المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
سند الشيخ إلى علي بن الحسن بن فضال.
2024-05-06
سند الشيخ إلى صفوان بن يحيى.
2024-05-06
سند الزيارة ونصّها برواية ابن المشهديّ مع ملاحظات.
2024-05-06
نصّ الزيارة برواية الطبرسيّ في الاحتجاج.
2024-05-06
برامج تربية سلالات دجاج انتاج البيض
2024-05-06
بين ابن ختمة وابن جزي
2024-05-06

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


محمد بن إسحاق بن عمّار  
  
2352   05:39 مساءاً   التاريخ: 11-9-2016
المؤلف : اللجنة العلمية
الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء
الجزء والصفحة : .......
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني /

اسمه :

محمد بن إسحاق بن عمّار ابن حيّان التغلبيّ، الصيرفيّ، الكوفيّ(... ـ كان حياً بعد 183 هـ).

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " محمد بن إسحاق بن عمار بن حيان التغلبي الصير في : ثقة ، عين ، روى عن أبي الحسن موسى (عليه السلام )" .

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الكاظم (عليه السلام). محمد بن إسحاق بن عمار الصير في ، كوفي ، ومن أصحاب الرضا (عليه السلام).

ـ عده المفيد ممن روى النص على الرضا عليه السلام ، وأنه من خاصة الكاظم (عليه السلام) وثقاته ، وأهل الورع ، والعلم ، والفقه من شيعته

ـ  عده ابن شهر آشوب من رواة النص على الرضا (عليه السلام) .

ـ قال ابن داود في القسم الاول : " محمد بن إسحاق بن عمار بن حيان التغلبي ( م ) ( جش ) ثقة ، عين ، ( يه ) واقفي " ، إنتهى .

نبذه من حياته :

كان من خاصة أصحاب الاِمام أبي الحسن الكاظم - عليه السّلام- الثقات، وعيون المحدِّثين، من أهل الورع والعلم والفقه. أخذ عنه الحديث، وروى عنه وعن الاِمام الرضا - عليه السّلام- وعن محمد بن حكيم الخثعمي أكثر من ثمانية عشر مورداً من الروايات. روي أنّ الاِمام الصادق - عليه السّلام- دعا له عند ولادته، وقال لأبيه: لا تضرب محمداً، ولا تسبّه، جعله اللّه قرّة عينٍ لك في حياتك وخلف صدقٍ من بعدك. وروى الكليني - قدس سره - ، عن الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبدالله ، عن الحسن ، عن ابن أبي عمير ، عن محمد بن إسحاق بن عمار ، قال : قلت لابي الحسن الاول : ألا تدلني إلى من آخذ عنه ديني ؟ فقال : هذا ابني علي ، إن أبي أخذ بيدي فأدخلني إلى قبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال : يا بني إن الله عزوجل قال : إني جاعل في الارض خليفة ، وإن الله عزوجل إذا قال قولا وفي به . الكافي : الجزء 1 ، باب الاشارة والنص على أبي الحسن الرضا عليه السلام 72 ، الحديث 4 . وروى هذه الرواية المفيد ، عن الكليني - قدس سره - أيضا . الارشاد : باب ذكر الامام القائم بعد أبي الحسن عليه السلام ، فصل ( فيمن روى النص على الرضا علي بن موسى عليهما ) ، الحديث 2 .

وروى محمد بن يعقوب الكليني - قدس سره - ، عن محمد بن يحيى ،عن إسحاق بن عمار ، قال : دخلت على أبي عبدالله عليه السلام فخبرته أنه ولدلي غلام ، فقال : ألا سميته محمدا ؟ قال : قلت : قد فعلت ، قال : فلا تضرب محمدا ، ولا تسبه ، جعله الله قرة عين لك في حياتك وخلف صدق من بعدك ، الحديث . الكافي : الجزء 5 ، باب الصناعات من كتاب المعيشة 33 ، الحديث 4 .

بقي هنا أمران :

الاول : أنه لا شك في وثاقة محمد بن إسحاق بن عمار ، بشهادة النجاشي والمفيد بذلك ، كما عرفت ، وإنما الكلام في مذهبه . قال العلامة - قدس سره - القسم الاول ـ  : " محمد بن إسحاق بن عمار بن حيان التغليبي ، بالغين المعجمة ، الصير في : ثقة ، عين ، روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام ، قاله النجاشي . وقال : أبو جعفر بن بابويه : إنه واقفي ، فأنا في روايته من المتوقفين " . إنتهى .

قال السيد الخوئي : استندوا في قولهما ذلك إلى ما رواه أبو جعفر بن بابويه ، عن علي ابن أحمد بن محمد بن عمران الدقان رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن أبي عبدالله الكوفي ، قال : حدثني جرير بن حازم ، عن أبي مسروق ، قال : دخل على الرضا جماعة من الواقفة فيهم علي بن أبي حمزة البطائني ، ومحمد بن إسحاق بن عمار ، والحسين بن مهران ، والحسن بن أبي سعيد المكاري .  وهذه الرواية ضعيفة لا يمكن الاستدلال بها على شيء ، فإن في سندها جرير بن حازم ، وهو مجهول .

ثم إن الصدوق - قدس سره - لم يحكم بأن الرجل واقفي ، وإنما ذكر هذه الرواية ولم يعلم اعتماده عليها ، فنسبة القول بوقفه إلى ابن بابويه ، كما عن العلامة وابن داود ، لا نعرف لها وجها .

الامر الثاني : أن محمد بن إسحاق بن عمار ، روى عن الكاظم والرضا عليهما السلام ، وروى عنه محمد بن أبي عمير كثيرا ، كما يظهر من ملاحظة الطبقات .

أثاره :

صنَّف كتاباً في الحديث، كثير الرواة، رواه عنه محمد بن بكر بن جناح، وغيره.*

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج16/رقم الترجمة 10231، وموسوعة طبقات الفقهاء ج486/2.




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




قسم التربية والتعليم ينظّم جلسةً حوارية لملاكه حول تأهيل المعلّمِين الجدد
جامعة العميد تحدّد أهداف إقامة حفل التخرّج لطلبتها
جامعة العميد تحتفي بتخرّج الدفعة الثانية من طلبة كلّية الطبّ
قسم الشؤون الفكريّة يشارك في المؤتمر العلمي الدولي الخامس في النجف الأشرف