المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12655 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الاستفادة من مخلفات ثمار الموالح  
  
635   10:41 صباحاً   التاريخ: 2023-11-20
المؤلف : علي الدجوي
الكتاب أو المصدر : موسوعة زراعة وانتاج نباتات الفاكهة (الكتاب الاول)
الجزء والصفحة : ص 106-108
القسم : الزراعة / الفاكهة والاشجار المثمرة / الحمضيات / مقالات منوعة عن الحمضيات /

الاستفادة من مخلفات ثمار الموالح

الزيت العطري للموالح

تتفاوت نسبة الزيت العطري في قشرة ثمار الموالح ، ولكل نوع من الموالح رائحته ونكهته الخاصة، فهي في ثمار الليمون 3 - 4 في الألف، وفي البرتقال 0٫7٪ إلى 1% ، تستخدم الزيوت العطرية للموالح عموماً في الصيدلة في تعطير بعض الأدوية مثل زيت الخروع، كما تدخل في تعطير بعض الزيوت المعدنية التي تستخدم في مقاومة الآفات والحشرات المنزلية، وأيضاً في محاليل الرش، كما تدخل في تعطير بعض المشروبات الروحية وغير الروحية، كذلك في صناعة الكولونيات، وماء التواليت والبارفان، والكريمات والدهانات تستعمل جزئيًا في تحضير بعض العطور، كما تضاف كمواد مكسبة للطعم، سواء في المشروبات الطبيعية أو الصناعية، تدخل هذه الزيوت العطرية في صناعة الصابون لتعطره وتخفى رائحة التزنخ ، وفى صناعة المبيدات، ولإخفاء رائحة الكيروسين، كما تستعمل في تعطير بعض أنواع المأكولات والحلويات وبعض أنواع المربى ومنتجات الكعك والفطائر، كما تستعمل في تعطير المشروبات التي يراد أعطاؤها نكهة معينة، كذلك تدخل على نطاق واسع في تعطير المياه الغازية لإعطائها النكهة الطبيعية.

المواد البكتينية

بعد استخلاص الزيت العطري من القشر يتم استخلاص المواد البكتينية باختلاف صورها سواء ما هو ذائب في الماء أو غير ذائب أو مشتقات أخرى، ويجرى تحضير البكتين في أمريكا من قشر ولب الموالح خاصة الليمون الأضاليا، وفي المانيا وانجلترا من التفاح، وفى دول أخرى من اللفت والبنجر والجزر والسفرجل ويستخدم البكتين عموماً في الطب والصيدلة إذ يدخل في تحضير كثير من الأدوية خاصة أدوية الإسهال والدوسنتاريا، كما يستخدم في صناعة الجلي والمربى والمرملاد والحلويات والمايونيز والآيس كريم، والجيلاتي، وفى بعض أنواع السلاطة ويستخدم البكتين بنجاح كمادة مستحلبة ممتازة لامتزاج الزيت بالماء، ويدخل البكتين أيضاً في صناعة بعض أنواع المياه الغازية ليعطي العكارة واللون الخاص بالعصير الطبيعي، ويعتبر البكتين حالياً المادة الخام الرئيسية لتحضير فيتامين (ج) في الصناعة.

هذا وتحتوي قشرة ولب الموالح عموماً على نسبة عالية من فيتامين (ج)، وكذلك فيتامين (ب) ويسمى الأخير باسم «سترين» نسبة إلى الموالح وتبلغ أهمية هذا الفيتامين أن فيتامين (ج) في حالته النقية لا يفيد في علاج بعض حالات النزف الدموي تحت وداخل الجلد إلا في وجود هذا الفيتامين.

عليقة للحيوانات

المخلفات المتبقية من القشر واللب تحتوي على نسبة عالية من المواد المعدنية والسليولوزية والألياف، كما تحوي نسبة لا بأس بها من البروتين، وبذلك فهي بعد أن تجفف وتطحن تصبح عليقة ممتازة للحيوانات.

استخراج زيت للطعام من الموالح

والقيمة الباقية من مخلفات الموالح هي البذور التي تحتوى على نسبة عالية من الزيت الثابت تصل إلى 30 - 40٪ من وزن البذرة والزيت الناتج من بذور الموالح لونه يشبه الكثير من الزيوت النباتية الأخرى ويحتوى على مركبات تكسبه طعماً مراً مميزاً، وتجرى على الزيت عملية تكرير بالقلويات للتخلص من الطعم المر، كما تجرى عليه بقية العمليات المعتادة لتحضير الزيوت الأخرى الغذائية مثل التكرير والتبيض وإزالة الرائحة، كما تجرى له عملية إزالة الأستيارين، والزيت الناتج بعد هذه العمليات يصلح تماماً للتغذية مثل زيت بذرة القطن، كما يستخدم أيضا في الأغراض الصناعية مثل صناعة الصابون والكريمات ومواد التجميل الأخرى، أما المادة التي تكسب الزيت الطعم المر فتفصل بطرق كيماوية، وتدخل في تحضير بعض المركبات الهامة في الصيدلة.

المسلي الصناعي من الموالح

كما تجرى للزيت عملية هدرجة ، والزيت المهدرج الناتج يدخل في صناعة بديل السمن الطبيعي المسلى الصناعي والمرجرين.

الكسب، وتسميد التربة

أما الكسب المتخلف بعد استخلاص الزيت فيصلح أما عليقة للماشية أو في تسميد التربة.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم