المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16384 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{الا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يـستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا}
2024-05-07
معنى ضرب في الأرض
2024-05-07
القتل المتعمد
2024-05-07
معنى الحصر
2024-05-07
معنى اركسهم
2024-05-07
ثواب السلام
2024-05-07

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


خصائص فقه القرآن  
  
224   10:42 صباحاً   التاريخ: 2024-03-10
المؤلف : الدكتور ضرغام كريم الموسوي
الكتاب أو المصدر : بحوث قرآنية على ضوء الكتاب والعترة
الجزء والصفحة : 15-16.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / آيات الأحكام / العبادات /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-09-11 644
التاريخ: 2024-03-14 267
التاريخ: 2023-09-13 1334
التاريخ: 2023-06-10 729

خصائص فقه القرآن:

                ان هذا الفقه لا يحقق مبتغاه، وأهدافه، حتى يراعي مجموعة من الأمور التي تتمثل بما يأتي :

  1- إنه يقوم على مصادر الفقه الأساس حاله حال أي مسألة في الفقه، فهو يستمد أدلته من الكتاب نفسه(1) ، والسنة والاجماع والعقل. كما اذا استوجب الأمر فانه يحدد له وظيفة شـرعية حال فقد الدليل. وهذا يتضح من خلال النصوص الآمرة لشيء ما أو ناهية عن شيء آخر، أو تبني فكرة أو قضية أو غيرها .

  2- إنّ هذا الفقه لا يتجاوز التراث الفقهي الاسلامي، لما له من تركة هائلة أنتجتها عقول جبارة خلال ما يزيد على أربعة عشـر قرنا، فهو ينطلق من التراث لرؤية معاصـرة لموقف الشـريعة من القضايا الفقهية المتعلقة بالقرآن التي لم يُحدد لها باب خاص، أو غاب عنها البحث الفقهي، أو ظهرت بعد عصـر التشـريع أو كانت وليدة التطور العلمي الذي لم يكن حاضـرا وقت نزول القرآن.

  3- الانطلاق من القاعدة الاصولية ان الاصل في الاشياء الاباحة، فان لم يرد حكم مسألة في كتاب أو سنة أو اجماع مع عدم مخالفتها لمشهور المذهب وضـرورياته فهو من المباح.

   4- إنّ فقه القرآن نابع من روح الاسلام الذي يتصدى لكل ما يواجه حياة الانسان، لكونه معالجا لما يتعرض له المجتمع من أمراض التخلف، والجهل. فكيف يخلو أو يهمل اهم قضية وهي قضية الإلزامات في جانب القرآن  .

    5- إنّه ينطلق من الحفاظ على روح الشـرع، إذ يوازن بين النظر الى نصوص الشـرع الجزئية، ومقاصده الكلية فلا يغفل ناحية لحساب ناحية أخرى.

    6- يراعي المعادلة الصعبة: في الحفاظ على الثوابت التي جاءت بها الشـريعة، وتلك الثورة الجبارة من التطور والمعلوماتية ودخول القرآن الى تلك المجالات، أوالانفتاح على العالم التي توجب ترجمة القرآن أو تصدير احكامه، وتواتر الشبهات من خلال المستشـرقين وغيرهم .

______________________

1. لرب سائل يسأل هل هذا يلزم الدور فنقول: انه لا يلزم الدور وذلك لأنه بعد اثبات صدوره من الله عز وجل عن طريق العقل والعجز عن مجارته يثبت انه كتاب الله فتثبت احكامه تباعا.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تختتم فعاليات حفل التكليف الشرعي في قضاء عين التمر بكربلاء
طالبات مدارس عين التمر يرددن نشيد التكليف الشرعي
الطالبات المشاركات في حفل التكليف الشرعي يقدمن الشكر للعتبة العباسية
حفل التكليف الشرعي للطالبات يشهد عرض فيلم تعريفي بمشروع (الورود الفاطمية)