أقرأ أيضاً
التاريخ: 29/11/2022
718
التاريخ: 20-3-2022
1363
التاريخ: 19-4-2020
1282
التاريخ: 30/11/2022
864
|
يؤدي تعرض المجتمعات البشرية والأنظمة البيئية لحوادث الطقس العنيفة، إلى الأضرار والمعاناة والموت الناجم عن الجفاف والفيضانات وموجات الحر والانهيارات والأعاصير وغيرها. وبالرغم من حالة عدم التأكد إلا أن هناك شواهد عدة على أن هذه الحوادث ستزداد تكراراً وشدة في القرن الحادي والعشرين، نتيجة التغيرات المناخية. وعلى العكس من ذلك، فإن تكرار الطقس البارد سيقل في المستقبل، بما في ذلك من آثار إيجابية أو سلبية. وستقع تبعات هذه التغيرات على المجتمعات والأفراد الأشد فقراً في العالم.
لقد ذكرت مجموعة «ميونيخ ري» لإعادة التأمين أن العالم لم يشهد عددا من الكوارث الطبيعية كما شهد هذا العام، لا سيما بسبب التغير المناخي، موضحة أن الأمور لن تسير نحو الأفضل على ما يبدو. وقد بلغ عدد هذه الكوارث حوالي الألف عام 2007، وهو ما لم تسجله يوماً تقارير المجموعة الألمانية التي تعد هذه الأحداث بانتظام منذ العام 1974. غير أن أياً منها لم يصل إلى حجم الأعاصير التي ضربت الولايات المتحدة وخليج المكسيك في 2005، أو كارثة المد البحري (تسونامي) في المحيط الهندي عام 2004.
|
|
الصحة العالمية: شركات التبغ تستهدف جيلا جديدا بهذه الحيل
|
|
|
|
|
بكل عزيمة ونشاط.. كيف يمكن للطلبة مواجهة الامتحانات؟
|
|
|
|
|
المرجع الديني الاعلى يستقبل المتولي الشرعي للعتبة الحسينية ويثني على جهوده في مختلف المجالات
|
|
|