المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16450 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16
الموظف حوي.
2024-05-16
الموظف حقر نحح.
2024-05-16
قبر الموظف بنحت.
2024-05-16
بتاح مس.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة مريم من آية (1-61)  
  
1015   12:54 صباحاً   التاريخ: 2024-01-23
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص248-252
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سورة مريم(عليها السلام)[1]

قوله تعالى:{كهيعص}[2]:معناه عن الصّادق عليه السلام: أَنَا الْكَافِي الْهَادِي‏ الْوَلِيُ‏ الْعَالِمُ الصَّادِقُ الْوَعْدِ[3]،أو اسماء الله المقطعة ،أو الكاف كربلاء، والهاء هلاك العترة، والياء يزيد، والعين عطش الحسين(عليه السلام)، والصاد  صبره(عليه السلام)[4].

قوله تعالى:{ذِكْرُ}[5]:هذا خبر{رَحْمَتِ رَبِّكَ}[6].

قوله تعالى:{وَهَنَ}[7]:ضعف[8].

قوله تعالى:{اشْتَعَلَ}[9]: أَبْيَض[10].

قوله تعالى:{الْمَوَالِيَ}[11]:العمومة[12]،أو الورثة[13].

قوله تعالى:{رَضِيًّا}[14]: ترضاه قولًا وعملًا[15].

قوله تعالى:{عِتِيًّا}[16]:يبسا [والجساوة] في المفاصل[17].

قوله تعالى:{سَوِيًّا}[18]:مابك من آفة وعلّة[19].

قوله تعالى:{فَأَوْحَىٰ}[20]: أومأ[21].

قوله تعالى:{حَنَانًا}[22]:رحمة وتعطُّفًا[23].

قوله تعالى:{عَصِيًّا}[24]:عاصيًا[25].

قوله تعالى:{انتَبَذَتْ}[26]:اعتزلت[27].

قوله تعالى:{حِجَابًا}[28]:سترًا وحاجزًا[29].

قوله تعالى:{رُوحَنَا}[30]:جبرائيلعليه السلام[31].

قوله تعالى:{فَتَمَثَّلَ}[32]: تَصَوَّرَ[33].

قوله تعالى:{تَقِيًّا}[34]:تخاف الله[35]، وقيل: اسم رجل[36].

قوله تعالى:{بَغِيًّا}[37]:زانية[38].

قوله تعالى:{قَصِيًّا}[39]:بعيدًا[40].

قوله تعالى:{نَسْيًا}[41]:لا يذكر أبدًا[42].

قوله تعالى:{سَرِيًّا}[43]:نهر يجري ماء[44].

قوله تعالى:{جَنِيًّا}[45]:[غضّا]طريًا[46].

قوله تعالى:{قَرِّي عَيْنًا}[47]:طيبي نفسًا[48].

قوله تعالى:{صَوْمًا}[49]: صَمْتاً[50]، وسكونًا[51].

قوله تعالى:{إِنسِيًّا}[52]:واحد من الإنس[53].

قوله تعالى:{فَرِيًّا}[54]:منكرًا، و بدعة[55].

قوله تعالى:{يَمْتَرُونَ}[56]:يُخَاصِمُونَ[57].

قوله تعالى:{مَلِيًّا}[58]:زمانًا طويلًا [من الدّهر][59].

قوله تعالى:{حَفِيًّا}[60]:معتنيًا بي في البرّ والالطاف [61]،أو بارّا[62].

قوله تعالى:{شَقِيًّا}[63]:خائبًا ضائع السّعي[64].

قوله تعالى:{لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا}[65]: هوأَمِيرَ الْمُؤْمِنِينعليه السلام[66].

قوله تعالى:{نَجِيًّا}[67]:مناجيًا و مكلّمًا[68].

قوله تعالى:{مَأْتِيًّا}[69]:منجزًا[70]لا محالة.

 


[1]سورة مريم مكّيّة، و هي ثلاثة آلاف و ثمانمائة حرف، و تسعمائة و اثنتان و ستّون كلمة، و ثمان و تسعون آية، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى):‏4/198.

[2]سورة مريم، الآية : 1.

[3]معاني الأخبار :22.

[4]بحار الأنوار :‏88 /10.

وفي بحر العلوم :‏2/ 367 : قال ابن عباس رضي اللّه عنه في تفسير قوله:{كهيعص}‏، قال: «الكاف: فاللّه كاف لخلقه، و الهاء: فاللّه الهادي لخلقه، و أما الياء: فيد اللّه مبسوطة على خلقه بالرزق لهم و العطف عليهم، و أما العين: فاللّه تعالى عالم بخلقه و أمورهم، و أما الصاد: فاللّه تعالى صادق بوعده» . و روي عن علي بن أبي طالب رضي اللّه عنه أنه قال: «هو اسم اللّه الأعظم»، و روي عنه أنه قال: «هو قسم أقسم اللّه تعالى بكهيعص»، و يقال: هي حروف تدل على ابتداء السور نحو الر* و المر و غيرهما.

[5]سورة مريم، الآية : 2.

 [6])مجمع البيان في تفسير القرآن:‏6 /775.

[7]سورة مريم، الآية : 4.

[8]تفسير مقاتل بن سليمان:‏2/620   ، و تفسير القمي:‏2 / 48 ، و مجاز القرآن :‏2/ 126.

[9]سورة مريم، الآية : 4.

[10]مفردات ألفاظ القرآن :457.

[11]سورة مريم، الآية : 4.

[12]مجمع البيان في تفسير القرآن :‏6/776 ، عن أبي جعفرعليه السلام)، وزاد : بنو العم .

وفيه كذلك : و هم الكلالة عن ابن عباس و قيل العصبة عن مجاهد.

وفي معانى القرآن:‏2/161 : قوله:{الْمَوالِيَ‏} [5] هم بنو عم‏  الرجل) و ورثته. 

 [13])تفسير القمي:‏2 /48.

[14]سورة مريم، الآية : 6.

[15]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏4 /6.

[16]سورة مريم، الآية : 8.

[17]مجمع البحرين :‏1 /282 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏3 / 6 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه ، وتعني الجساوة: أي الصلابة، راجع : القاموس المحيط :‏4 /338.

وتقديمي المجمع على الكشاف ؛ الظاهر أن المؤلف رحمه الله) نقل منه نصّاً.

[18]سورة مريم، الآية : 10.

[19]يقصد رحمه الله) :أي أنت صحيح سليم من غير خرس و لا مرض. راجع : بحر العلوم:‏2/369.

[20]سورة مريم، الآية : 11.

[21]جمهرة اللغة :‏1 /576.

[22]سورة مريم، الآية : 13.

[23]مجمع البيان في تفسير القرآن :‏6/781.

[24]سورة مريم، الآية : 14.

[25]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني):‏4 /202 ، وزاد : أي لم يكن متكبرا على من في دينه.

[26]سورة مريم، الآية : 16.

[27]تفسير غريب القرآن:232 ،وغريب القرآن و تفسيره : 237.

وفي تهذيب اللغة :‏14 /317 : انتبذ فلان ناحيةً: إذا انْتحى ناحيةً.

[28]سورة مريم، الآية : 17.

[29]مجمع البيان في تفسير القرآن:‏6 /783.

[30]سورة مريم، الآية : 17.

[31]تفسير القمي:‏2/49 ، والكشف و البيان تفسير الثعلبي):‏6 /209.

[32]سورة مريم، الآية : 17.

[33]زاد المسير في علم التفسيرلابن الجوزي ):3/123 ، وفيه: تصوّر لها في‏ صورة البشر التّامّ الخلقة، و قال ابن عباس: جاءها في صورة شابّ أبيض الوجه جعد قطط حين طرّ شاربه. 

[34]سورة مريم، الآية : 18.

[35]تفسير القرآن العظيم لابن كثير ت774هـ):‏5 /195.

[36]جاء في زاد المسير فى علم التفسير:‏3 /124 : المعنى: إن كنت تتّقي اللّه، فستنتهي بتعوّذي منك، هذا هو القول عند المحقّقين، و حكي عن ابن عباس أنه كان في زمانها رجل اسمه تقيّ، و كان فاجرا، فظنّته إيّاه، ذكره ابن الأنباري، و الماوردي. و في قراءة عليّ رضي اللّه عنه، و ابن مسعود، و أبي رجاء: «إلّا أن تكون تقيّا». 

[37]سورة مريم، الآية : 20.

[38]تفسير يحيى بن سلام التيمى البصرى القيروانى:‏1/219، وتفسير القرآن العظيم لابن أبي حاتم):7/2403.

وفي تفسير مقاتل بن سليمان :‏2 / 623  : و لم أركب فاحشة.

وفي معانى القرآن :‏2 /164 : البغيّ: الفاجرة.

[39]سورة مريم، الآية : 22.

[40]غريب القرآن و تفسيره: 237 ،والكشف و البيان تفسير الثعلبي):‏6 /210.

[41]سورة مريم، الآية : 23.

[42]جاء في كتاب العين :‏7 /304 : النَّسْيُ‏: الشي‏ء الْمَنْسِيُ‏ الذي لا يذكر. يقال: منه قوله تعالى: وَ كُنْتُ‏ نَسْياً مَنْسِيًّا . و يقال: هو خرقة الحائض إذا رمت به.

[43]سورة مريم، الآية : 24.

[44]جاء في التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى):‏4 /206 : قال السديّ: هو النّهر الصّغير، سمّي سريّا؛ لأنّه يسري لجريانه) .

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏8 /571 : السَّرِىُ‏: النَّهْرُ، عن ثعلب، و قيل: الجَدْوَلُ، و قيل: النَّهْرُ الصغير يَجْرِى إلى النَّخْل، و الجمع‏ أَسْرِيَةٌ، و سُرْيانٌ‏، حكاه سِيبَوَيْهِ. و قوله تعالى: قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ‏ سَرِيًّا [مريم: 24].

روى عن الحَسَن‏ أنه كان يقول: سَرِيّا من الرِّجَالِ، يَعْنِى عيسى عليه السلام)، فقيل له: إن من العَرَب من يُسَمِّى النَّهْرَ سَرِيّا، فَرَجَع إلى هذا القَوْل.

[45]سورة مريم، الآية : 25.

[46]بحر العلوم:‏2/ 372 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.

[47]سورة مريم، الآية : 26.

[48]معانى القرآن  :‏2/166.

[49]سورة مريم، الآية : 26.

[50]كتاب العين :‏7 /171.

[51]يقصد الجد المؤلفرحمه الله) بالسكوت : الإِمساكُ عن الكلامِ، راجع : معجم مقاييس اللغه :‏3 /323.

[52]سورة مريم، الآية : 26.

[53]مجمع البحرين :‏4 /46.

[54]سورة مريم، الآية : 27.

[55]مجمع البيان في تفسير القرآن :‏6 /791.

وفي كتاب العين :‏8 /281: الْفَرِيُ‏: الأمر العظيم‏.

وفي مجاز القرآن:‏2/7 : أي عجبا فائقا ، و كذلك كل شي‏ء فائق من عجب أو عمل أو جرى فهو فرى.

وفي الصحاح :‏6 /2454: أى مصنوعا مختلَقاً، و قيل عظيما.

وفي تفسير غريب القرآن: 232 : أي عظيما عجيبا.

[56]سورة مريم، الآية : 34.

[57]تفسير القمي:‏2 /50.

[58]سورة مريم، الآية : 46.

[59]الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي):2/682 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.

[60]سورة مريم، الآية : 47.

[61]تهذيب اللغة :‏5 /167.

[62]تفسير غريب القرآن/ 233.

[63]سورة مريم، الآية : 48.

[64]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :‏4 / 12.

[65]سورة مريم، الآية : 50.

[66]تفسير القمي:‏2/51 ، قال : حَدَّثَنِي بِذَلِكَ أَبِي عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ عليه السلام).

[67]سورة مريم، الآية : 52.

[68]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبراني):‏4 /214.

[69]سورة مريم، الآية : 61.

[70]و الوجه أنّ الوعد هو الجنة و هم يأتونها. أو هو من قولك: أتى إليه إحسانا، أى: كان وعده مفعولا منجزًا. راجع : الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏3 /27.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب