المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16311 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
بطانة الرجل وولیجته
2024-04-19
معنى الصِر
2024-04-19
تحتمس الرابع وتاريخ هذه المسلة.
2024-04-19
تحتمس الثالث يقيم مسلتين في معبد عين شمس وتنقلان إلى الإسكندرية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19
مسلة القسطنطينية.
2024-04-19

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة قبر  
  
8964   10:19 صباحاً   التاريخ: 10-12-2015
المؤلف : الشيخ حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج 9 ، ص 192- 198.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-1-2016 2584
التاريخ: 21-10-2014 2323
التاريخ: 14/11/2022 950
التاريخ: 9-12-2015 10859

مصبا - القبر : معروف ، والجمع قبور ، والمقبرة بضمّ الثالث وفتحه : موضع القبور ، والجمع مقابر ، وقبرت الميّت قبرا من بابي قتل وضرب : دفنته ، وأقبرته : أمرت أن يقبر أو جعلت له قبرا. والقبّر : وزان سكّر ، ضرب من العصافير ، الواحد قبّرة. والقنبرة : لغة فيها ، وكأنّها بدل من حرف التضعيف.

مقا - قبر : أصل صحيح يدلّ على غموض في شي‌ء وتطامن. ومن ذلك قبر الميّت ، يقال قبرته أقبره. فإن جعلت له مكانا يقبر فيه قلت أقبرته- {ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ} [عبس : 21]. وقال ناس من أهل التفسير في أقبره : ألهم كيف يدفن. ابن دريد : أرض قبور : غامضة. ونخيلة قبور : يكون حملها في سعفها. ومكان القبور : مقبرة ومقبرة.

التهذيب 9/ 138- قال الليث : القبر مدفن الإنسان ، والمقبر المصدر ، والمقبرة : الموضع ، والمقبر أيضا : موضع القبر. عن الفرّاء في - فأقبره : جعله مقبورا ولم يجعله ممّن يلقى للطير والسباع ولا ممّن يلقى في النواويس ، كأنّ القبر ممّا أكرم به المسلم ، ولم يقل فقبره ، لأنّ القابر هو الدافن بيده ، والمقبر هو اللّٰه ، لأنّه صيّره ذا قبر ، وروى عن ابن عبّاس : إنّ الدجّال ولد مقبورا. قال أبو العبّاس : لأنّ امّه وضعته وعليه جلدة مصمتة ليس فيها شقّ ولا ثقب.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في المادّة : هو المواراة بحيث يغطّى من جميع الجوانب مادّيّا أو معنويّا. ومن مصاديقه : القبر مصدرا ، واسما بمعنى ما يوارى ويغطّى شيئا. وهذا مأخوذ من العبريّة والسريانيّة.

واسم المكان منه : المقبرة بفتح الأوّل والثالث ، وقد يستعمل تسامحا‌

بكسر الثالث كمسجد ، وبضمّه اتباعا بالمضارع من باب قتل.

وإذا كان النظر الى جهة النسبة الى الفاعل والصدور منه : يقال- أقبرته ، إشارة الى هذه الجهة ، كما في قوله تعالى :

{مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ (19) ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ (20) ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ (21) ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ } [عبس : 19 - 22] فانّ النظر الى جهة خلقه وتقديره وتيسير طريق السعادة والحقّ ، ثمّ إماتته وإقباره ونشره- وهذه كلّها في جريان إظهار القدرة من اللّٰه عزّ وجلّ.

ومن التقدير نفخ الروح فيه فيكون خلقا جديدا ، وتيسير السبيل بعد هذه النفخة وبعد كونه ذا شعور وإدراك وعقل وتمييز ، فهو شخص واحد ، البدن ظاهره وقالبه وآلة عمله وحركاته ، والروح حقيقة وجوده والآمر والناهي والمميّز والمكلّف المدرك.

