عبد السلام بن محمد ( ... ـ كان حيا 1043 هـ)

الرجال و الحديث والتراجم

عدد المواضيع في هذا القسم 5954 موضوعاً

علم الحديث

علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

Untitled Document

أبحث عن شيء أخر

أضيف حديثاً

معنى الضأن والمعز

2024-05-15

معنى الحمولة من الانعام

2024-05-15

إعداد وإقرار وتنفيذ ومراقبة الموازنة

2024-05-15

أبعاد السياسة المالية

2024-05-15

المفهوم التقليدي للمالية العامة

2024-05-15

{ولتصغى‏ اليه افئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة}

2024-05-15

وثائقيات

مقام الإمام المهدي (عجّلَ اللهُ فرجَهُ الشريف) في كربلاء عبقُ الإمامة ولهفة المنتظرين

التاريخ / 17-11-2022

الأكثر مشاهدة

الأفعال التي تنصب مفعولين

23-12-2014

صيغ المبالغة

18-02-2015

الجملة الإنشائية وأقسامها

26-03-2015

اولاد الامام الحسين (عليه السلام)

3-04-2015

معاني صيغ الزيادة

17-02-2015

انواع التمور في العراق

27-5-2016

عبد السلام بن محمد ( ... ـ كان حيا 1043 هـ)

1082

12:27 صباحاً التاريخ: 1-7-2016

المؤلف : اللجنة العلمية

الكتاب أو المصدر : معجم رجال الحديث -موسوعة طبقات الفقهاء

الجزء والصفحة :

القسم : الرجال و الحديث والتراجم / علماء القرن الحادي عشر الهجري /

أقرأ أيضاً

السيد عبد الحسين ابن السيد محمد باقر الحسيني

التاريخ: 20-12-2017

914

الشيخ صالح بن عبد الكريم الكزكزاني

التاريخ: 26-11-2017

826

الشيخ محمد بن فرج الحميري

التاريخ: 5-2-2018

933

الشيخ موسى بن علي بن محمد العاملي الجبعي

التاريخ: 12-2-2018

928

اسمه :

عبد السلام بن محمد ابن الحسين الحر العاملي المشغري، عم والد مؤلف «أمل الآمل» وجده لامه .

أقوال العلماء فيه :

ـ قال الشيخ الحر في أمل الآمل: " الشيخ عبدالسلام بن محمد الحر العاملي المشغري ، عم والد مؤلف هذا الكتاب وجده لامه . كان عالما عظيم الشأن ، جليل القدر ، زاهدا ، عابدا ، ورعا ، فقيها ، محدثا ، ثقة ، لم يكن له نظير في زمانه في الزهد والعبادة ، قرأ على أبيه وأخيه الشيخ علي ، وعلى الشيخ حسن ابن الشهيد الثاني العاملي ، وكان ماهرا في الفقه والعربية ، قرأت عليه وكان عمري نحو عشر سنين ، وكان حسن التقرير جدا ، حافظا للمسائل والنكت ".

نبذه من حياته :

كان فقيها إماميا، محدثا، جليل القدر، من الزهاد ،مهر في الفقه والعربية، وشارك في غيرهما، وأخذ عن: والده محمد وأخيه علي بن محمد، والحسن بن الشهيد الثاني، والسيد محمد بن علي بن أبي الحسن الموسوي صاحب «مدارك الاحكام».

وقرأ عليه سبطه محمد بن الحسن الحر العاملي، وأثنى عليه كثيرا، وقال: كان حسن التقرير جدا، حافظا للمسائل والنكات، وكف بصره وهو في سن الثمانين، فحفظ القرآن في ذلك الوقت

آثاره :

صنف عدة رسائل، منها: إرشاد المنصف البصير إلى طريق الجمع بين أخبار التقصير، رسالة المفطرات، ورسالة في الجمعة، وله شعر قليل.

وفاته :

عمر حتى جاوز التسعين، ولما مات رثاه سبطه المذكور بقصيدتين طويلتين.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج11/رقم الترجمة 6519، وموسوعة طبقات الفقهاء ج11/149

علم الدراية

علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .

الحديث المتواتر

مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .

الاختلاط

الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)