المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
أوقات فرائض اليوم والليلة أوقات صلاة الفرائض غير اليوم والليلة تحضير 2-فنيل امينو-5-معوضات-4،3،1-ثايادايازول 2-Phenylamino-5-substituted-1,3,4-thiadiazole الفعالية البايولوجية والتطبيقات الاخرى للترايازولات الترايازول الفعالية البايولوجية والتطبيقات الاخرى لمركبات-4،3،1-ثايادايازول الثايادايازول Thiadiazole الفعالية البايولوجية والتطبيقات الاخرى لمركبات 4،3،1-اوكسادايازول الاوكسادايازول Oxadiazole هل اللعن الوارد في زيارة الإمام الحسين عليه‌ السلام لبني أُمية قاطبة تشمل جيلهم إلى يومنا هذا ؟ وربما أنّ فيهم من تشيّع وليس له يد فيما حصل من هم الصحابة والخلفاء اللذين يستحقون فعلا اللعن ؟ الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


عمّار (رض) يحرّض على الجهاد في صفّين.  
  
604   10:59 صباحاً   التاريخ: 2023-11-04
المؤلف : الشيخ محمّد جواد آل الفقيه.
الكتاب أو المصدر : عمّار بن ياسر.
الجزء والصفحة : ص 213 ـ 216.
القسم : الرجال و الحديث والتراجم / أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-06 662
التاريخ: 8-9-2017 1014
التاريخ: 24-12-2015 1150
التاريخ: 11-10-2017 1088

قام عمّار (رض) يوم صفّين فقال: انهضوا معي عباد الله إلى قوم يزعمون أنّهم يطلبون بدم ظالم إنّما قتله الصالحون المنكرون للعدوان، الآمرون بالإحسان، فقال هؤلاء الذين لا يبالون إذا سلمت دنياهم ولو درس هذا الدين لم قتلتموه؟ فقلنا: لإحداثه. فقالوا: انّه لم يحدث شيئاً! وذلك لأنّه مكّنهم من الدنيا، فهم يأكلونها ويرعونها، ولا يبالون لو انهدمت الجبال. والله ما أظنّهم يطلبون بدم، ولكن القوم ذاقوا الدنيا فاستحلوها واستمرؤها، وعلموا أنّ صاحب الحق لو وليهم لحال بينهم وبين ما يأكلون ويرعون منها. إنّ القوم لم يكن لهم سابقة في الإسلام يستحقون بها الطاعة والولاية، فخدعوا أتباعهم بأن قالوا: قتل إمامنا مظلوماً، ليكونوا بذلك جبابرة وملوكاً، تلك مكيدة قد بلغوا بها ما ترون. ولولاها ما بايعهم من الناس رجل. اللهمّ إن تنصرنا فطالما نصرت، وإن تجعل لهم الأمر، فادّخر لهم بما أحدثوا لعبادك العذاب الأليم.

ثم مضى، ومضى معه أصحابه، فدنا من عمرو بن العاص فقال: يا عمرو، بعت دينك بمصر، فتبّاً لك وطالما بغيت للإسلام عوجاً.

ثم حمل عمّار وهو يقول:

صدق الله وهو للصدق أهلٌ *** وتعالى ربي وكان جليلاً

ربّ عجل شهادةً لي بقتل *** في الذي قد أحب قتلاً جميلاً

مقبلاً غير مدبرٍ إنّ للقتل *** على كلّ ميتةٍ تفضيلاً

انّهم عند ربهم في جنانٍ  *** يشربون الرحيق والسلسبيلا

من شراب الأبرار خالطه المســك  *** وكأساً مزاجها زنجبيلاً (1)

ثم قال: اللهم أنت تعلم أنّي لو أعلم أنّ رضاك في أن أقذف بنفسي في هذا البحر، لفعلت! اللهم إنّك تعلم أنّي لو أعلم أنّ رضاك أن أضع ضبّة سيفي في بطني ثم أنحني عليه حتى يخرج من ظهري، لفعلت، اللهم إنّي أعلم ممّا علمتني إنّي لا أعمل عملاً صالحاً هذا اليوم هو أرضى من جهاد الفاسقين، ولو أعلم عملاً هو أرضى لك منه لفعلته. ونادى عمّار بن ياسر عبد الله بن عمرو بن العاص، فقال له: بعت دينك بالدنيا من عدو الله وعدو الإِسلام معاوية؟ وطلبت هوى أبيك الفاسق!؟ فقال: لا، ولكن أطلب بدم عثمان الشهيد المظلوم. قال: كلا، أشهد على علمي فيك أنّك أصبحت لا تطلب بشيء من فعلك وجه الله وأنّك إن لم تقتل اليوم فستموت غداً، فانظر إذا أعطى الله العباد على نيّاتهم ما نيّتك؟

قال أسماء بن حكيم الغزاوي: كنّا بصفّين مع علي تحت راية عمّار بن ياسر ارتفاع الضحى، وقد استظللنا برداءٍ أحمر. إذ أقبل رجل يستقري الصف حتى انتهى إلينا فقال: أيّكم عمار بن ياسر؟ فقال عمار: أنا عمّار. قال: أبو اليقظان؟ قال: نعم قال: إنّ لي إليك حاجة، أفأنطق بها سرّاً أو علانيةً؟ قال: اختر لنفسك أيّهما شئت، قال لا، بل علانيةً، قال: فانطق. قال: إنّي خرجت من أهلي مستبصراً في الحق الذي نحن فيه لا أشك في ضلالة هؤلاء القوم وأنّهم على الباطل، فلم أزل على ذلك مستبصراً حتى ليلتي هذه، فإنّي رأيت في منامي منادياً تقدّم فأذّن وشهد أن لا إله إلا الله وأنّ محمداً رسول الله، ونادى بالصلاة، ونادى مناديهم مثل ذلك، ثم أقيمت الصلاة فصلّينا صلاةً واحدة، وتلونا كتاباً واحداً، ودعونا دعوةً واحدة، فأدركني الشك في ليلتي هذه فبت بليلةٍ لا يعلمها إلا الله تعالى، حتى أصبحت فأتيت أمير المؤمنين فذكرت ذلك له، فقال هل لقيت عمار بن ياسر؟ قلت: لا. قال: فالقه فانظر ماذا يقول لك عمّار فاتبعه، فجئتك لذلك، فقال عمار: تعرف صاحب الراية السوداء المقابلة لي؟ فإنّها راية عمرو بن العاص. قاتلتها مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثلاث مرات وهذه الرابعة، فما هي بخيرهنّ ولا أبرّهن، بل هي شرّهن وأفجرهنّ! ثم قال له عمّار: أشهدت بدراً وأحداً ويوم حنين، أو شهدها أبٌ لك فيخبرك عنها؟ قال: لا، قال: فإنّ مراكزنا اليوم على مراكز رايات رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم بدرٍ ويوم أحد ويوم حنين، وإنّ مراكز رايات هؤلاء على مراكز رايات المشركين من الأحزاب، فهل ترى هذا العسكر ومن فيه؟ والله لوددت أنّ جميع من فيه ممّن أقبل مع معاوية يريد قتالنا ـ مفارقاً للذي نحن عليه كانوا خلقاً واحداً فقطعته وذبحته! والله لدماؤهم جميعاً أحلُّ من دم عصفور؛ أفترى دم عصفور حراماً؟ قال: لا، بل حلالٌ. قال: فإنّهم حلال كذلك، أتراني بيّنت لك؟ قال: قد بيّنت لي، قال: فاختر أيّ ذلك أحببت!؟ فانصرف الرجل، فدعاه عمار ثم قال: أما إنّهم سيضربونكم بأسيافهم حتى يرتاب المبطلون منكم فيقولوا: لو لم يكونوا على حق ما أظهروا علينا، والله ما هم من الحق على ما يقذي عين ذباب والله لو ضربونا بأسيافهم حتى يبلغونا سعفات هجر(2)، لعرفتُ أنّا على حق وهم على باطل، وأيم الله لا يكون سلماً سالماً أبداً حتى يبوء أحد الفريقين على أنفسهم بأنّهم كانوا كافرين، وحتى يشهدوا على الفريق الآخر بأنّه على الحق وأنّ قتلاهم في الجنّة وموتاهم، ولا تنصرم أيام الدنيا حتى يشهدوا بأنّ موتاهم وقتلاهم في الجنّة، وأنّ موتى أعدائهم وقتلاهم في النار، وكان أحياؤهم على الباطل .

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) صفّين: 320.

(2) هجر: نواحي البحرين.

 




علم من علوم الحديث يختص بنص الحديث أو الرواية ، ويقابله علم الرجال و يبحث فيه عن سند الحديث ومتنه ، وكيفية تحمله ، وآداب نقله ومن البحوث الأساسية التي يعالجها علم الدراية : مسائل الجرح والتعديل ، والقدح والمدح ؛ إذ يتناول هذا الباب تعريف ألفاظ التعديل وألفاظ القدح ، ويطرح بحوثاً فنيّة مهمّة في بيان تعارض الجارح والمعدِّل ، ومن المباحث الأُخرى التي يهتمّ بها هذا العلم : البحث حول أنحاء تحمّل الحديث وبيان طرقه السبعة التي هي : السماع ، والقراءة ، والإجازة ، والمناولة ، والكتابة ، والإعلام ، والوجادة . كما يبحث علم الدراية أيضاً في آداب كتابة الحديث وآداب نقله .، هذه عمدة المباحث التي تطرح غالباً في كتب الدراية ، لكن لا يخفى أنّ كلاّ من هذه الكتب يتضمّن - بحسب إيجازه وتفصيله - تنبيهات وفوائد أُخرى ؛ كالبحث حول الجوامع الحديثية عند المسلمين ، وما شابه ذلك، ونظراً إلى أهمّية علم الدراية ودوره في تمحيص الحديث والتمييز بين مقبوله ومردوده ، وتوقّف علم الفقه والاجتهاد عليه ، اضطلع الكثير من علماء الشيعة بمهمّة تدوين كتب ورسائل عديدة حول هذا العلم ، وخلّفوا وراءهم نتاجات قيّمة في هذا المضمار .





مصطلح حديثي يطلق على احد أقسام الحديث (الذي يرويه جماعة كثيرة يستحيل عادة اتفاقهم على الكذب) ، ينقسم الخبر المتواتر إلى قسمين : لفظي ومعنوي:
1 - المتواتر اللفظي : هو الذي يرويه جميع الرواة ، وفي كل طبقاتهم بنفس صيغته اللفظية الصادرة من قائله ، ومثاله : الحديث الشريف عن النبي ( ص ) : ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) .
قال الشهيد الثاني في ( الدراية 15 ) : ( نعم ، حديث ( من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ) يمكن ادعاء تواتره ، فقد نقله الجم الغفير ، قيل : أربعون ، وقيل : نيف وستون صحابيا ، ولم يزل العدد في ازدياد ) .



الاختلاط في اللغة : ضمّ الشيء إلى الشيء ، وقد يمكن التمييز بعد ذلك كما في الحيوانات أو لا يمكن كما في بعض المائعات فيكون مزجا ، وخالط القوم مخالطة : أي داخلهم و يراد به كمصطلح حديثي : التساهل في رواية الحديث ، فلا يحفظ الراوي الحديث مضبوطا ، ولا ينقله مثلما سمعه ، كما أنه ( لا يبالي عمن يروي ، وممن يأخذ ، ويجمع بين الغث والسمين والعاطل والثمين ويعتبر هذا الاصطلاح من الفاظ التضعيف والتجريح فاذا ورد كلام من اهل الرجال بحق شخص واطلقوا عليه مختلط او يختلط اثناء تقييمه فانه يراد به ضعف الراوي وجرحه وعدم الاعتماد على ما ينقله من روايات اذ وقع في اسناد الروايات، قال المازندراني: (وأما قولهم : مختلط ، ومخلط ، فقال بعض أجلاء العصر : إنّه أيضا ظاهر في القدح لظهوره في فساد العقيدة ، وفيه نظر بل الظاهر أنّ المراد بأمثال هذين اللفظين من لا يبالي عمّن يروي وممن يأخذ ، يجمع بين الغثّ والسمين ، والعاطل والثمين)




العتبة العباسية تقيم مجلس عزاءٍ بذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
لتعزيز الوعي البيئي.. قسم التربية والتعليم يقيم معرضًا للنباتات
جامعة الكفيل تبحث آفاق التعاون الأكاديمي مع وفد جامعة جابر بن حيان
قسم شؤون المعارف يصدر العدد الثاني من نشرة (الموجز) الإلكترونية