فهذا الإنسان يديم حياته المطلقة الى أن ينتقل من عالم المادّة ويبلغ أجله ، فيواري بدنه في التراب وهو قبره ، ويوارى الروح في قالب برزخي على شكل يناسب صفاته وأخلاقه وأعماله ، بل متحصّل ومتكوّن من تلك الأعمال والصفات الروحانيّة وعلى شكلها ، فالبدن البرزخي في الحقيقة عبارة عن تحصّل صورتها.

وهذا التحوّل يمتدّ الى عالم النشر ، والنشر هو البسط والإذاعةُ والتشخّص والتحقّق. ولمّا كان الروح هو الأصيل الآمر الناهي الفاعل المختار :

فهو مورد التكليف والمؤاخذة والثواب والعقاب ، ولم يكن البدن إلّا آلة صرفة كسائر الآلات في أعماله ، لا إدراك ولا شعور ولا فهم ولا إختيار ولا تشخيص ولا توجّه له بوجه ، فلا يؤاخذ ولا يعاقب ولا يثاب ، ولا خصوصيّة له ، إلّا أن يشاء اللّٰه إحياءه وتجديد كونه بدنا لذلك الروح وآلة له ، مع حفظ المادّة الأصيلة ، وهذا من العلوم المربوطة الى عالم الآخرة ، وهي خارجة عن البحث والتحقيق بادراكات محدودة وبحواسّ مادّيّة وأفكار مأخوذة منها ، وهو الحكيم المدبّر القادر‌ الفاعل لما يشاء بما يشاء كيف يشاء.

وانّما نبحث في هذا الكتاب عن مسائل لنا طريق الى فهمها وإدراكها ، وفي محدودة تلك الخصوصيّة والإدراك ، ونسكت عن الباقي.

فظهر أنّ القبر إمّا للبدن المادّي : وهو المتفاهم المحسوس الممسوس لنا ، يوارى ويغطّى الجسد إذا عرض له الموت.

أو للروح المطلق في الأبدان : وهو ما يغطّيه ويحجبه من الصفات الحيوانيّة والتمايلات النفسانيّة والتعلّقات المادّيّة الّتى توجب ظلمة وانكدارا ومحدوديّة ومحجوبيّة له ، ويضاف اليها البدن البرزخي بعد الموت.

أو للروح المتزكّي المتوجّه : وهو الأنانيّة بمراتبها من التكبّر والرياء ورؤية النفس ، فيكون مقبورا ، ومحجوبا بها ، وإن تنزّه عن سائر الصفات الحيوانيّة والتعلّقات المادّيّة.

فيتصوّر للنشر أيضا مراتب ثلث ، فانّ بعد كلّ مرتبة من القبر والتغطّي والتحجّب نشرا وبسطا من تلك المحدوديّة والانقباض.

{وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ} [الحج : 7]. {أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ } [العاديات : 9- 10]. {وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ (4) عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ} [الانفطار : 4، 5] ظاهر التعبير بالبعث والبعثرة وبالقبور وبمن فيها وبما فيها : يدلّ على بعث لذوي العقلاء من قبورهم- في الآية الاولى. وبعث مطلق ما يكون في القبور- كما في الآية الثانية. وبعثرة في نفس القبور- كما في الآية الثالثة.

ثمّ إنّ البعث : بمعنى الاختيار والرفع للعمل بوظيفة ، كبعث الرسول. والبعثرة : بعث شديد مع تقلّب.

وعبّر في الآية الاولى بالبعث : لتناسبه بذوي العقل والإختيار ، كما أن البعثرة والتقلّب يناسب القبور وما فيها.

والآية الاولى : في مقام إظهار القدرة والتكوين والتقدير.

والثانية : في مقام قدح الإنسان وذمّه وكونه غافلا عن عاقبة أمره ، وأنّ السرائر تنكشف في الآخرة.

والثالثة : في مقام الإشارة الى فناء عوالم المادّة ، ورفع الحجب والتعلّقات وظهور الحقائق.

