أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-6-2016
![]()
التاريخ: 25-7-2016
![]()
التاريخ: 2025-01-08
![]()
التاريخ: 14-11-2017
![]() |
لا شك ان المربي سيسعى في إطار بناء شخصية الطفل الى منعه من القيام بأفعال تشم منها رائحة الخطورة أو الذهاب الى اماكن تعرف بالفساد والرذيلة أو مخالطة أصدقاء السوء وسيئي الأخلاق، وهو أمر سليم وصحيح شريطة ان نستطيع توفير البدائل الجيدة والمفيدة.
لكي نستطيع ان نأخذ شيئاً من الطفل دون إزعاجه أو إثارته نعمد الى إعطائه شيئاً آخر. إذا كان للطفل اقران سيئو الخلق يلعب معهم فينبغي إبعاده عنهم وتعريفه على اقران حسني الخلق للعب معه، وفي نفس السياق يجب منع الطفل عن مواصلة عاداته المغلوطة من قبيل ارتياد النوادي الفاسدة أو مشاهدة الافلام ذات الآثار السيئة والمنافية للأخلاق مع توفير مكان أفضل له لينشغل به ويقضي وقته فيه.
إن نفس اقدام الوالدين على تخصيص وقت لأولادهما ومسامرتهم أو اصطحابهم مرة أو مرتين في الاسبوع الى مجالسهم ومحافلهم أو أماكن الترفيه يعد وسيلة ناجحة لحل كثير من مشاكلهم ويجعلهم في غنى عن ارتياد الأماكن غير المرغوب بها.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|