أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-1-2018
2540
التاريخ: 5/10/2022
933
التاريخ: 2023-02-28
693
التاريخ: 24-1-2023
928
|
سوف تبلغ العملية التربوية ذروتها لو تمكنا من دفع الطفل إلى اطاعة القانون لا الأشخاص ؛ فالسبب في اطاعته لوالده هو انه يمثل القانون ويحقق العدل والانضباط وهذا ما يحتاج إلى فترة زمنية لتحقيقه. فالأب العاقل والخبير والمتزن لا يمارس الاستبداد مع اولاده ولا يلجأ إلى اظهار قوته والاعتداد بشخصيته امامهم. فالمهم ان يكون هاديا وموجها لطفله، وان يفهمه بانه مضطر لرعاية القانون من اجل تحقيق الاهداف وتوفير الحاجات. ولذا نراه يحمل في ذهنه مشروعا للانضباط، ويعرف متى تستوجب المؤاخذة ومتى ينبغي ترك الطفل وشانه.
ليس صحيحا ان ينظر الاطفال إلى والدهم بانه كائن مخيف وخطير او كما يرد في القصص بانه عفريت!. ففي هذه الحالة ستصاب قواهم الكامنة بالجمود فلا تنطلق ولا تنمو استعداداتهم بالشكل المطلوب.
|
|
اكتشاف تأثير صحي مزدوج لتلوث الهواء على البالغين في منتصف العمر
|
|
|
|
|
زهور برية شائعة لتر ميم الأعصاب التالفة
|
|
|
|
المجمع العلمي يواصل دورة إعداد أساتذة قرآنيّين في النجف الأشرف
|
|
العتبة العباسية المقدسة توزع معونات غذائية في الديوانية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يبحث سبل التعاون المشترك مع مؤسَّسة الدليل للدراسات والبحوث
|
|
قسم العلاقات العامة ينظّم برنامجًا ثقافيًّا لوفد من جامعة الكوفة
|