وأمّا تفسير الآيات الكريمة بناء على أنّ القبر بمعناه المتفاهم العرفي وأنّ البعث إنّما يقع متعلّقا على ما فيه : فنقول :

1- البدن بتمام أعضائه وأجزائه وقواه : فانية تحت حكومة الروح وإرادته فناء تاما كاملا بحيث لا يرى منه حركة ولا عمل ولا سكون إلّا بحكمه وإرادته ، وهذا الفناء والطاعة بمرتبة قويّة يقرب من الاتّحاد وينفى الاثنينيّة والخلاف ، ويكون البدن مورد خطاب ومواجهة وعتاب وتكليف وتشويق ومجازات ، وهذا المعنى بالغ في العرف الى حدّ النهاية ، حتّى اشتبه وجود الروح على من له نظر سطحي عرفي فقط.

2- هذا الفناء التامّ قد أوجب اختصاصا ومزيد ارتباط ، وتعلّق تشريف وتكريم وتعظيم ، بل وسراية جلال وعظمة وكمال وبهاء ونورانيّة من مقام الروح الى البدن الفاني.

وهذا أمر طبيعي قهري في كلّ ما يفنى ويخضع في قبال شي‌ء آخر ، كما أنّ العبد إذا بلغ الى مقام الفناء والعبوديّة التامّة : يلحق به من آثار الربّ وجلاله وجماله ونورانيّة صفاته بمقتضى سعة استعداده.

وورد في محكمات الحديث :

إنّ العبد لَيتقرّبُ إلىّ حتّى أكونَ سمعَه وبصرَه ويدَه ، يَقول لشي‌ء كُن فيكون - {وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى} [الأنفال: 17].

3- البدن الفاني في الروح تلحقه آثار من مقامه وخصوصيّاته ، كمالا أو ضعفا ، وحسنا أو قبيحا ، نورا أو ظلمة ، فالبدن مظهر صفات الروح ومجلى مقاماته عالية أو سافلة ، ومجرى تمايلاته ومقاصده ، وليس له إلّا ما يريد الروح وما‌ يشاء ، ولا يظهر منه سكون ولا عمل إلّا بنظره وميله وإرادته ، ففي البدن يتجلّى ما في الروح حسنا أو قبيحا.

4- الإنسان يتكوّن من سلّولات معدودة ، وهذه السلّولات مبدأ حياته ومنشأ وجوده ، كما في سائر الحيوانات والنباتات أيضا ، وهو يعيش وينتهى الى كماله ، ثم يموت ويقبر ويدفن في القبر ، ويتلاشى ويتفرّق أجزاؤه ويصير ترابا ، ولكنّ اللّٰه يحيط بأجزائه المتفرّقة والمتحوّلة ، ويعلم ما ظهر وما بطن ، ولا حبّة في ظلمات الأرض وما تسقط من ورقة إلّا يعلمها ، فانّ نور حياته ووجوده محيط بكلّ شي‌ء ، ولا يعزب عن عمله شي‌ء.

وهذه السلّولات الأصيلة محفوظة بموادّها في ضمن أجزاء البدن البالية ، ومحاطة معلومة متعيّنة ذرّاتها بعلم اللّٰه ، ثمّ إنّه قادر على تكوينها وتقديرها وتصويرها من تلك السلّولات المعلومة عند اللّٰه تعالى ، كما كوّنها وخلقها في المرّة الاولى ، والخلق الثاني أسهل ، لوجود المادّة الأوّليّة وضبط الصورة والكيفيّة - {إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ } [الطارق : 8].

ولا يخفى أنّ جميع الخصوصيّات الباطنيّة والصفات الذاتيّة الثابتة تنتقل الى النسل المتأخّر بواسطة هذه السلّولات المسمّاة بالنطفة المكمون فيها ما للوالدين من الامتيازات ، وكذلك في النباتات والرياحين.

5- البدن لازم أن يعود حين المسائلة والمحاكمة ، فانّه عامل من جميع الجهات ومجرى النيّات والتمايلات في نهاية الخضوع والطاعة والفناء ، لأنّ التحقيق والدقّة والمعرفة التامّة الصحيحة في جريان امور شخص ، تلازم إحضار عامله الخاصّ وإشهاد من يجرى نيّاته وأوامره كلّيّة وجزئيّة ، وذلك مقتضى إجراء الحقّ والعدل.

نعم يتجلّى جميع ما يريد وينوى الإنسان في مظاهر البدن وفي الأعضاء والجوارح الظاهريّة ، ويظهر في الخارج بواسطة القوى البدنيّة ، فلا بدّ من حضور ذلك البدن وشهادة الأعضاء والقوى بما ظهر فيه وبه :

{يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [النور: 24] - البدن الّذى يعاد في يوم القيامة : على صورة البدن الدنيوي وشكله عضوا فعضوا ، ومن المادّة الّتى خلق منها أوّلا ، إلّا أنّه في كمال اللطافة والدقّة ، ليس فيه أثر من آثار عالم المادّة.

ولا بدع فيه ، فانّ في أبداننا أجزاءً وقوى لطيفة ، وإن أخذت من مبدأ مادّىّ ، كالقوى المودعة في البصر والسمع والشمّ وفي الأعصاب وفي أجزاء العين وفي نظم الدماغ وغيرها. مضافا الى أنّ المادّة والجسد تلازم المحدوديّة والمضيقة والمشقّة والتزاحم والابتلاء والمرض والتعب والتحوّل الشديد وسرعة الفناء ، وهذه كلّها من لوازم دار الفناء ، وليس في دار البقاء والخلود والنعمة والسرور تعب ومرض وتزاحم وفناء.

وأمّا العذاب والمضيقة والتعب في الآخرة لأهل العذاب : فانّما هي متحصّلة من نفس الوجود ومن باطن هؤلاء الأفراد ، لا من الخارج - {هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ} [التوبة : 35].

نعم إنّ عالم الآخرة بين المادّي الصرف الجسداني والروحاني الخاص ، فهو من عوالم الجسمانيّة ، كما في عالم الملائكة - {لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ } [الأنعام : 127] ، {وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ} [العنكبوت : 64] ، {وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ } [غافر : 39] ، {لَا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ} [فاطر: 35].

7- والفرق بين السلّولات الأوّليّة وما يبقى في القبر : أنّ الأوّليّة لا تلوّن لها إلّا في محدودة التلوّن من التأثّر والتوارث من الأبوين بالجريان الطبيعي القهري. وهذا بخلاف الثانية فانّها قد تلوّنت بلون الصفات والأعمال وسائر الخصوصيّات من صاحبها ، وعلى هذا تتشكّل بالشكل الّذى كان صاحبها عليه في آخر العمر بهاء او انكدارا- كما تموتون تبعثون. فهذه خلاصة وجوده والباقية منه ، وهذه من المعارف المخزونة خذها واغتنم.

ثمّ إنّ ما في القبر يعبّر عنه بكلمة - من : باعتبار كونه مبدأ لذي عقل ، وبكلمة - ما : بلحاظ ما بالفعل.

 ____________________________
 - مصبا = مصباح المنير للفيومي ، طبع مصر 1313 هـ .

‏ - مقا = معجم مقاييس اللغة لابن فارس ، ٦ ‏مجلدات ، طبع مصر . ١٣٩  ‏هـ .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



موكب أهالي كربلاء يهدي ممثل المرجعية العليا درعا تثمينا للمساهمات الفاعلة والمساندة لإنجاح الفعاليات التي يقيمها خلال المناسبات الدينية
مراحل متقدمة من الإنجاز يشهدها مشروع مركز الشلل الدماغي في بابل
الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة: يجب الاهتمام بالباحثين عن العمل ومنحهم الفرص المناسبة عبر الاهتمام بقدراتهم ومؤهلاتهم وإبداعاتهم
يمتد على مساحة (500) دونم ويستهدف توليد الطاقة الكهربائية.. العتبة الحسينية تعلن عن الشروع بإنشاء مشروع معمل لتدوير النفايات في كربلاء