أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-11-2016
1826
التاريخ: 25-7-2016
1647
التاريخ: 18-1-2016
1697
التاريخ: 13-6-2017
2264
|
يعد المنزل أول بيئة حياتية يتعلم منها الطفل، حتى أن المعايير التي تحدد الجيد من القبيح في نظر الطفل تنطلق من نفس الشيء الذي رآه وتعلمه في البيت، فلو كان الصدق سائداً في البيت أو فشى فيه الكذب وعم الوئام فيه أم التناحر واتسم بالصلاح أو الفساد و.. ينبغي عدم توقع رؤية غير هذه الأبعاد لدى الطفل.
حينما لا تسود اجواء العائلة الضوابط الأخلاقية، وحينما لا تربط الوالدين علاقات صحيحة ولا ينتهجان المقررات الرئيسة، وحينما لا يعرف الأب والأم قدر احدهما للآخر وهما في تناحر مستمر ويسيء احدهما للآخر فإنه ليس من المعقول ان يتوقع من الأطفال ان يكونوا على الطريق الصواب.
إن الكثير من المشاكل التي واجهها المجتمع ناشئة من العائلة.. لقد نشأ الطفل وترعرع في عائلة سادتها اجواء مضطربة ومليئة بالعقد وها هو يدخل وسط المجتمع.. تربى في بيئة كثر فيها العراك والنزاع وها هو يعيش اليوم في المجتمع.. عاش التناحر بدل المنطق في البيت الذي كبر فيه ولذا فإنه يطبق ذلك في المحيط الإجتماعي ويمهد لشيوع الإضطراب في الوسط الإجتماعي.
|
|
دراسة: إجراء واحد لتقليل المخاطر الجينية للوفاة المبكرة
|
|
|
|
|
"الملح والماء" يمهدان الطريق لأجهزة كمبيوتر تحاكي الدماغ البشري
|
|
|
|
بالصور: ويستمر الانجاز.. كوادر العتبة الحسينية تواصل اعمالها في مشروع سرداب القبلة الكبير
|
|
بحضور ممثل المرجعية العليا.. قسم تطوير الموارد البشرية يستعرض مسودة برنامجه التدريبي الأضخم في العتبة الحسينية
|
|
على مساحة (150) دونما ويضم مسجدا ومركزا صحيا ومدارسا لكلا الجنسين.. العتبة الحسينية تكشف عن نسب الإنجاز بمشروع مجمع إسكان الفقراء في كربلاء
|
|
للمشاركة الفاعلة في مهرجان كوثر العصمة الثاني وربيع الشهادة الـ(16).. العتبة الحسينية تمنح نظيرتها الكاظمية (درع المهرجان)
|