أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-11-2021
1963
التاريخ: 18-1-2016
16956
التاريخ: 20-4-2016
2212
التاريخ: 25-8-2022
1136
|
من الممكن ان يعاني الطفل من نقص في البعد الجسدي والأخلاقي والنفسي الى الحد الذي يتألم له حتى والديه، أو أن تكون تصرفاته غير مناسبة بحيث لا يكسب رضاهما بالشكل الذي يتطلعان إليه.. لكنه على كل حال يجب الإقدام على الخطوة الأولى في عملية الإصلاح وبناء شخصية الطفل الا وهي ان ننظر إليه من زاوية انه واحد من عائلتنا ومجتمعنا ونكن له الإحترام والأهمية وتلك هي الدرجة الأولى في سلم شخصية الطفل.
إن الطفل الذي قلما حظي برضا الآخرين أو قلما حظي بمساندة الوالدين لا يمكنه ان يكون الى جانبهما بكل وجوده ولا يستطيع ان تكون شخصيته موائمة أو مطواعة ذلك ان إحساس الطفل بجفاء والديه وعدم حنوهما عليه مؤلم وقاس بنفس المقدار الذي يكون إهتمامهما به بمثابة النعمة الكبرى والهدية.
إن قبول الطفل عامل لبلورة الشخصية، ونوع من السماح له بالتعلق بالعائلة وإحساسه بأنه عزيز العائلة ويتفاخر امام اقرانه بالقول "انا حبيب امي.. امي تحبني.. ابي يحميني وسيدافع عني" وهذا بحد ذاته مدعاة للشعور بالثقة والسير قدماً لإستمرار الحياة.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
شعبة مدارس الكفيل النسوية تطلق فعّاليات مخيم (بنات العقيدة) العشرين
|
|
قسم التربية والتعليم يعقد اجتماعاً تحضيرياً لملاكاته استعداداً لانطلاق برنامجه التأهيلي
|
|
متحف الكفيل يعقد أولى اجتماعاته التحضيرية لمؤتمره الدوليّ الخامس
|
|
وفد قسم الشؤون الفكرية وسفير العراق في فرنسا يبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
|