أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-8-2017
2374
التاريخ: 24/10/2022
927
التاريخ: 2023-09-05
893
التاريخ: 11-4-2017
2292
|
حفلت الحياة بظواهر متقابلة من أمثال: الحسن والقبيح، النور والظلمة وغير ذلك ومن هذه الظواهر المتقابلة مسألة هدوء البال والقلق.
فالقلق إلى حد ما ضروري للحياة، وفقدانه (أي اللامبالاة المحضة) يعتبر من وجهة نظر المتخصصين النفسيين نوعاً من الأمراض الروحية وعلامة على الجنون المسمى بـ (اليسيكوياتي).
والملاحظ أن موجبات القلق والإضطراب الروحي في الحياة في هذا العصر هي أكثر منها في أي عصر مضى.
فهناك وحشة وقلق من المستقبل المجهول المظلم، ووحشة من عدم الموفقية في الدراسة.
واضطراب روحي ناشئ من خوف الفشل في العمل والخسارة.
وكذلك في مسألة انتخاب الزوجة، وكيفية السلوك العائلي والخارجي وكيفية دراسة الأبناء وهلم جرى.
ومن هنا فقد كان اللازم على هذا العصر الذي حمل في أعماقه القلق ان يكافح الفساد وظلمات الحياة بأصح الأساليب وأضمنها وصولاً إلى الحياة السليمة السعيدة المضمونة للجميع.
فيجب علينا ان نتعرف على هذا الأسلوب الأساسي للتغلب على القلق وضبطه والإستفادة من ضياء الحياة وجمالها الأخاذ.
|
|
طبيبة تبدد 5 خرافات رئيسية عن تغذية الأطفال
|
|
|
|
|
وفاة أول رجل خضع لزراعة كلية خنزير.. والمستشفى يوضح الأسباب
|
|
|
|
وفد العتبة العباسية يتفقد الاستعدادات الأمنيّة والخدميّة في طريق الحج البري
|
|
في الديوانية المجمع العلمي يقيم برامجه التدريبية لمدرسي دوراته القرآنية الصيفية
|
|
بعملية معقدة.. مستشفى الكفيل ينجح بتثبيت كسور تهشميّة مضاعفة
|
|
المجمع العلمي يكرّم حفّاظ القرآن الكريم المتفوّقين دراسياً في ذي قار
|