أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-11
271
التاريخ: 30-3-2021
2873
التاريخ: 25-11-2017
1726
التاريخ: 24-10-2018
1434
|
ثمة حقيقة في العمل التربوي تقول : إن العمل اكثر تأثيرا من الكلام. فالأطفال يتأثرون كثيرا بما يشاهدونه ولا يهتمون بالمستوى نفسه بما يسمعونه. ويجيد الطفل عملية التقليد ويمتلك قابلية كبرى على التمثيل، الا انه غير قادر على تحليل الكلام الذي يسمعه ومن ثم ترجمته عملياً.
يستطيع الاب توعية ولده دينيا من خلال تمسكه بالأفكار والعقائد والتعاليم. فلو كان الاب متمسكاً بالدين وبتعاليمه حقا وله سلوك حسن، لأمكننا ان نامل في ولده خيراً، والا فان الاوامر والنواهي والعنف والزجر لا تنفع شيئاً.
لقد اكد الدين الحنيف كثيراً على اداء الفرائض في اوقاتها بمرأى من الاطفال لدورها البناء خاصة عندما يدعو الاب اولاده إلى العبادة هو يمارسها عملياً.
لذا يجب تقوية العامل الديني في محيط الاسرة، وتقع على الاباء المسؤولية الاولى في هذا المجال.
|
|
حمية العقل.. نظام صحي لإطالة شباب دماغك
|
|
|
|
|
إيرباص تكشف عن نموذج تجريبي من نصف طائرة ونصف هليكوبتر
|
|
|
|
بمشاركة 60 ألف طالب.. المجمع العلمي يستعدّ لإطلاق مشروع الدورات القرآنية الصيفية
|
|
صدور العدد الـ 33 من مجلة (الاستغراب) المحكمة
|
|
المجمع العلمي ينظّم ورشة تطويرية لأساتذة الدورات القرآنية في كربلاء
|
|
شعبة التوجيه الديني النسوي تختتم دورتها الثانية لتعليم مناسك الحجّ
|