مساكب) كبيرة يبلغ كل منها من ربع الدونم إلى نصف الدونم (وتطوف) أي: تسقى سقياً غزيراً وتترك حتى تجف ثم تحرث مرتين أو ثلاثاً، وتزحف بعد كل حراثة ثم تخطط بالمحراث طولياً وعرضياً على بعد 120 سم، وعند تلاقي الخطوط تحفر أخاديد بعرض 25 سم، وطول 75 سم، وعمق 25-30 سم، أي: إلى أن تصل للرطوبة الأرضية (الثرى الأرضي) ثم يوضع سماد الحمام بمقدار ملئ اليد في قاع كل أخدود ثم يرد تراب الأخدود ثانية كما كان حتى يصير بمستوى سطح الأرض، ويضغط على هذا التراب بالرجل قليلاً لكي يمنع تبخر الماء الأرضي ثم يوضع علامات على الحفر من القصب أو الحطب، وبعد يومين أو ثلاثة تزرع البذور المستنبتة من قبل في نقر صغير تتوسط الحفر فيوضع 4-5 بذور فيها وتغطى بالتراب الرطب بحيث لا يزيد ارتفاع الغطاء عن 3-4 سم، ثم يغطى بتراب جاف ولا تضغط باليد.

وقد ينثرون السماد البلدي على كل الأرض قبل الحراثة، ثم يوزع زرق الحمام أو السماد الكيماوي (الفسفاتي والبوتاسي) على الأخاديد، وبعد الإنبات تشق الخطوط بالمحراث أو الفأس وتسمح المصاطب (الظهور) وتسقى 1-5 سقيات حسب طبيعة الأرض، وحالة الجو.

الخدمة بعد الزرع في الزراعة المسقوية

1- الإسقاء: يجب أن يكون خفيفاً فلا تصل المياه إلى المصاطب، ويحسن أن لا تسقى النباتات إلى بعد ظهور الأزهار الخنثى ثم تسقى سقية أو اثنتين حتى ابتداء نضج الثمار، وأثناء موسم القطف يجب أن لا تعطش النباتات خصوصاً عند اشتداد الحرارة.

2- الترقيع: ترقع الحفرة الغائبة بعد إنبات معظم الحفر بشرط أن ترقع البذرة من نفس الصنف وبعد تنبتها توضع في نقر بعمق 4 سم بعد اسقائها بالإبريق، وتشرب المياه ثم تغطى بالتراب الرطب ثم بالتراب الجاف ولا تضغط.

3- التفريج: تفرج النباتات عندما تتكون الورقة الرابعة فيترك في كل حفرة أقوى نباتين، وقد تفرج مرة أخرى على نبات واحد في الأراضي الضعيفة أو غير المسمدة تسميداً جيداً، وفي هذه الحالة تقطع النباتات بآلة حادة من فوق سطح التربة، ويحسن عدم التقليع حتى لا تتأثر جذور النبات الباقي.

4- العزق: تعزق المصاطب (الظهور التي بين الخطوط) ومجاري المياه باستمرار لاستئصال الأعشاب عزقاً سطحياً حتى لا تتقطع الجذور، وعندما تغطي النباتات المصاطب المذكورة يمنع العزق وتقتلع الأعشاب الكبيرة باليد، ويجب أن تنعم التلاع على ظهور المصاطب حتى لا يتأثر شكل الثمار.

5- خف الثمار: تنتخب أحسن ثمرة على النبات ويزال الباقي بمجرد التكوين، وقد تترك ثمرتان على النباتات القوية على أن تترك ثمرة واحدة على كل فرع.

6- إذا كان في المحل رياح باردة أو يخشى من الصقيع تعمل وقايات من القصب تحميها، وإذا خشي من الخنفساء الحمراء أو خنفساء القثاء تعفر قبل الإثمار وبعده بالأدوية، وكذا إذا خشي من مرض البياض (الميلاديو).

وهذا، وتنشر السلوخ وتوجه على المصاطب مع تسويقها وتوضع قطعة من التلع على أوراقها لكي تمنع الرياح من تقليبها، وتغطى الثمار باللبش (بسلوخ النباتات) وإذا كان السلخ ضعيفاً تغطى بقش الرز أو غيره.

النضج

تنضج الثمار بعد 120-150 يوماً في الزراعات المبكرة، 100 يوم في الزراعات الدافئة، ويستمر موسم القطف شهر تقريباً، وعلامات النضج هي اصفرار الثمار وظهور رائحتها العطرية.

ويبلغ متوسط غلة الدونم 600-750 ثمرة، وقد يصل إلى 125 في الأصناف ذات الثمار الصغيرة الحجم التي يترك بها ثمرتان على كل نبات، ويجب الاجتناب من الضغط بالأيدي على الثمار.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم