أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-6-2016
![]()
التاريخ: 17-1-2016
![]()
التاريخ: 2025-01-12
![]()
التاريخ: 20-4-2016
![]() |
إن طرق التفكير، واساليب النظام، وروابط وعلاقات اعضاء العائلة أباً واماً وابناءً تخلق جواً وفضاءً يحيطان بالطفل، وعادة ما يكون الطفل تحت تأثير الكيان العائلي، والاوضاع، والسلوك وطريقة التفكير، واتخاذ وتبني المواقف؛ وبناء على هذا فإن لم تبن الاسر بشكل قيوم. فإن الكثير من قيم المجتمع واعرافه ستزول ، وستتلاشى الصفات والمزايا المطلوبة، وستأخذ الاحاسيس والافكار والعواطف شكلاً آخر.
وإنها لحقيقة ان يقول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه او يمجسانه او ينصِّرانه) ، ومن خلال هذا الكيان العائلي وعلى أثر العلاقة والارتباط الدائم مع الاعضاء فيها يصل الطفل الى نتيجة وحالة معينة، وربما طرأ على فطرته وذاته تغير وتحول ايضاً.
|
|
مقاومة الأنسولين.. أعراض خفية ومضاعفات خطيرة
|
|
|
|
|
أمل جديد في علاج ألزهايمر.. اكتشاف إنزيم جديد يساهم في التدهور المعرفي ؟
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تنظّم دورةً حول آليّات الذكاء الاصطناعي لملاكاتها
|
|
|