أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-04-04
![]()
التاريخ: 30-4-2017
![]()
التاريخ: 28-4-2017
![]()
التاريخ: 1-12-2019
![]() |
النقطة المهمة التي ينبغي ذكرها في هذا الموضوع هي ان تكون التهديدات في أوانها وعلى قدر معين.
والقصد من الأوان هو ان الطفل اذا ما ارتكب خطأ أو تصرفاً غير سليم أو انحرافا فيجب ان لا نتركه وشأنه، وندع الواقعة يمر عليها يومان أو ثلاثة فتصبح قديمة.
يجب التصدي للانحراف والفساد في الوقت المناسب، وينبغي إصلاح التصرفات الخاطئة في الظرف الملائم، لأن الكثير من الانحرافات انما تصبح انحرافات لأنه لا يعمد في اليوم الأول للحؤول دونها، فحينما يسرق الطفل يوماً بيضة ولا يواجه بالتهديد والإنذار، يكون في اليوم التالي قد سرق بعيراً.
فلا بد ان يكون التهديد والانذار بمقدار، وبحدود، لكي لا تهدر قيمة وأهمية الكلام، ولأجل ان يكتشف الطفل ان عمله الى أي درجة هو صحيح أو خاطئ وعلى أي حال، اذا ما ارتكب الطفل اليوم خطأ، فلنسعى لتنبيهه وانذاره في اليوم نفسه، لكي لا ينجر الأمر الى نسيانه هذه المشكلة.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|