أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-12-2015
![]()
التاريخ: 10-05-2015
![]()
التاريخ: 18-5-2016
![]()
التاريخ: 26-10-2014
![]() |
قال تعالى : {مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولَئِكَ هُوَ يَبُورُ} [فاطر : 10] .
قد يطرح سؤال هو : لماذا تقول الآية السالفة الذكر حول «الكلام الطيّب» (إليه يصعد الكلم الطيّب) بينما بالنسبة إلى «العمل الصالح» قالت (والعمل الصالح يرفعه) ؟
يمكن الإجابة على هذا السؤال بأنّ «الكلم الطيّب» إشارة إلى الإيمان والإعتقاد السليم ، وذلك هو عين الصعود إلى الله ، وحقيقة الإيمان ليس سوى ذلك ، ولكن «العمل الصالح» الذي يتقبّله الله تعالى ويضاعف الأجر عليه ، ويعطيه الدوام والبقاء ثمّ يرفعه (دقّق النظر) !!.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|