المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الإمام علي (عليه السلام) أوّل من يقرع باب الجنة ويدخلها التجفيف الصناعي لبعض الفواكه طبيعة وأهمية الإدارة الإستراتيجية في المصرف ( المهمات الثلاث لإستراتيجية المـصارف ــ تكوين الإستراتيجية Strategy Formulation) التقسيمات العلمية للنفقات العامة أشكال النفقات العامة بطاقة الدرجات المتوازنة في اطار إستراتيجية المصرف وربط المكافأة معها ومزايا التغذية العكسية الحماية الجنائية للأموال العامة في ظل القوانين العقابية مكونات ثمار الخضار والفواكه اسلوب بطاقة الدرجات المتوازنة Balanced Scorecard, BSC ( تعريف البطاقة ومقاييس الاداء على مستوى المصرف) درجة الاستقلال الذاتي لمراكز المسؤولية في المصرف والتضحية بالأمثلية الجزئية للأقسام تـحديـد أسعار التحويـل فـي المـصارف على أسـاس التـفـاوض صناعة السكاكر والكراميل تكنولوجيا تصنيع الهلاميات تكنولوجيا تصنيع المرملاد تكنولوجيا تصنيع المربيات

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5864 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


بعض عادات العرب ومعتقداتهم الميثولوجية.  
  
648   01:58 صباحاً   التاريخ: 2023-12-23
المؤلف : محمد مبروك نافع.
الكتاب أو المصدر : عصر ما قبل الإسلام.
الجزء والصفحة : ص 184 ــ 186.
القسم : التاريخ / تاريخ الحضارة الأوربية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-27 282
التاريخ: 2023-12-24 454
التاريخ: 2023-11-21 612
التاريخ: 2023-12-27 462

نعدد فيما يلي بعض العادات التي يصادفها الباحث — مفصلة ومبينة في أخبار العرب وأشعارهم:

(1) كان إذا مرض أحد الملوك أو الزعماء — حملته الرجال على أكتافها يتعاقبون.

(2) تحريم الخمر على أنفسهم حتى يثأروا لقتيلهم.

(3) التعقية أو سهم الاعتذار، وأصل هذا: أن يتقدم جماعة من أهل القاتل إلى أولياء المقتول — إن كانوا من غير ذوي البأس — فيطلقون سهمًا نحو السماء، فإن رجع مضرجًا بالدم امتنعوا عن أخذ الدية، وإن رجع كما صعد مسحوا لحاهم وصالحوا على قبول الدية. «قال ابن الإعرابي: ما رجع قط إلا نقيًّا، ولكنهم يعتذرون به عند الجهال.»

(4) الخلع واللعن، فأما الخليع فهو الذي خلعه أهله وتبرؤوا منه لخبثه، فكان الرجل يأتي بابنه إلى الموسم، فيقول خلعت ابني هذا فإنْ جَرَّ لم أضمنه وإنْ جُرَّ عليه لم أطلبه. وأما اللعين: فهو تمثال الرجل الغادر، كان يُجعل من طين ويُنصب، وقد أبطل الإسلام هاتين العادتين.

(5) جز النواصي: فكانت العرب إذا أنعمت على الرجل الشريف بعد أسره جزوا ناصيته «وهي الشعر في مقدم الرأس فوق الجبهة» فتكون الناصية عند الرجل الآسر يفتخر بها.

(6) شد اللسان: وذلك أنهم كانوا إذا أسروا أسيرًا وكان شاعرًا ربطوا لسانه بنسعة «سير منسوج».

(7) خضاب نحور الخيل: فكانوا إذا أدرك خيلهم الصيد يخضبون نحر السابق بدم الصيد، وقد بطلت هذه العادة بعد الإسلام.

(8) وأد البنات وقتل الأولاد وقد تكلمنا عنهما في الفقرة السابقة.

(9) حبس البلايا في الولايا: وذلك أن الرجل إذا مات — كانوا يشدون ناقته إلى قبره، ويقبلون برأسها إلى ورائها، ويغطون رأسها بولية «برذعة» فإذا أفلتت لم ترد عن ماء ولا مرعى، ويزعمون أنهم إذا فعلوا ذلك حُشرت معه في الميعاد ليركبها.

(10) الهامة: كانوا يزعمون أن الإنسان — إذا قُتل ولم يُطالب بثأره — خرج من رأسه طائر كالبومة يُسمى الهامة، وصاح اسقوني اسقوني حتى يُطالب بثأره.

(11) تصفيق الضال: كان الرجل — إذا ضل في الفلاة — قلب ثيابه، وحبس ناقته، وصاح في أذنها بكلمات خاصة، وصفق بيديه، ثم يحرك الناقة، فيزعمون أنها تهتدي إلى الطريق.

(12) ضرب الثور ليشرب البقر: كانوا يزعمون أن الجن تركب الثيران فتصد البقر عن الشرب، فيضربون الثور ليشرب البقر.

(13) مسح الطارف عين المطروف: كانوا يزعمون أن الرجل إذا طرف عين صاحبه فهاجت، فمسح الطارف عين المطروف سبع مرات سكن هيجانها.

(14) كيُّ السليم من الإبل ليبرأ الجرب منها: كانوا يزعمون أن الإبل إذا شمت رائحة كيِّ الصحيح، برئت من جربها.

(15) ذهاب الخدر من الرجل: كانوا يقولون: إن الرجل إذا خدرت رجله، فذكر أحب الناس إليه ذهب الخدر.

(16) رمي سن الصبي المثغر في الشمس، يقولون: إن الغلام إذا أثغر فرمى سنه في عين الشمس بسبابته وإبهامه، فقد أمن على أسنانه العوج والفلج والثغن.

(17) العياقة: وهي زجر الطير والتفاؤل بأسمائها وأصواتها واتجاهاتها وممراتها، وبذلك يتشاءمون ويتفاءلون.

(18) النهيق لاتقاء الوباء: كانوا يعتقدون أن الرجل إذا قدم قريته، وخشي وباءها، ونهق قبل أن يدخلها مثل الحمار، لم يصبه الوباء.

(19) التفقئة والتعمية: وذلك أنه كان إذا بلغت إبل أحدهم ألفًا، فقأ عين الفحل، فإذا زادت عن الألف فقأ عينه الأخرى، ويزعمون أن ذلك يكف العين عنها.

ونجتزئ بهذا القدر من عادات العرب وخرافتهم، ونلفت النظر إلى أن بعض هذا شائع في البيئة المصرية، وأن التاريخ والبحث أثبت أنه متوارث من أيام الفراعنة...




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





الأمين العام للعتبة الحسينية: ينبغي أن تحاط اللغة العربية بالجلالة والقدسية فهي سلاح الأمة وسبيل وحدتها ونهضتها
بالفيديو: الامين العام للعتبة الحسينية: مشروع الكابل الضوئي هو مشروع تنموي كبير سيرفع من سقف التنمية في محافظة كربلاء
بالفيديو: بحضور ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية.. جامعة الزهراء (ع) للبنات تحتفي بتخرج (دفعة طوفان الاقصى)
بالتعاون مع جامعة ليفربول وتستهدف مليون فحص مجاني... العتبة الحسينية تعلن عن موعد إطلاق حملة للكشف المبكر عن الأمراض السرطانية