المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5896 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16
الموظف حوي.
2024-05-16
الموظف حقر نحح.
2024-05-16
قبر الموظف بنحت.
2024-05-16
بتاح مس.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تحديد تاريخ غزو الهكسوس لمصر.  
  
295   01:27 صباحاً   التاريخ: 2024-03-10
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 133.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

والآن نعود بعد أن أجلينا الموقف أمام القارئ عن الإله «ست» وعلاقته بالهكسوس وبالمصريين، وبمدينة «أواريس» من كل النواحي إلى تحديد الزمن الذي أُقِيم فيه الاحتفال بعيد أربعمائة السنة تخليدًا لطرد الهكسوس من مصر؛ فالأستاذ «زيته» يظن أن ذلك العيد قد حدث في عهد حكم الملك «حور محب» حوالي عام 1330 ق.م على وجه التقريب، مستنبطًا ذلك ممَّا جاء في لوحة أربعمائة السنة (A. Z. LXV. p. 85–89) أي حوالي عام 1730ق.م؛ على أن هذا التاريخ وإن كان مقبولًا شكلًا، فإنه تعوره بعض عيوب يمكن التغلُّب عليها؛ وعلى حسبه تكون مدة حكم الأسرة الثالثة عشرة منحصرة في الفترة التي بين نهاية الأسرة الثانية عشرة، أي سنة 1788 ق.م ونهاية هذا القرن، وتكون النتيجة الفعلية لهذا التفسير أن نَعُدَّ الهكسوس قومًا كانوا ذوي قوة سياسية في مصر لمدة قرن ونصف قرن من الزمان، غير أننا لا نعرف الطريقةَ التي صار بها أولئك الأجانب قوة مسيطرة على البلاد، خلافًا لما نعلمه من أنهم اتخذوا من ضعف البلاد الداخلي قوة لأنفسهم؛ وعلى ذلك فليس لدينا ما نستعين به على فهم هذه الحالة إلا الاستنباط، وهو أمضى سلاح لدينا، فنجد من المعقول في هذه المناسبة أن يصدق الإنسان الحالة التي كانت ترزح تحت عبئها البلاد، كما وصفها «ابور» الكاهن والمفكر المصري في العهد الإقطاعي الأول، وأنها كانت تنطبق على حالة البلاد في الواقع لو كان الإنسان يعيش فيها حوالي عام 1700ق.م (راجع الجزء الأول من كتاب الأدب المصري القديم ص294–317). وهذه الوثيقة كما فصلنا القول فيها تعطينا صورةً عن العصر الإقطاعي الأول؛ ولكنها في مجموعها كما يظهر تصوِّر لنا حالةً لا بد من وجودها ليتسنى للآسيويين اغتصاب السلطة في أي وقت؛ ولذلك نجد «ابور» يتحدث إلينا عن الفوضى التي عمَّتِ البلاد، ودخول الآسيويين أرض الدلتا، فيقول: «تأمل أنها (الدلتا) في أيدي مَن لا يعرفها مثل أولئك الذين يعرفونها، وأن الآسيويين مهرة في مهن أرض المستنقعات.» ويُلاحَظ حتى في البلاد الخارجة عن حدود الدلتا أن الأجانب قد ضربوا بأعراقهم فيها، ولا بد أن بداية سيطرة الهكسوس السياسية قد اتخذت سبيلًا مماثلة لتلك التي وصفناها، ولا غرابة في ذلك؛ فقد مرَّ بوادي النيل في عدة مناسبات الدورة التي كانت تمثِّل فيها القوة فالانحلال فالاغتصاب، ثم تنتهي في آخِر المطاف باسترجاع قوتها ونهوضها ثانية.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب