المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12691 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تذرية (تنقية وتنظيف) محصول القمح  
  
7383   10:25 صباحاً   التاريخ: 10-3-2016
المؤلف : وصفي زكريا
الكتاب أو المصدر : زراعة المحاصيل الحقلية
الجزء والصفحة : الجزء الاول ص 140-142
القسم : الزراعة / المحاصيل / محاصيل الحبوب / محصول القمح /

تذرية (تنقية وتنظيف) محصول القمح

‏إذا انتهت عملية الدراس بالطرق والآلات القديمة تبرز عدة عمليات يجري بعضها وراء بعض بقصد فرز الحبوب من التبن مع تنقيتها وتنظيفها من التراب والحصى وبذور الأعشاب الغريبة، واجزاء ساق القمح الصلبة كالقصل والقصرين.

‏وتستخدم في مثل هذه العمليات أدوات يديوية بسيطة أو آلات كاملة نذكرها هي والعمليات كما يلي:

‏في التذرية يعالج القش الذي تم دراسة لآجل فصل الحب عن التبن ولا يتم هذا إلا بقذفهما معا الى اعلى حين وجود  تيار معتدل من الهواء ..

‏ولا يخفى أن لكل موقع أو ناحية من البيادر هواء يهب في أوقات يعرفها الفلاحون. فيترقبون هبوبه ولا ‏يدعون الفرص تفوتهم فيأتي الرجال بمذاريهم في الوقت المناسب ليلا لأن الريح الغربية تهب حينئذ متوالية، وأحيانا يأتون عند العصر حين تهب الريح شمالية أو شرقية قوية، فيضعون خشبة طويلة مقابل العرمة مضادة للريح لتفصل بين الحب والتبن.

‏يشرعون برفع القش المدروس بالمذراة واطلاقه في الهواء، فالقمح والتراب والحصى يسقط عموديا على الأرض ويقذف الهواء الفصل وهو عقد القش الرفيعة والقصرين وهو عقد القش الثخينة إلى بعيد ويقذف التبن الناعم إلى أبعد أي إلى نحو متر أو مترين، وحينئذ يسمون المجموع من القمح (قضيبا) لأنه يبدو على شكل قضيب طويل غليظ، والمجموع من التبن يسمى (تبانا).

‏والتذرية يقوم بها أحيانا - وخاصة لدى كبار الزراع- مذرون مأجورون أما صغار الزراع فيذرون بأنفسهم.

‏ويقدرون أن أربعة رجال يذرون في النهار نحو 3000 ‏كغ من الحب إذا كان ‏الريح شديداً، أما اذا كان ساكناً فإنهم لا يجزون نصف هذا ‏المقدار، وفي التذرية تستعمل أداتان:

‏الأولى: المذراة التي تقدم وصفها خشبية كانت أم حديدية.

‏والثانية: اللوح أو لوح التذرية وهو يشبه الرفش، لولا أنه مصنوع من قطعة واحدة من خشب الزان، يده طويلة أسطوانية ملساء وطرفها الأمامي ينتهي كالملعقة بشكل عريض مقعر مستدير الأركان، وظيفته فصل الحبوب والحصى عن القصل والقصرين وأجزاء السنابل التي لم تستكمل دراسها والتبن المفصول بالمذارة يكون على نوعين : تبن عادي وهو الصالح لتغذية الدواب . وتبن ناعم . ويحتوي على بقايا العاصفات التي‌ يسميها الفلاحون عوراً ويستعمل في ضرب اللبن وتطيين السطوح ‏والجدران.

‏والتبن العادي يسقط أولاً ... أما الناعم فيسقط بعده أي أنه يكون في أقصى طرف كومة التبن نظراً إلى خفته وسهولة نقله بالريح. وعلى هذا تكون حالة المحصول بعد دراسه وتذريته بالمذراة كما يلي : الحب والقصين والقصل والتبن ‏العادي.

‏هذا وعملية التذرية متوقفة كما قلنا على هبوب الريح، فإذا انقطعت قعد الفلاح بانتظارها وانقطع عن بقية أعماله لأجلها. لذلك يختار الفلاحون بيادرهم في الجهة الغربية من القوية غالباً في بقعة تخترقها الرياح دون عائق ، ولو أن في هذا الاختبار تعكير جو القرية  بالغبار وبقايا الدراس.

‏والبيادر التي يكون موقعها في نقطة غيم ملائمة لاختراق الرياح لها أو تكون. محاطة بسياج من الأشجار الملتفة تكون عملية الدراس فيها بطيئة وبسبب ذلك يتكلف الفلاحون وقتاً ونقداً قد يكونا مضاعفين ، وكثيراً ما يضطرون لتقليم الأشجار المحيطة بيادرهم لتسهيل مرور الرياح فهذه الحالة اضطرت أرباب الزراعة في أوربا إلى إيجاد ماكنة للتذرية تدار مرور الرياح فهذه غربل الهواء Taiar ‏يشغلها عمال فيمكن بها التذرية دون توقف على رجود الهواء.

وفي هذه الماكنة عدة أقسام هي:

‏1- قادوس يملأ بالقش الناعم المهيأ للتذرية.

2- ‏مروحة ذات أربعة أجنحة من الخشب تقذف تياراً من الهواء على المحصول ‏المدروس أثناء تساقطه من الغرابيل.

3- أربعة غرابيل تنظيف فإذا حرك العامل الماكنة بالزند الموجود خارجها تشرع المروحة بالدوران فينشأ منه هبوب ريح شديد يدخل الغرابيل فهدأ الريح يطير الأجسام الخفيفة كالمور والتبن الناعم الذي يكون ضمن القش النازل من القادوس الى الغربال ويدفعها الى الخارج.

‏أما قطع القصل والقصرين والحصى فإنها تقع من فتحة أخرى ثم إن ‏الحبوب التي لم تطر مع الرياح الهابة بسبب ثقلها فإنها تتحرك يمنة ويسرة وتقع بعد حين على غربالي تقسيم ، فما كانت منها رضيعة تمر من ثقوب هذين الغربالين وتقع على الأرض ، والغليظة لا تستطيع المرور فتجتمع في وعاء موضوع خارج الماكنة وتحتاج هذه الماكنة إلى أربعة عمال يتناوب كل اثنين منهم العمل ، أما معدل تذريتها ‏للقمح في الساعة فيبلغ 350-500 كغ نهاراً ويزيد ذلك بمقدار الربع ليلاً بسبب رطوبة الجو حيث يضطر للشغل ليلاً ونهاراً في موسم الدراس إلا بعض ساعات للراحة ).




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة