أقرأ أيضاً
التاريخ: 2-5-2016
2662
التاريخ: 18-10-2015
3220
التاريخ: 31-01-2015
3585
التاريخ: 30-01-2015
3773
|
إذا نظرنا إلى زهده في الدنيا أخذنا العجب والبهر من رجل في يده الدنيا كلها عدى الشام العراق وفارس والحجاز واليمن ومصر وهو يلبس الخشن ويأكل الجشب مواساة للفقراء ويقول يا دنيا غري غيري الخ ولم يخلف إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه كان يعدها لخادم يشتريها لأهله ويفرق جميع ما في بيت المال ثم يأمر به فيكنس ثم يصلي فيه رجاء أن يشهد له وما شبع من طعام قط وقد بلغ من زهده في الدنيا أن تكون الدنيا عنده أهون من ورقة في فم جرادة تقضمها . كما في بعض كلامه وأن تكون الإمرة عنده لا تساوي نعلا قيمتها ثلاثة دراهم إلا أن يقيم حقا أو يدفع باطلا كما قاله لابن عباس وهو سائر إلى البصرة .
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
الصين تقدم 1400 دولار لمستبدلي سياراتهم القديمة بأخرى حديثة
|
|
الأمانة العامة للعتبة العبّاسية تشارك في مُلتقى أمناء العتبات المقدّسة داخل العراق
|
|
قسم الشؤون الفكرية ينظّم برنامجًا ثقافيًّا لوفد شبابي من بابل
|
|
مجلس أعيان كربلاء يشيد بجهود العتبة العباسية المقدسة في مشروع الحزام الأخضر
|